مظهر العناية بالبيئة في قوله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا):
المحافظة على الموارد البيئية
النهي عن الإضرار بالبيئة
الدعوة إلى الانتفاع بالبيئة
استثمار الموارد البيئية
مظهر العناية بالبيئة في قول النبي : «مَنْ أَعْمَرَ أَرْضًا لَيْسَتْ لِأحَدٍ فَهُوَ أَحَقُّ»:
اهتمَّ الإسلام بالمحافظة على الهواء نقيًّا, وذلك عن طريق:
الحَثّ على تشجير الأراضي
حرق الغابات
قطع الأشجار
إتلاف النباتات
واحدة من الآتية ليست من الأنظمة والقوانين التي تُحفّز على استغلال الأراضي الصالحة للزراعة:
نظام التبذير
الحَثّ على الغرس والزَّرع
نظام المُزارعة
نظام المُساقاة
مظهر العناية بالبيئة في قول النبي : «اتَّقُوا الْمَلَاعِنَ الثَّلَثَ: الْبَرَازَ فِي الْمَوَارِدِ، وَالظِّلِّ، وَقَارِعَةِ الطَّرِيقِ»:
الحدّ من تلوّث التربة
الحدّ من تلوُث المياه
المحافظة على نظافة الطرقات
الحدّ من تلوُث الهواء
المكان الذي يَكثُر المشي فيه, يسمّى:
جانب الطريق
رصيف الطريق
حافة الطريق
قارعة الطريق
الحكم الشرعي للتبوّل في الماء الراكد, هو:
مباح
حرام
مندوب
مكروه
جميع الآتية من مُلوّثات الماء في هذا العصر, ما عدا:
المواد الكيميائية السامّة
مياه الأمطار
مُخلَّفات المصانع
مياه الصرف الصحي
حَثَّ الإسلام على العناية بالأرض وإبقائها صالحة للزراعة، وذلك عن طريق:
قتل الحيوانات
مكافحة التصحّر
حرق النفايات
واحدة من الآتية ليست من مكونات البيئة:
النبات
النجوم
الحيوان
المعادن
الحكم الشرعي في اهتمام الإنسان بالبيئة والحفاظ على مواردها الطبيعية:
واجب
يساعد على حفظ التوازن البيئي وتثبيت التربة إضافةً إلى الصدقة والمثوبة التي تُكتَب للغارس والزارع, هو:
نظام المساقاة
التشجير
نظام المزارعة
الفلاحة
يحث النبي في الحديث النبوي الشريف «مَن أَحيَا أَرضًا مَيّتةً فَهِيَ لَهُ» على:
مكافحة التلوّث السمعي
الحدّ من تلوّث المياه
التوجيه الإسلامي في قول النبي :«مَن قَتَلَ صَغِيرًا أَو كَبيرًا أَو أَحرَقَ نَخلًا أَو قَطَعَ شَجَرَةً مُثْمِرَةً أَو ذَبَحَ شَاةً لإهَابها لَم يَرْجِع كَفَافًا»:
الحدّ من تلوّث الهواء
استصلاح الأراضي
الموارد البيئية التي حدث لها تغيير في الخصائص الطبيعية للبيئة التي تحيط بالإنسان بفعل التلوّث البيئي:
بعضها صالح للاستخدام
بعضها غير صالح للاستخدام
جميعها صالحة للاستخدام
جميعها غير صالحة للاستخدام
مظهر العناية بالبيئة في قول النبي : «مَا هَذَا السّرفُ يَا سَعْدُ؟» قال: أفي الوضوء سرفٌ؟ قال: «نَعَم وَإِن كُنْتَ عَلَى نهر جَارٍ» هو:
الدعوة إلى الانتفاع بالبيئة البيئية
يُعد نظام المُساقاة مثالُا على:
تلوُّث ناتج من الضوضاء مثل الأصوات المُزعِجة غير المألوفة:
التلوّث الترابي
التلوّث الهوائي
التلوّث السمعي
التلوّث المائي
اللفظ الذي يشير إلى معنى التلوُّث البيئي في قوله تعالى: (وَإِذَا تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَادَ):
الأرض
النسل
الحرث
الفساد
من صور الفساد في الأرض:
زراعتها
تنظيفها
سقيها
إتلافها