كانت نيّة إسرائيل بالهجوم على الأردن واضحة لدى الجيش الأردني من خلال جملة المعلومات الاستخبارية والمتمثلة بـ:
تحركات الجيش الاسرائيلي على طول الجبهة الأردنية
تهيئة اسرائيل للبيئة الدولية وكسب تعاطف الدول الكبرى
حجم الأهداف التي صرحت بها الجهات الاسرائيلية
(أ + ج)
تطوّر شامل حدث في حرب تشرين أدّى إلى إلغاء عملية إرسال الأردن قوات تعزيز إضافية لإعادة كسب زمام المبادرة:
استخدام العدو صواريخ مضادة للدروع
احتلال المرتفعات الشرقية من وادي الأردن
قبول سوريا وقف إطلاق النار
اعتراف الدول العربية بمنظمة التحرير الفلسطينية
طالب شموئيلتامير في الكنيست بتشكيل لجنة برلمانية للتحقيق في نتائج الحملة على الأرض الأردنية لأن:
عدد الضحايا أكبر نسبيًا في القوات الإسرائيلية
القوات الأردنية استولت على عدد من الدبابات والآليات
عدد الضحايا أقل نسبيًا في القوات الإسرائيلية
(أ + ب)
اندلعت حرب تشرين 73 يوم:
6 تشرين الثاني
16 تشرين الأول
16 تشرين الثاني
6 تشرين الأول
من أقواله "لقد برهنت العملية من جديد أن حرب الأيام الستة لم تحقق شيئًا ولن تحل النزاع العربي الاسرائيلي":
توفيق طوني
حاييم بارليف
شلومو جرسك
شموئيلتامير
وقوف الشعب الأردني مع قواته المسلحة
ضعف التنسيق بين قوات جيشنا العربي المهاجمة
حنكة القيادة الهاشمية المظفرة في صنع القرار العسكري
إيمان الجندي الأردني بالهدف الذي يقاتل من أجله
فقدت اسرائيل في هجومها على الأردن في معركة الكرامة آليات عسكرية تعادل ثلاث مرات ما فقدته في حرب:
حزيران
تشرين
1948
1973
مقولة عضو الكنيست شلومو جرسك أثناء مناقشات الحكومة حول معركة الكرامة:
استولت القوات الأردنية على عدد كبير من دباباتنا وآلياتنا
برهنت العملية من جديد أن حرب الأيام الستة لم تحقق شيئًا
لن تحل حرب الأيام الستة النزاع العربي الإسرائيلي
يساورنا الشك حول عدد الضحايا بين جنودنا
اللواء المدرع 40
اللواء المدرع 22
اللواء المدرع 20
اللواء المدرع 44
معركة الكرامة
معركة القدس
معركة اللطرون
معركة باب الواد
رئيس الأركان الإسرائيلي الذي قال: "إن عملية الكرامة فريدة من نوعها بسبب كثافة عدد الإصابات بين قواتنا":
تُعد هجرة أعداد كبيرة من يهود العالم إلى فلسطين بعد حرب عام 1948 أحد أسباب حرب عام:
1967م
1948م
1968م
1973م
تُعد معركة الكرامة الخالدة نقطة مضيئة في سجل الانتصارات العربية والإسلامية والتي بدأت يوم:
21 آذار 1967م
21 آذار 1968م
21 حزيران 1967م
21 حزيران 1968م
أقوى الأسلحة العربية التي استطاعت القوات الاسرائيلية تدميرها في حرب عام 1967:
سلاح الجو العراقي
سلاح الجو اللبناني
سلاح الجو السوري
سلاح الجو المصري
بلغت نسبة ميل ميزان القوى في الدروع لصالح العدو في حرب تشرين إلى:
5.2:1
5.1:1
5.2:2
5.1:2
يقع المحور القتالي جسر الأمير محمد (داميا) في :
العارضة
وادي شعيب
ناعور
الكرك
خلال حرب تشرين بقيت قوات التعزيز الأردنية في سوريا إلى أن تمّ سحبها في بداية:
كانون الثاني
كانون الأول
آذار
استخدم العدو الإسرائيلي صواريخ (التو) المضادة للدروع لأول مرة في معركة يوم:
6 تشرين الأول 1973
16 تشرين الأول 1973
21 آذار 1968
5 حزيران 1967
المحور القتالي في معركة الكرامة الذي يقع في ناعور:
محور غور الصافي
محور سويمة
محور جسر الملك حسين
محور جسر الأمير محمد
من الأسباب التي أدت إلى فشل هجوم القوات العربية يوم 16 تشرين الأول 1973:
ضيق الوقت المتوفر للتحضير للعمليات
ضعف التنسيق بين القوات العربية المهاجمة
فقدان الروح المعنوية عند الجيوش العربية
من أسباب انتصار الجيش العربي الأردني على الجيش الاسرائيلي في معركة الكرامة الإدارة الجيدة من خلال:
تلاحم أبناء الوطن جيشًا وشعبًا لصد الخطر الداهم
ضمان دوام وصول الامدادات إلى المواقع في الوقت المناسب
الإنذار المبكر المسبق والسريع
حشد الجهد في المكان والزمان المناسبين
واحدة من الآتية ليست من أسباب حرب عام 1967م:
التهديد الفدائي لإسرائيل عبر الأراضي السورية
خوف اسرائيل من اتحاد العرب
إخراج مصر لقوات الطوارئ الدولية
سبب من أسباب إلحاق جيشنا العربي الهزيمة بالجيش الاسرائيلي في معركة الكرامة تمّ بمنح قواتنا التحصين الجيد:
التحضير الجيد للمعركة
الإدارة الجيدة
الاستخدام الصحيح للأرض
المعنويات
واحدة من الآتية ليست من الأهداف التي تمثلت في شن اسرائيل هجومًا على الأردن وبداية مشروع توسعها:
القضاء على قوة الجيش العربي الأردني قبل إعادة تنظيمه
تدمير الحياة الاقتصادية في غور الصافي - الكرك
محاولة الاستحواذ على مناطق الأغوار الغنية بالمصادر المائية
تحطيم الروح المعنوية في نفوس الجيش العربي الأردني
المحور القتالي الذي اختاره الجيش الاسرائيلي لتضليل وتشتيت جهود الجيش العربي الأردني في معركة الكرامة:
محور سويمة عبر جسر الأمير عبد الله