( فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ﴿64﴾ ..................)
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ
(بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ .................... )
فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
فَأنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
فَإِنَّ اللَّهَ مَع الْمُتَّقِينَ
(............. عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ ۚ )
هَا أَنْتُمْ هَٰؤُلَاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ
هَا أَنْتُمْ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ
هَا أَنْتُمْ أؤُلَاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ
( وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ۗ ...............)
وذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
ذَٰلِكَ أَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ................ )
وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي
وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ المُشْرِكين آمِنُوا بِالَّذِي
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ
(هَا أَنْتُمْ هَٰؤُلَاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ ۚ ...............)
أَفَلَا تَعْقِلُونَ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
وَاللَّهُ يَعْلَمُ مالَا تَعْلَمُونَ
(وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ....................)
وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ
وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ
وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ
(يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ................)
وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ
وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ
(وَلَا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدَىٰ هُدَى اللَّهِ ...................... عِنْدَ رَبِّكُمْ ۗ )
أَنْ يُؤْتَىٰ أَحَدٌ مِثْلَ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَاجُّوكُمْ
أَنْ يُؤْتَىٰ أَحَدٌ مِثْلَ مَا أُوتِيتُمْ وْ يُحَاجُّوكُمْ
أَنْ يُؤْتَىٰ أَحَدٌ مَا أُوتِيتُمْ أَوْ يُحَاجُّوكُمْ
(يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ ۚ ................)
(إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ............وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ)
الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا ۗ
لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَٰذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا ۗ
لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَالنَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا ۗ
( وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ ﴿68﴾ ...................)
وَدَّتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ
(قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ............... مِنْ دُونِ اللَّهِ ۚ)
وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا نَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا
وَلَا نُشْرِكَ بِالله شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا
وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا
(قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ ۗ ...............)
وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
وَإنَّ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
(وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ .................. وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
آمِنُوا بِالَّذِي نْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
آمِنُوا بِما أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُونَ الْحَقَّ
( يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ ۗ .................. )
(ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ ..................)
وَيَقُولُونَ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَشْهَدونَ
وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
( يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ ....................)
قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي
(مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا................وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا
وَلَٰكِنْ حَنِيفًا مُسْلِمًا
وَلَٰكِنْ كَانَ مُسْلِمًا حَنِيفًا