في قول الله تعالى (وَلَا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ) أدب من آداب ما بعد الطلاق, هو:
عدم إفشاء الأسرار الزوجية
حسن المعاملة
إعطاء الأطفال حقوقهم
الحضانة
من الآثار المشتركة بين الطلاق الرجعي والطلاق البائن بينونة صغرى أنّ كلًا منهما:
انتهاء العلاقة الزوجية
لا يرث أحد الزوجين الآخر
نقصان عدد الطلقات
يحتاج إلى عقد ومهر جديدين
يُعرف الطلاق الذي إذا قُصد به الإضرار بالزوجة, بـ:
الطلاق التعسّفي
الطلاق البائن
الطلاق الرجعي
الطلاق الكنائي
قول الرجل لزوجته: (أنتِ عليَّ حرام) أو قوله: (الحقي بأهلكِ، لسْتِ زوجتي) يُعرَف بالطلاق:
الرجعي
الكنائي
البائن
التعسّفي
الحكم الشرعي للطلاق إذا توافرت دواعيه, هو:
مباح
واجب
حرام
مكروه
من واجبات الزوج نحو زوجته في الإسلام:
الميراث
التّعليم
النّفقة
التّملّك
أحد أنواع التفريق الآتية لا تنتهي بها العلاقة الزوجية:
الفسخ
الخلع
إنهاء العلاقة الزوجية بالخلع الرضائي, يقع:
طلاقًا تعسفيًا
طلاقًا بائنًا
طلاقًا رجعيًا
فسخًا لعقد الزواج
إذا طلّق رجل زوجته طلقة أولى وانتهت عدّتها دون أن يرجعها, فإن هذا الطلاق يُعد:
بائنًا بينونة كبرى
رجعيًا
بائنًا بينونة صغرى
أرسل رجل إلى زوجته رسالة مُوقَّعة منه قال فيها: (أنتِ طالق)، ونوى ذلك. في هذه الحالة:
لا يُعدّ ذلك تطليقًا
يقع الطلاق
لا يقع طلاق حتى يُسجّل في محكمة
لا يقع طلاق حتى تَقرأ الرسالة
أراد رجل أن يعقد على امرأة مطلقة قبل انتهاء عدّتها, فالحكم الشرعي في ذلك:
الإباحة
الوجوب
التّحريم
الكراهة
نوع الطلاق في الآية الكريمة (فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّى تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ), طلاق:
فسخ لعقد الزواج
بائن بينونة كبرى
بائن بينونة صغرى
رجعي
إذا حدّث رجل نفسه بتطليق زوجته، فإنّ:
الطلاق يُعدّ رجعيًا
الطلاق لا يقع
الطلاق يُعدّ تعسّفيًا
الطلاق يقع
التفريق بين الزوجين الذي يقع طلاقًا رجعيًا بحكم القاضي إذا كان بعد الدخول ولم يكن مُكمّلًا للثلاث, هو التفريق لـ:
عدم قدرة الزوج على الإنفاق
العيوب
الشقاق والنزاع
الهجر أو الحبس
طلاق الرجل لزوجته الطلقة الثانية وإعادتها إلى عصمته قبل انتهاء العدّة, هي إحدى صور الطلاق:
البائن بينونة كبرى
التعسفي
البائن بينونة صغرى
إحدى الحالات الآتية في التفريق بين الزوجين تنقص من عدد الطلقات:
الخلع القضائي
الطلقة الثالثة قبل انتهاء العدّة
الطلقة الثانية بعد انتهاء العدّة
التفريق بسبب العيوب
من الحالات التي يحرم فيها على المرأة طلب الطلاق من زوجها:
إذا لم تستطع العيش معه
إذا خافت ألاّ تؤدي حقوقه
إذا كان من غير سبب
إذا كرهته
من الألفاظ غير الصريحة في الطلاق:
أنتِ عليّ حرام
أنتِ طالق
الحل الشرعي في حال تعذَّر استمرار الحياة الزوجية, هو:
بقاء الحياة الزوجية كما هي
بقاء الحياة الزوجية مع الهجر
بقاء الحياة الزوجية مع الإكراه
التفريق بالطلاق
طلاق الرجل زوجته قبل الدخول, يقع:
طلاقًا بائنًا بينونة كبرى
طلاقًا بائنًا بينونة صغرى