(....... أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ )
واذْكُرُونِي
فَاذْكُرُونِي
اذْكُرُونِي
(أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ ۖ .............)
أُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
( الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ ............)
وَأَنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
وَإِنَّ فَرِيقًا لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
وَإِنَّ فَرِيقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
(وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴿143﴾ ...........)
الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ۖ
قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ
وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ
(وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ۚ .............. )
وَإِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ
إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ
إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
(وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ ............... إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ)
بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ
مِنْ بَعْدِ الَذّي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ
مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ
( قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ ............)
وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ۗ
وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ
(إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ﴿144﴾ ............)
فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا ۚ
وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۚ
(وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللَّهُ جَمِيعًا ۚ............)
وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
إِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيِم
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ................. وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ)
مِنَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ
مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَنْفُسِ وَالْأَمْوَالِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ
مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ
(الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ۖ ...........مِنَ الْمُمْتَرِينَ)
فَلَا تَكُونَنَّ
فَلَا تَكُونَ
فَلَا تَكُنَ
(سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا ۚ قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ ..........)
وإِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ
يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ .............)
إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ
وإِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ
وإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَا عَلَى ألْخَاشِعِيْن
(وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ .............)
عِنْدَ رَبِهِمْ يُرْزَقٌوْن
وَلَٰكِنْ لَا تَشْعُرُونَ
وَلَٰكِنْ لَا تَعْلَمُون
(........ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ)
وإِذَا أَصَابَتْهُمْ
والَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ
(وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ۗ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ..................)
أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
إنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّك ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ
(وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ۚ ...........)
مَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ
وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ
فَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ ۚ
( وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ۖ.................. )
وَأنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّك ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
وَأنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّهم ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
(كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِنَا ........... وَيُعَلِّمُكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ)
وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيكُمْ
وَيُزَكِّيكُمْ وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ