كان سيدنا رسول الله أفضل الناس وخيرهم معاملة لأزواجه والنص الشرعي الدال على ذلك:
قول رسول الله(خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي)
قال رسول الله(لقد أطافَ بآل محمدٍ نساءٌ كثيرٌ يشكون أزواجهنَّ ليس أولئك بخيارِكم)
قال رسول الله(إن الله يحبُّ الرفقَ في الأمر كلِّهِ)
قول رسول الله(لا تضربوا إماء الله)
الأدلة الإجمالية التي تستنبط الأحكام الشرعية منها:
القواعد الأصولية ومقاصد الشريعة
الإجماع والقياس
القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة
جميع ما سبق
يدل قول رسول الله (رفقاً بالقوارير) على :
مواساته لهنَّ وتقدير مشاعرهنّ
اهتمام النبي الكريم بتعليم النساء
مساعدة زوجاته في أعمال المنزل
محبته لهنّ وفرحه بهنّ
أهمية علم أصول الفقه:
الموازنة بين أقوال الفقهاء لبيان الراجح منها
القدرة على استنباط الأحكام الشرعية للمسائل المستجدة في حياة الناس
معرفة طرائق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها
الدليل التفصيلي الفرعي(حفظ النفس) استنبطه الفقهاء من الدليل الإجمالي الكلي:
القرآن الكريم
القواعد الأصولية
السنّة النبوية
مقاصد الشريعة
قال تعالى(إنَّ الصلاة كانت على المؤمنينَ كتاباً موقوتاً) هو دليل تفصيلي على وجوب :
الصيام
الزكاة
الصَّلاة
قراءة القرآن
حرمان المرأة من الميراث هو عنف :
جسدي
اقتصادي
نفسي
لفظي
نشأ علم أصول الفقه في نهاية القرن :
الثالث الهجري
الثاني الهجري
لا شيء مما سبق
الأول الهجري
هو العلم بالقواعد والأدلة الإجمالية التي يتوصل بها المجتهد إلى استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية:
- علم أصول الفقه
علم الاجتماع
- علم المناسبات
علم الفقه
تشريعات الإسلام وحفظ حقوق المرأة ومن ذلك :
أقرَّ لها حقَّ العمل ضمن الضوابط الشرعية
فرض لها النفقة زوجة أو أماً أو أختاً
جعَلها مساوية للرجل في التكليف والجزاء
الدليل التفصيلي الفرعي قوله تعالى(ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً) استنبطه الفقهاء من الدليل الإجمالي الكلي:
لقرآن الكريم
أول من كتب في علم أصول الفقه بصورة مستقلة هو :
الإمام الحنفي
الإمام مالك بن أنس
الإمام أحمد بن حنبل
محمد بن إدريس الشافعي
النظرة الدونية للمرأة والسخرية منها هو عنف :
مرَّ علم أصول الفقه في نشأته ب :
ثلاث مراحل
مرحلة واحدة
أربع مراحل
مرحلتين
كان سيدنا رسول الله يحسنُ إلى النساء و من صور ذلك :
مواساته لهنَّ وتقدير مشاعرهن
يهتم بتعليمهن