الحدث الذي يرتبط بالنفخة الأولى:
تطاير الصحف
المرور فوق الصراط
دُنُوُّ الشمس
تتفتَّت الجبال
الحدث الذي فيه يأخذ كلُّ إنسان صحيفة أعماله التي سجَّلتها عليه الملائكة في الحياة الدنيا:
العرض
الحساب
الشفاعة الكبرى
من صور الشفاعة الكبرى يوم القيامة:
شفاعة القرآن الكريم
شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم
شفاعة الشهيد
شفاعة الصائم
الحدث الذي يأتي بعد المرور فوق الصراط:
الشفاعة الصغرى
دخول الجَنَّة أو النار
الحدث الذي فيه تنتهي الحياة الدنيا، ويبدأ اليوم الآخر:
النفخة الثانية
النفخة الأولى
الحشر
صفات المؤمنين يوم يجمعهم الله تعالى بعد بعثهم في مكان واحد يُسمّى المحشر:
أمن وطمأنينة
أهوال عصيبة
عطش شديد
ظروف قاسية
الحدث الذي يشير إليه قول الله تعالى (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا):
الصراط
واحدة من الأسماء الآتية ليست من الأسماء التي ذَكرها القرآن الكريم لليوم الآخر:
يوم الدين
يوم القيامة
يوم العذاب
يوم الحساب
مرحلة تسبق الآخرة إذ ينتقل الإنسان بعد موته من الحياة الدنيا إليها, هي:
حياة العشيّ
حياة الغَداة
حياة البرزخ
حياة القبر
العدد الذي يشفع لهم الشهيد من أهل بيته يوم القيامة:
ثمانين
تسعين
سبعين
ستين
دار القرار التي أعدَّها الله تعالى لعباده الذين آمنوا به، وأقبلوا على طاعته في الحياة الدنيا, هي:
البرزخ
النار
القبر
الجنّة
حين يأذن الله عز وجل ببدء الحساب، فإنَّ الناس يُعرَضون عليه سبحانه:
في صفوف
على مجموعات
حسب النسب
حسب الدين
يلجأ الناس عند الحشر يوم القيامة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم ليشفع الشفاعة الكبرى لـ:
تخفيف حساب الناس
تخفيف حساب أمته
دخول أمته الجنة
تعجيل حساب الناس
من علامات الساعة الكبرى حصول تغيّر في السنن الكونية, ومن ذلك:
انشقاق القمر
كثرة الزلازل
طلوع الشمس من مغربها
ظهور يأجوج ومأجوج
الإيمان الذي يضبط سلوك الإنسان في الحياة الدنيا, هو:
الإيمان بالله والملائكة
الإيمان بالله واليوم الآخر
الإيمان بالملائكة والكتب
الإيمان باليوم الآخر والكتب
من أحداث اليوم الآخر عودة الحياة إلى الأموات, ويحدث ذلك في:
يجمع الله تعالى الناس يوم القيامة في مكان واحد يُسمّى المحشر، ويكون ذلك بعد:
الورود على الحوض
الصراط هو جسر منصوب فوق جهنَّم، سيمرُّ عليه الناس يوم القيامة بعد:
أوّل الخلق الذين يؤذن لهم بالشفاعة يوم القيامة:
آدم عليه السلام
محمد صلى الله عليه وسلم
عيسى عليه السلام
إبراهيم عليه السلام
الاعتقاد الجازم بوجود حياة أبدية بعد الموت، وهو يبدأ بالنفخة الأولى، وتنتهي أحداثه بـ:
دخول الناس الجَنَّة أو النار