وَلَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَ ............
وَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِ
وَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُواْ عَلَيْهِ
وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَا
ثمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ ............
يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تُحْصِنُونَ
يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تُحْصِنُونَ
يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَ
........ أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
إِنَّا
وَلَقَدْ
قَدْ
............ أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي
قُلْ هَذِي سَبِيلِي
فقُلْ هَذِهِ سَبِيلِي
وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ ...............
إنَّ اللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُون
وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ
وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤمٍنُون
قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا .............
وً هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيم
إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
...........ذَهَبُواْ بِهِ وَأَجْمَعُواْ أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ
لَمَّا
فَلَمَّا
وَلَمَّا
الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ ............
الحَكِيم
الْمُبِينِ
وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ..............
ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ
قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ
وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي
إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ .......... أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ
يَا أَبَتِ أنِّي رَأَيْتُ
إِنِّي رَأَيْتُ
يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ
قَالَ يَا بُنَيَّ لاَ تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُواْ لَكَ كَيْدًا .......... عَدُوٌّ مُّبِينٌ
أنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ
إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ
إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ
نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ ........إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ
وَأَوْحَيْنَا
قَد أَوْحَيْنَا
بِمَا أَوْحَيْنَا
............ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا
وَلَمَّا أَن جَاءَ الْبَشِيرُ
فَلَمَّا أَن جَاءَه الْبَشِيرُ
فَلَمَّا أَن جَاءَ الْبَشِيرُ
اقْتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ .......... قَوْمًا صَالِحِينَ
فتَكُونُواْ مِن بَعْدِهِ
وَتَكُونُواْ مِن بَعْدِهِ
وَتَكُونُواْ بَعْدِهِ
........ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِّلسَّائِلِينَ
لَّقَدْ كَانَ
قَدْ كَانَ
وَلَّقَدْ كَانَ
وَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ
أَفَأَمِنُواْ أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِ اللَّهِ
وَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ
وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ
قَالَ........... تَذْهَبُواْ بِهِ وَأَخَافُ أَن يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ
إِنِّي يَحْزُنُنِي أَن
إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَن
إِنِّه لَيَحْزُنُنِي أَن
وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ...................
ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ
ذَلِكَ مِن فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ
ذَلِكَ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ
إِذْ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا...........
لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ
فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ
لَفِي ضَلالٍ كَبٍير
قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَ ........
ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ
ثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ
ثُمَّ يَأْتِي بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ