تشير الآية الكريمة (وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا) إلى:
التصديق الجازم بأركان الإيمان
الاستسلام لأمر الله تعالى
عدم التفريق بين رُسُل الله
الإيمان باليوم الآخر
اللفظ القرآني الذي تكراره يشير إلى التذلّل لله عز وجل والرغبة الشديدة في استجابته والإلحاح في الدعاء:
رَبَّنَا
أَنتَ مَوْلَانَا
فَانصُرْنَا
وَاغْفِرْ لَنَا
واحدة من المبادئ الآتية ليست من مبادئ الشريعة:
سعة مُلك الله تعالى
سهولة الأحكام
الثقة بنصر الله تعالى
اليُسر
سمّيت بسببهم سورة البقرة بهذا الاسم:
قوم عاد
أصحاب السبت
بني إسرائيل
قوم ثمود
بيان تقديم المغفرة على العذاب في الآية الكريمة (فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ):
كمال قدرة الله عز وجل
سعة رحمة الله تعالى
سعة علم الله تعالى
طلب النصر
طلب المغفرة
طلب الرحمة
طلب العفو
له أثر عظيم في طمأنينة القلب وانشراح الصدر والشعور بالسعادة, هو:
العبادة
الدعاء
الصدقة
الجهاد
معنى مفردة (الْمَصِيرُ) في الآية الكريمة (وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ):
الشق
المُنقلب
المآل
الرجوع
الآية الكريمة التي استدلّت على إيمان المؤمنين الجازم باليوم الآخر, هي:
وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا
وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ
غُفْرَانَكَ رَبَّنَا
كان أهل الجاهلية يعتقدون أنّ الملائكة هم:
أولاد الله تعالى
حرّاس الله تعالى
بنات الله تعالى
عباد الله تعالى
يدل لفظ (ما) في الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ) على:
العموم
الزوال
التهويل
التعظيم
اللفظ القرآني الذي يبيّن اعتراف المؤمنين بفضل الله تعالى عليهم وأنَّه سبحانه يتولّ أمرهم في جميع شؤونهم:
وَارْحَمْنَا
وَاعْفُ عَنَّا
تشير الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّه) إلى:
حقائق الإيمان
أثر الدعاء في حلول الفرج
مبادئ الشريعة الإسلامية
عظمة الله تعالى
سورة البقرة من السور المدنية وعدد آياتها:
268 آية
266 آية
288 آية
286 آية
واحدة من السور الآتية ليست من السبع الطّوال:
البقرة
يونس
آل عمران
الأنفال
رحمة الله تعالى وعدله
اللفظ القرآني الذي عُني به طلب الإحسان من الله تعالى وتفضُّله على العبد بالنِّعم، هو:
الركن الأول من أركان الإيمان, هو:
الإيمان برُسل الله تعالى
الإيمان بكتب الله تعالى
الإيمان بالله تعالى
الإيمان بالملائكة
ترك المعاقبة على الذنب
مسؤولية الإنسان عن عمله أحكامها
يُسر الشريعة الإسلامية
التجاوز عن الذنب
الآية الكريمة التي أكَّدت أنّ الإنسان مسؤول عن عمله وهذا من رحمة الله سبحانه وعدله يوم القيامة:
لهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا
رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا لَنَا بِهِ