المصالح التي لم يَرِدْ في الشرع ما يدلُّ على قبولها أو رفضها، تسمّى:
المصلحة المُستقبلة
المصلحة المُعتبرة
المصلحة المُرسلة
المصلحة المُلغاة
الخليفة الذي في عهده تمّ إنشاء دور القضاء:
عمر بن الخطّاب
عثمان بن عفان
علي بن أبي طالب
أبي بكر الصدّيق
من ضوابط المصلحة التي راعتها الشريعة الإسلامية في مصالح الناس ودفع الضرر عنهم, أن تكون:
خاصّة وحقيقية
خاصّة ووهمية
عامّة وحقيقية
عامّة ووهمية
أنشئت الدواوين في عهد الخليفة :
ضابط المصلحة الذي تشير إليه الآية الكريمة (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ):
مصلحة عامة
مصلحة حقيقية
حُكْم ثَبت بنصّ
حُكْم ثَبت بإجماع
جميع الأعمال الآتية قام بها الصحابة y بالمصلحة من غير خلاف وبإجماع منهم, ما عدا:
جمع القرآن في مصحف واحد
إنشاء الدواوين
إنشاء دار للقضاء
فتح أذربيجان
تُعد المصلحة المُتحقّقة لمَن يبيع الخمر لِما فيها من ربح المال الوفير، مثالًا على:
واحدة من الآتية ليست من مقاصد الشريعة:
حفظ النفس
حفظ العباد
حفظ العقل
حفظ النسل
الصحابي الجليل الذي اقترح على الخليفة أبي بكر الصدّيق t أنْ يُجمَع القرآن الكريم في مصحف واحد وألّا يُترك مُفرَّقًا:
حذيفة بن اليمان
أحد الآتية بُنِي على مصلحة وهمية:
الخمر والمُخدّرات
التعامل بالرّبا
القتل الرحيم
تحريم البدع والخرافات من مقاصد الشريعة لحفظ:
الدين
المال
العقل
النفس
تُعد المصلحة الموجودة في نظر الخاطب إلى المخطوبة لِما يحصل بينهما من الأُلفة والمودَّة, مثالًا على:
الصحابي الجليل الذي اقترح على سيِّدنا عثمان بن عفّان t أنْ يُنسَخ القرآن الكريم نُسخًا عديدةً ثمَّ يُرسَل إلى المدن الكبيرة:
واحدة من الآتية ليست من مصادر التشريع:
حفظ الدين
القرآن الكريم
الإجماع
السُنَّة النبوية الشريفة
المصالح التي رفضها الشرع ورفض الأخذ بها أو مراعاتها في التشريع، تسمّى:
المصالح التي قبلها الشرع وأخذ بها في التشريع لِما فيها من منفعة للناس، تسمّى:
حرّم الإسلام شرب الخمر وتناول المخدرات لتحقيق مقصد من مقاصد الشريعة الإسلامية, هو:
حفظ المال
يُعد إنشاء المحاكم الشرعية التي ترعى مصالح الناس وحقوقهم في مسائل الأحوال الشخصية, مثالًا على:
من الأمثلة على الضروريات التي شرعت لحفظ المال:
تحريم شرب الخمر
تحريم السرقة
تحريم الإسراف في الإنفاق
تحريم الاحتكار
ضابط المصلحة الذي تشير إليه الآية الكريمة (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ):