(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا .....................)
يَرُدُّوكُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ
يَرُدُّوكُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ وتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ
يَرُدُّونكُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ
( وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا ۗ ................)
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ
وَاللَّهُ مع الصَّابِرِينَ
إنَّ اللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ
( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ ..................)
أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ
فَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ
أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ فانْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ ...............)
بَلِ اللَّهُ مَوْلَاكُمْ ۖ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ
سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ
وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ ۖ
(وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ ..................)
وَإِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ
إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ
(وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا ۚ ................)
وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ
سَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ
وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ
(وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ .......................)
وَسَنجْزِي الشَّاكِرِينَ
(وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ ۚ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ .................)
وَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ ۖ
(مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ۗ ...................)
إنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ العَظِيم
(وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ ۖ .................. مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ ۚ)
حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ بَعْدِ
حَتَّىٰ إِذَا تَنَازَعْتُمْ و فَشِلْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ
حَتَّىٰ إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ
(بَلِ اللَّهُ مَوْلَاكُمْ ۖ .....................)
إنَّه خَيْرُ النَّاصِرِينَ
وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ
فهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ
(وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ ..............)
وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ
وَأَنْتُمْ تَشهَدونَ
وَكنْتُمْ تَنْظُرُونَ
( فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ ۗ .............)
إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُتقينَ
( سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا ۖ .............)
وَمَثوَاهُمُ النَّارُ ۚ
وَمَأْوَاهُمُ جَهنَّم ۚ
وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ ۚ
( وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا ............. )
وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
فانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْظالِمينَ
(............ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا)
وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا
وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ يقَولُوا
فمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا
(مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ۚ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ ۖ .................)
وَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ۗ
وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ۗ
فقَدْ عَفَا عَنْكُمْ ۗ
(................ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا ۗ)
مَا كَانَ لِنَفْسٍ
وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ
فمَا كَانَ لِنَفْسٍ
(إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلَىٰ مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَا أَصَابَكُمْ ۗ .......)
وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
إنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
(أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ ...................)
وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ
وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ
وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَلقَدْ رَأَيْتُمُوهُ