وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴿140﴾.............)
وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ
أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ
(فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ ۚ ......... )
وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيمُ
(قَالَ......... قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ )
فَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ
وَمَنْ كَفَرَ أُمَتِّعُهُ
وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ
( رَبَّنَا........... يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ ۚ)
وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ
وَابْعَثْ رَسُولًا مِنْهُمْ
وَابْعَثْ رَسُولًا فِيهِمْ
(.......... رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ )
أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ
قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ
قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ
(فَإِنْ آمَنُوا بِمِثْلِ مَا آمَنْتُمْ بِهِ فَقَدِ اهْتَدَوْا ۖ ............ هُمْ فِي شِقَاقٍ ۖ)
وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا
فإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا
وَإِنْ تَوَلَّوْا فَأنَّمَا
( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ............ مُصَلًّى ۖ)
وَاتَّخِذُوا مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ
فاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ
وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ
( تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ ۖ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ ۖ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿134﴾ .............)
وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ
أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ
قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ
(يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ ۚ .............)
إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
( رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا ۖ ............)
إِنَّكَ أَنْتَ الغَفُوْرُ الرَّحِيمُ
(أَمْ تَقُولُونَ ............. وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ ۗ قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ ۗ)
أَنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ
(............. قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ)
وَ إِذْ قَالَ لَهُ أَسْلِمْ ۖ
إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ ۖ
وَإِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ ۖ
(وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ۖ .............)
إِنَّكَ أَنْتَ الحَكيمٌ الْعَلِيمُ
( ............ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ)
إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ
وَإِذْ قَالَ
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ
(.............. وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ )
وَوَصَّىٰ إِبْرَاهِيمُ بِهَا بَنِيهِ
وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ
وَوَصَّىٰ إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ
( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ ...........إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ)
وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَىٰ
وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَىٰ
وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ علَىٰ
( .......... هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا ۗ )
قَالُوا كُونُوا
وَقَالُوا كُونُوا
قَولُوا كُونُوا
(قُلْ بَلْ مِلَّةَ ........... وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا ۖ
إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا مُسْلِماً ۖ
(وَعَهِدْنَا .......... طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ)
لِإِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ
إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ بِأَنْ
إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ
(قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴿131﴾ ........... )
وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ ۚ
وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ