اختبار دين- توجيهي - التعايش الانساني

مبدأ التعايش في قوله تعالى (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ), هو:

مبدأ التعايش الإنساني الذي أكده رسول الله في خُطبة الوداع:

مظهر التعايش الدال على إظهار الاحترام لأطياف المجتمع هو التعايش:

العام الهجري الذي حدث فيه صلح الحديبية بين النبي ومشركي قريش:

يُقصد به إقامة علاقات عديدة مع الدول الأُخرى استنادًا إلى مبدأ التعامل بالمثِل وعدم الاعتداء:

مجال التعايش الذي في قوله تعالى (فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ  لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ):

واحدة من الآتية ليست من الأمثلة على التعايش الاجتماعي مع أتباع الديانات الأُخرى في المجتمع:

مجال التعايش الذي تشير إليه الآية الكريمة (وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ):

هو إظهار الاحترام لمختلف شرائح المجتمع، والمساواة بين أفرادها في الحقوق والواجبات الدنيوية:

مدّة الهدنة المتّفق عليها في عقد صلح الحديبية بين النبي  ومشركي قريش:

التعايش الذي من أمثلته إشاعة الوئام مع أتباع الديانات الأُخرى في المجتمع, هو:

هو الإقرار بحرية الآخرين في اختيار معتقداتهم:

التعايش المبني على إقامة العلاقات بين الشعوب لاستقرار الأوطان وتحقيق السَّلْم المجتمعي, هو:

الأساس الذي نصّت عليه وثيقة صلح الحديبية في علاقات المسلمين السياسية مع الدول الأُخرى, هو:

مُبادرة شارك فيها الأردن لإظهار التعايش والدعوة إلى قِيَم التعاطف والتسامح والرحمة والعيش المشترك داخل المجتمع الأردني:

مبدأ التعايش الإنساني الذي أباح للمسلمين أكل طعام أهل الكتاب:

من الوفود التي استقبلها والتقى بها رسول الله   داخل المسجد لطلب العلم أو عقد المعاهدات وإبرامها:

الدلالة في قول رسول الله r على مبادئ التعايش الإنساني في الإسلام «يَا أَيُّها النَّاسُ، أَلَا إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وَإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ»:

جميع الآتية من المجالات التي يشملها التعايش الدولي, ما عدا:

مبدأ التعايش الذي يدلُّ عليه قول النبي <<لَقَدْ شَهِدْتُ مَعَ عُمومَتي حِلْفًا في دارِ عَبْدِ اللهِ بْنِ جُدْعانَ ما أُحِبُّ أَنَّ لي بِهِ حُمرَ النَّعَمِ>>