( فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ...............)
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
إِنَّ اللَّهَ مَع الْمُتَوَكِّلِينَ
وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
(لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ..............)
وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
وَقد كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
وَإِنْ كَانُوا قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
(......وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ)
وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ۚ
فَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ۚ
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ۚ
(وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ ..................... قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ ۗ)
وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا ۖ
ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا ۖ
ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وِ ادْفَعُوا ۖ
( ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ .............)
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا
أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَنْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۚ
(وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ .................)
وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ
وَاللَّهُ خَبيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
(هُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ اللَّهِ ۗ ...................)
إنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
(............ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ)
وَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۖ
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۖ
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ رَبِكَ لِنْتَ لَهُمْ ۖ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى................ لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ )
لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا
وَ لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا
لَوْ كَانُوا مَعَنا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا
(إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا ۖ وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ ۗ............... )
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحَيمٌ
وَ اللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ
إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ
( ................لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)
فَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ
وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ
وَإنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ
( وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ................)
إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ
وَإِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ
(يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ...................)
الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ۗ
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ
وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ
(................. اللَّهِ تُحْشَرُونَ)
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ فَإِلَى
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى
فإنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۗ ..........)
وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خبيرٌ
إنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
( إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ ۗ ................. )
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمتوَكِلونَ
فَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
(هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ ۚ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ۗ ................)
وَاللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ
إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
(أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَنْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۚ .............)
وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ
وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
وَبِئْسَ الْمِهَادُ
( ................ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ)
وَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَلَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
(فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ..................)
وإِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ
فَإِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ