الآية الكريمة التي استدلّت على إيمان المؤمنين الجازم باليوم الآخر, هي:
وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا
غُفْرَانَكَ رَبَّنَا
وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ
لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ
واحدة من السور الآتية ليست من السبع الطّوال:
يونس
آل عمران
البقرة
الأنفال
ترك المعاقبة على الذنب
التجاوز عن الذنب
يُسر الشريعة الإسلامية
مسؤولية الإنسان عن عمله أحكامها
له أثر عظيم في طمأنينة القلب وانشراح الصدر والشعور بالسعادة, هو:
الدعاء
الصدقة
العبادة
الجهاد
الآية الكريمة التي أكَّدت أنّ الإنسان مسؤول عن عمله وهذا من رحمة الله سبحانه وعدله يوم القيامة:
رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا لَنَا بِهِ
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا
لهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا
تشير الآية الكريمة (وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا) إلى:
الاستسلام لأمر الله تعالى
الإيمان باليوم الآخر
عدم التفريق بين رُسُل الله
التصديق الجازم بأركان الإيمان
سورة البقرة من السور المدنية وعدد آياتها:
288 آية
266 آية
286 آية
268 آية
واحدة من المبادئ الآتية ليست من مبادئ الشريعة:
الثقة بنصر الله تعالى
سعة مُلك الله تعالى
اليُسر
سهولة الأحكام
طلب الرحمة
طلب العفو
طلب المغفرة
طلب النصر
كان أهل الجاهلية يعتقدون أنّ الملائكة هم:
أولاد الله تعالى
حرّاس الله تعالى
بنات الله تعالى
عباد الله تعالى
الركن الأول من أركان الإيمان, هو:
الإيمان بالله تعالى
الإيمان برُسل الله تعالى
الإيمان بكتب الله تعالى
الإيمان بالملائكة
اللفظ القرآني الذي عُني به طلب الإحسان من الله تعالى وتفضُّله على العبد بالنِّعم، هو:
وَارْحَمْنَا
أَنتَ مَوْلَانَا
وَاعْفُ عَنَّا
وَاغْفِرْ لَنَا
اللفظ القرآني الذي تكراره يشير إلى التذلّل لله عز وجل والرغبة الشديدة في استجابته والإلحاح في الدعاء:
رَبَّنَا
فَانصُرْنَا
يدل لفظ (ما) في الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ) على:
التعظيم
التهويل
العموم
الزوال
معنى مفردة (الْمَصِيرُ) في الآية الكريمة (وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ):
المُنقلب
المآل
الشق
الرجوع
اللفظ القرآني الذي يبيّن اعتراف المؤمنين بفضل الله تعالى عليهم وأنَّه سبحانه يتولّ أمرهم في جميع شؤونهم:
كمال قدرة الله عز وجل
رحمة الله تعالى وعدله
سعة علم الله تعالى
تشير الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّه) إلى:
حقائق الإيمان
عظمة الله تعالى
مبادئ الشريعة الإسلامية
أثر الدعاء في حلول الفرج
سمّيت بسببهم سورة البقرة بهذا الاسم:
قوم ثمود
بني إسرائيل
قوم عاد
أصحاب السبت
بيان تقديم المغفرة على العذاب في الآية الكريمة (فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ):
سعة رحمة الله تعالى