(وَأَنتَ حِلُّۢ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ ......................)
فَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ
وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ
وَوَالِدٖ فَمَا وَلَدَ
( فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي ...................)
ثُمَّ ٱدۡخُلِي جَنَّتِي
وَٱدۡخُلِي جَنَّتِي
فَٱدۡخُلِي جَنَّتِي
(.............. أَلَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ عَيۡنَيۡنِ)
أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ
أَيَحۡسَبُ أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ
أَيَحۡسَبُ أَنه لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ
(وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ .....................)
لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ
فَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ
وَلَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ
(وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا ................... )
هُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ
مِن أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ
أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ
(وَلِسَانٗا وَشَفَتَيۡنِ .....................)
أنَّ هَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ
فَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ
وَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ
(فَكُّ رَقَبَةٍ ....................)
أَوۡ إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ
أَوۡ طۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ
إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ
(........................ يَـٰٓأَيَّتُهَا ٱلنَّفۡسُ ٱلۡمُطۡمَئِنَّةُ)
وَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُۥٓ أَحَدٞ
قَلَا يُوثِقُ وَثَاقَهُۥٓ أَحَدٞ
فَيَوۡمَئِذٖ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُۥٓ أَحَدٞ
(وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ ................ )
أُوْلَـٰٓئِكَ هُم أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ
أُوْلَـٰٓئِكَ مِن أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ
أُوْلَـٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ
(وَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ ............ )
فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ
وَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ
فَمَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ
(............ وَأَنتَ حِلُّۢ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ)
وَلَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ
فَلَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ
لَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ
(............... فَٱدۡخُلِي فِي عِبَٰدِي)
وَٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ
ٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ
فَٱرۡجِعِيٓ إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةٗ مَّرۡضِيَّةٗ
(أَيَحۡسَبُ ................)
أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ
بأَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ
أَنه لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ
(ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ..................)
ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ
ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ
ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ
(وَجِاْيٓءَ يَوۡمَئِذِۢ بِجَهَنَّمَۚ يَوۡمَئِذٖ يَتَذَكَّرُ ٱلۡإِنسَٰنُ وَأَنَّىٰ لَهُ ٱلذِّكۡرَىٰ ......................)
فَيَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي
يَقُولُ لَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي
يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي
(يَقُولُ يَٰلَيۡتَنِي قَدَّمۡتُ لِحَيَاتِي ..................)
وَيَوۡمَئِذٖ لَّا يُعَذِّبُ عَذَابَهُۥٓ أَحَدٞ
فَيَوۡمَئِذٖ لَّا نُعَذِّبُ عَذَابَهُۥٓ أَحَدٞ
( فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ................)
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ
فَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ
وَمَآ أَدۡرَىٰكَم مَا ٱلۡعَقَبَةُ
( يَتِيمٗا ذَا مَقۡرَبَةٍ ................)
أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَةٖ
أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَي مَتۡرَبَةٖ
وۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَةٖ
(أَيَحۡسَبُ................)
أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ
أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِم أَحَدٞ
أَنهُ لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ
(.............. أَهۡلَكۡتُ مَالٗا لُّبَدًا)
يَقُولُ
وَيَقُولُ
قَيَقُولُ