فقدت اسرائيل في هجومها على الأردن في معركة الكرامة آليات عسكرية تعادل ثلاث مرات ما فقدته في حرب:
1948
حزيران
تشرين
1973
يقع المحور القتالي جسر الأمير محمد (داميا) في :
ناعور
الكرك
وادي شعيب
العارضة
معركة باب الواد
معركة اللطرون
معركة الكرامة
معركة القدس
طالب شموئيلتامير في الكنيست بتشكيل لجنة برلمانية للتحقيق في نتائج الحملة على الأرض الأردنية لأن:
عدد الضحايا أكبر نسبيًا في القوات الإسرائيلية
القوات الأردنية استولت على عدد من الدبابات والآليات
عدد الضحايا أقل نسبيًا في القوات الإسرائيلية
(أ + ب)
تطوّر شامل حدث في حرب تشرين أدّى إلى إلغاء عملية إرسال الأردن قوات تعزيز إضافية لإعادة كسب زمام المبادرة:
قبول سوريا وقف إطلاق النار
اعتراف الدول العربية بمنظمة التحرير الفلسطينية
احتلال المرتفعات الشرقية من وادي الأردن
استخدام العدو صواريخ مضادة للدروع
مقولة عضو الكنيست شلومو جرسك أثناء مناقشات الحكومة حول معركة الكرامة:
استولت القوات الأردنية على عدد كبير من دباباتنا وآلياتنا
يساورنا الشك حول عدد الضحايا بين جنودنا
برهنت العملية من جديد أن حرب الأيام الستة لم تحقق شيئًا
لن تحل حرب الأيام الستة النزاع العربي الإسرائيلي
من الأسباب التي أدت إلى فشل هجوم القوات العربية يوم 16 تشرين الأول 1973:
ضيق الوقت المتوفر للتحضير للعمليات
ضعف التنسيق بين القوات العربية المهاجمة
فقدان الروح المعنوية عند الجيوش العربية
(أ + ج)
كانت نيّة إسرائيل بالهجوم على الأردن واضحة لدى الجيش الأردني من خلال جملة المعلومات الاستخبارية والمتمثلة بـ:
تحركات الجيش الاسرائيلي على طول الجبهة الأردنية
تهيئة اسرائيل للبيئة الدولية وكسب تعاطف الدول الكبرى
حجم الأهداف التي صرحت بها الجهات الاسرائيلية
المحور القتالي الذي اختاره الجيش الاسرائيلي لتضليل وتشتيت جهود الجيش العربي الأردني في معركة الكرامة:
محور جسر الأمير محمد
محور سويمة عبر جسر الأمير عبد الله
محور غور الصافي
محور جسر الملك حسين
سبب من أسباب إلحاق جيشنا العربي الهزيمة بالجيش الاسرائيلي في معركة الكرامة تمّ بمنح قواتنا التحصين الجيد:
الاستخدام الصحيح للأرض
المعنويات
التحضير الجيد للمعركة
الإدارة الجيدة
وقوف الشعب الأردني مع قواته المسلحة
ضعف التنسيق بين قوات جيشنا العربي المهاجمة
إيمان الجندي الأردني بالهدف الذي يقاتل من أجله
حنكة القيادة الهاشمية المظفرة في صنع القرار العسكري
أقوى الأسلحة العربية التي استطاعت القوات الاسرائيلية تدميرها في حرب عام 1967:
سلاح الجو العراقي
سلاح الجو اللبناني
سلاح الجو السوري
سلاح الجو المصري
من أقواله "لقد برهنت العملية من جديد أن حرب الأيام الستة لم تحقق شيئًا ولن تحل النزاع العربي الاسرائيلي":
شموئيلتامير
حاييم بارليف
توفيق طوني
شلومو جرسك
رئيس الأركان الإسرائيلي الذي قال: "إن عملية الكرامة فريدة من نوعها بسبب كثافة عدد الإصابات بين قواتنا":
تُعد معركة الكرامة الخالدة نقطة مضيئة في سجل الانتصارات العربية والإسلامية والتي بدأت يوم:
21 آذار 1967م
21 حزيران 1968م
21 آذار 1968م
21 حزيران 1967م
المحور القتالي في معركة الكرامة الذي يقع في ناعور:
محور سويمة
تُعد هجرة أعداد كبيرة من يهود العالم إلى فلسطين بعد حرب عام 1948 أحد أسباب حرب عام:
1968م
1948م
1967م
1973م
واحدة من الآتية ليست من أسباب حرب عام 1967م:
إخراج مصر لقوات الطوارئ الدولية
خوف اسرائيل من اتحاد العرب
التهديد الفدائي لإسرائيل عبر الأراضي السورية
خلال حرب تشرين بقيت قوات التعزيز الأردنية في سوريا إلى أن تمّ سحبها في بداية:
آذار
كانون الأول
كانون الثاني
استخدم العدو الإسرائيلي صواريخ (التو) المضادة للدروع لأول مرة في معركة يوم:
5 حزيران 1967
16 تشرين الأول 1973
6 تشرين الأول 1973
21 آذار 1968
من أسباب انتصار الجيش العربي الأردني على الجيش الاسرائيلي في معركة الكرامة الإدارة الجيدة من خلال:
تلاحم أبناء الوطن جيشًا وشعبًا لصد الخطر الداهم
الإنذار المبكر المسبق والسريع
ضمان دوام وصول الامدادات إلى المواقع في الوقت المناسب
حشد الجهد في المكان والزمان المناسبين
اللواء المدرع 22
اللواء المدرع 20
اللواء المدرع 44
اللواء المدرع 40
اندلعت حرب تشرين 73 يوم:
16 تشرين الثاني
16 تشرين الأول
6 تشرين الثاني
6 تشرين الأول
بلغت نسبة ميل ميزان القوى في الدروع لصالح العدو في حرب تشرين إلى:
5.2:2
5.1:2
5.2:1
5.1:1
واحدة من الآتية ليست من الأهداف التي تمثلت في شن اسرائيل هجومًا على الأردن وبداية مشروع توسعها:
تحطيم الروح المعنوية في نفوس الجيش العربي الأردني
محاولة الاستحواذ على مناطق الأغوار الغنية بالمصادر المائية
القضاء على قوة الجيش العربي الأردني قبل إعادة تنظيمه
تدمير الحياة الاقتصادية في غور الصافي - الكرك