تَبَٰرَكَ ٱلَّذِي بِيَدِهِ ٱلۡمُلۡكُ ...............
إنَهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ
وإنَهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ
وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٌ
فَٱعۡتَرَفُواْ بِذَنۢبِهِمۡ فَسُحۡقٗا لِّأَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ ...........
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ
وَأَسِرُّواْ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُواْ بِهِۦٓۖ
وَقَالُواْ لَوۡ كُنَّا نَسۡمَعُ أَوۡ نَعۡقِلُ مَا كُنَّا فِيٓ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ
وَأَسِرُّواْ قَوۡلَكُمۡ أَوِ ٱجۡهَرُواْ بِهِۦٓۖ...........
و إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ
وَهوَ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ
إِنَّهُۥ عَلِيمُۢ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ
أَلَا يَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ .............
ٱللَّطِيفُ ٱلۡعَلِيم
ٱلحَكِيم ٱلۡخَبِيرُ
ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ
........... كَرَّتَيۡنِ يَنقَلِبۡ إِلَيۡكَ ٱلۡبَصَرُ خَاسِئٗا وَهُوَ حَسِير
ثُمَّ ٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ
فٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ
وٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ
كُلَّمَآ أُلۡقِيَ فِيهَا فَوۡجٞ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُهَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَذِيرٞ ..............
قَالُواْ بَلَىٰ قَدۡ جَآءَنَا نَذِيرٞ فَكَذَّبۡنَا
قَالُواْ بَلَىٰ جَآءَنَا نَذِيرٞ فَكَذَّبۡنَا
قَالُواْ بَلَىٰ لقَدۡ جَآءَنَا نَذِيرٞ فَكَذَّبۡنَا
................ تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ ٱلۡغَيۡظِۖ
إِذَآ أُلۡقُواْ فِيهَا سَمِعُواْ لَهَا شَهِيقٗا وَهِيَ تَفُورُ
وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ عَذَابُ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ
وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ
وَأَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابَ ٱلسَّعِيرِ .................
وإِذَآ أُلۡقُواْ فِيهَا سَمِعُواْ لَهَا شَهِيقٗا وَهِيَ تَفُورُ
وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَۖ
تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ ٱلۡغَيۡظِۖ ............
كُلَّمَآ أُلۡقوا فِيهَا فَوۡجٞ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُهَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَذِيرٞ
كُلَّمَآ أُلۡقِيَ فِيهَا فَوۡجٞ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُهَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَذِيرٞ
وكُلَّمَآ أُلۡقِيَ فِيهَا فَوۡجٞ سَأَلَهُمۡ خَزَنَتُهَآ أَلَمۡ يَأۡتِكُمۡ نَذِيرٞ
مَّا تَرَىٰ فِي خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ....................
وَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ
فَٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ
ثُمَّ ٱرۡجِعِ ٱلۡبَصَرَ هَلۡ تَرَىٰ مِن فُطُورٖ
...............مَّا تَرَىٰ فِي خَلۡقِ ٱلرَّحۡمَٰنِ مِن تَفَٰوُتٖۖ
ٱلَّذِي خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ
هو ٱلَّذِي خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ
وَهو ٱلَّذِي خَلَقَ سَبۡعَ سَمَٰوَٰتٖ طِبَاقٗاۖ
وَقَالُواْ لَوۡ كُنَّا نَسۡمَعُ أَوۡ نَعۡقِلُ .............
مَا كُنَّا فِيٓ أَصۡحَٰبِ ٱلجَحيم
مَا كُنَّا فِيٓ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ
مَا كُنَّا فِيٓ عَذاب ٱلسَّعِيرِ
وَلَقَدۡ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَجَعَلۡنَٰهَا رُجُومٗا لِّلشَّيَٰطِينِۖ ...........
فأَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابَ ٱلسَّعِيرِ
وَأَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابَ ٱلسَّعِيرِ
وَأَعۡتَدۡنَا لَهُمۡ عَذَابَ ٱلحريق
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٞ كَبِيرٞ .............
أَلَا يَعۡلَمُ مَنۡ خَلَقَ وَهُوَ ٱللَّطِيفُ ٱلۡخَبِيرُ
هُوَ ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ ذَلُولٗا
فَٱعۡتَرَفُواْ بِذَنۢبِهِمۡ ...........
فَسُحۡقٗا لِّأَصۡحَٰبِ ٱلجَحيم
وَسُحۡقٗا لِّأَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ
فَسُحۡقٗا لِّأَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ
وَلِلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ عَذَابُ جَهَنَّمَۖ .............
فبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ
وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ
............ٱلدُّنۡيَا بِمَصَٰبِيحَ وَجَعَلۡنَٰهَا رُجُومٗا لِّلشَّيَٰطِينِۖ
وَلَقَدۡ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ
فلَقَدۡ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ
وَقَدۡ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ
ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَيَوٰةَ لِيَبۡلُوَكُمۡ أَيُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلٗاۚ ...............
وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيم
وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفُورُ
وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ الرَحيم
إِنَّ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ ..............
لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٞ عَظِيم
لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٞ كَبِيرٞ
فلَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٞ كَبِيرٞ
قَالُواْ بَلَىٰ قَدۡ جَآءَنَا نَذِيرٞ فَكَذَّبۡنَا وَقُلۡنَا مَا نَزَّلَ ٱللَّهُ مِن شَيۡءٍ ..........
إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ كَبِيرٖ
وإِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ كَبِيرٖ
إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِي ضَلَٰلٖ مُبًين