الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة (يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ):
الآجال بيد الله تعالى
التمتّع بما أحل الله من الطيّبات
حقّ التحريم والتحليل هو لله
اجتناب المُحرَّمات
سورة الأعراف من السور المدنية وعدد آياتها:
206 آية
266 آية
260 آية
226 آية
واحدة من الآتية ليست مثالُا على البغي:
السرقة
الرشوة
الأذى
القتل
لفظ يُطلَق على الوقت المُحدّد الذي تنتهي به مُدّة الإمهال التي جعلها الله تعالى للأفراد والأُمم في الدنيا:
الربوبية
الأجل
الأوامر
العبودية
من الأمثلة على الفواحش:
الزنا
مكان بين الجنَة والنار يوجد فيه أُناس تساوت حسناتهم وسيّئاتهم، ثمّ يكون مآلهم إلى الجنّة في نهاية المطاف, يسمّى:
الحِمى
الصّفّة
الفُرقة
الأعراف
تُعد من كبائر الذنوب, هي:
خيانة الأمانة
الكذب
قذف المحصنات
جميع الآتية أفعال فاحشة ادّعى الكافرون أنَ الله تعالى هو الذي أمرهم بفعلها, ما عدا:
الذبح لغير الله تعالى
المبيت في المساجد
استحلال أموال اليتامى
التعرّي في الطواف
معنى مفردة (خَالِصَةً) في الآية الكريمة (قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ):
تأكيد للخاصة
أن يعملوا لها
لا يُشارِكهم فيها أحد
وعظ وموعظة
كلمة تُطلق على كلّ ذنب يقترفه الإنسان, هي:
البغي
الإثم
الفواحش
الحُكم الشرعي لستر العورات, هو:
مباح
مكروه
واجب
مندوب
ما عَظُم قُبْحه من الأفعال والأقوال وما نشأ عنه ضرر وفساد يطال الفرد والمجتمع, يسمّى:
كلُّ ما يُغضِب الله U من أعمال وأقوال, يسمّى:
الكذب على الله سبحانه
الشّرك بالله تعالى
يسمّى الظلم والتعدّي على حقوق العباد, بـ:
الحُكم الشرعي لأخذ الزينة عند الذهاب إلى المسجد, هو:
تبيّن الآية الكريمة (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ) أنّ:
حقَّ التحليل والتحريم هو فقط لله
شُرعت الزينة إلى بني آدم
اعتدال المسلم في طعامه
كشف العورات أمر مُحرّم
حُكم الأكل والشرب في قوله تعالى (كُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا), هو:
الاستفهام في قوله تعالى (مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ):
مجازي
حقيقي
تقريري
إنكاري
وردت الآية الكريمة (وَإِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءَنَا وَاللَّهُ أَمَرَنَا بِهَا) في سورة:
البقرة
آل عمران
المائدة
أقبح أنواع الذنوب وأكبرها, هو: