(هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ ۚ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ۗ ................)
إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ
وَاللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى................ لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ )
وَ لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا
لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا
لَوْ كَانُوا مَعَنا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا
( فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ...............)
إِنَّ اللَّهَ مَع الْمُتَوَكِّلِينَ
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ
(يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ...................)
وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ
وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ
الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا ۗ
( ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ .............)
وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ۚ
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا
أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَنْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۚ
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ يُحْيِي وَيُمِيتُ ۗ ..........)
وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خبيرٌ
وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
إنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
(......وَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ)
فَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ۚ
مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ ۚ
(وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا ۚ ..................... قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالًا لَاتَّبَعْنَاكُمْ ۗ)
وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا ۖ
ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ادْفَعُوا ۖ
ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وِ ادْفَعُوا ۖ
(أَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللَّهِ كَمَنْ بَاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ ۚ .............)
وَبِئْسَ الْمِهَادُ
وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ
وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
( وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ ................)
وَإِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ
إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ
(هُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ اللَّهِ ۗ ...................)
وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
إنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
وَاللَّهُ خَبيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ
(فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ ..................)
وإِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ
فَإِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ
( ................ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ)
وَلَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
وَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
(وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللَّهِ .................)
وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ
(إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا ۖ وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ ۗ............... )
وَ اللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحَيمٌ
إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ
( ................لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ)
وَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ
فَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ
وَإنْ قُتِلْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ مُتُّمْ
(................. اللَّهِ تُحْشَرُونَ)
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ فَإِلَى
فإنْ مُتُّمْ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى
(............ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ)
وَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۖ
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۖ
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ رَبِكَ لِنْتَ لَهُمْ ۖ
(لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ..............)
وَإِنْ كَانُوا قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
وَقد كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ
( إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ ۖ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ ۗ ................. )
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمتوَكِلونَ
وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
فَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ