تسلّم جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين سلطاته الدستورية عام:
1998
1997
1999
2000
يوضّح جلالته أن الإصلاح الديمقراطي لا يقتصر على تعديل القوانين والأنظمة بل يستدعي إلى:
ترسيخ استقلالية القضاء لصون حقوق المواطنين
توفير فرص عادلة للتنافس السياسي خلال العملية السياسية
الفصل المتوازن بين السلطات
(ب + ج)
أشار جلالته في الورقة النقاشية الثالثة إلى الأدوار والمسؤوليات المطلوبة من جميع أطراف العملية السياسية والتي تشمل
الملكية ومجلس النواب
رئيس الوزراء ومجلس الوزراء
الأحزاب السياسية والمواطن
جميع ما ذكر
للوصول إلى نظام الحكومات البرلمانية يؤمن جلالته بأن ذلك يعتمد على:
خمسة متطلبات أساسية
ثلاثة متطلبات أساسية
ستة متطلبات أساسية
أربعة متطلبات أساسية
واحدة من الآتية ليست من ضمن رؤية جلالته فيما يتعلق ببناء الديمقراطية المتجددة في الورقة النقاشية الملكية الأولى:
إنشاء هيئة مستقلة للانتخابات
أن يكون هدف المرشح تحمّل المسؤولية الوطنية
الابتعاد عن التصلّب في المواقف أو مقاطعة المشاركة في الحوار
أن يحافظ الفائزون في الانتخابات على ثقة المواطنين بهم
يُعد تنمية الإحساس بالإنجازات الوطنية من النقاط الاسترشادية التي طرحها جلالته في نهاية الورقة النقاشية الملكية:
الثالثة
الأولى
الرابعة
الثانية
هي إحدى الممارسات الضرورية على طريق الديمقراطية:
الانتخابات النيابية
المواطنة الصالحة
العمل التطوعي
المحاسبة الموضوعية
يُعد دور حماية التراث الديني والنسيج الاجتماعي من مسؤوليات:
الأحزاب السياسية
مجلس النواب
المواطن
المَلكية
واحدة من الآتية ليست من مسؤوليات الأحزاب السياسية في العملية السياسية:
الالتزام بالعمل الجماعي وتبني الأولويات السياسية
المساهمة في تطوير وتجذير رؤية وطنية لحياتنا السياسية
إعداد وتنفيذ برنامج عمل شامل يوفر الأمن
تحويل المبادئ الحزبية والشعارات إلى خطط عمل
يستعرض جلالته رؤيته ببناء الديمقراطية المتجددة من خلال تشجيع المواطنين على المشاركة في الانتخابات النيابية في:
الورقة النقاشية الملكية الأولى
يشير جلالته إلى أننا نعي ونحرص على تجذير ثقافتنا الديمقراطية من خلال ترسيخ قيم التحوّل الديمقراطي والمتمثلة بـ:
تعزيز الفصل والتوازن بين السلطات
التعددية السياسية
الأعراف السياسية
(أ + ب)
يستعرض جلالة الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية الملكية الثانية رؤيته المتعلقة في:
سيادة القانون أساس الدولة المدنية
مسيرتنا نحو بناء الديمقراطية المتجددة
بناء قدراتنا البشرية وتطوير العملية التعليمية جوهر نهضة الأمة
تطوير نظامنا الديمقراطي لخدمة جميع الأردنيين
أدى تعديل بعض النصوص الدستورية إلى:
تعزيز مبدأ التعددية السياسية
تغيير الأعراف البرلمانية
تعزيز الفصل المتوازن بين السلطات
تعزيز الجهاز الحكومي على أسس من المهنية والحياد
تشكّل عملية حيّة تلتزم مسيرتها بالنصوص الدستورية وما ينبثق منها من قوانين وتشريعات تسهم في تطوير قدراتنا:
الديمقراطية
العمل الدبلوماسي
المبادئ التي أشار إليها جلالته في الورقة النقاشية الملكية الأولى التي تحفّز المواطن على الانخراط في العملية الديمقراطية:
احترام جميع المواطنين بعضهم لبعض
ممارسة الحوار الصادق والمنفتح على الآخرين
ممارسة المساءلة والمحاسبة الموضوعية من قبل الجميع
يستعرض جلالة الملك عبد الله الثاني في الورقة النقاشية الملكية الأولى رؤيته المتعلقة في:
نحو تمكين ديمقراطي ومواطنة فاعلة
أدوار تنتظرنا لنجاح ديمقراطيتنا المتجددة
يشير جلالة الملك إلى الأدوار والمسؤوليات المطلوبة من جميع أطراف العملية السياسية في الورقة النقاشية الملكية:
لا تكتمل إلا بممارسة واجب المساءلة:
التوافق
المواطنة
احترام الرأي
الحوار
الورقة النقاشية الملكية التي يستعرض فيها جلالة الملك عبد الله الثاني رؤيته فيما يتعلّق ببناء الديمقراطية المتجددة:
يوضّح جلالة الملك عبد الله الثاني أن بناء النظام الديمقراطي يقوم على:
ثلاثة مبادئ
أربعة مبادئ
خمسة مبادئ
ستة مبادئ