المرحلة الثانية من مراحل التحدّي بالقرآن الكريم, هي:
الإتيان بعشرين سورة من مثل سور القرآن الكري
الإتيان بمثل القرآن الكريم
الإتيان بعشر سور من مثل سور القرآن الكريم
الإتيان بسورة واحدة من مثل سور القرآن الكريم
وردت الآية الكريمة (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِعَشْرِ سُوَرٍ مِّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ), في سورة:
الطور
هود
يونس
الإسراء
واحدة من المعجزات الآتية ليست معجزة مادية محسوسة مؤقتة:
عصا سيِّدنا موسى عليه السلام
إحياء الموتى لسيِّدنا عيسى عليه السلام
القرآن الكريم الذي نزل على سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم
ناقة سيِّدنا صالح عليه السلام
- اشتملت الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىٰ أَهْلِهَا ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ) على إعجاز بياني تمثَّل في استخدام لفظة (تستأنسوا) بدلًا من (تستأذنوا) لما تحمله لفظة (الاستئناس)من معنى أوسع، يشمل:
إعطاء الأمان لأصحاب البيت
الاستئذان والأُنس
منح أصحاب البيت فرصة الاستعداد لاستقبال القادمين
جميع ما ذكر
أعظم أوجه الإعجاز القرآني:
الإعجاز الغيبي
الإعجاز العلمي
الإعجاز البياني
الإعجاز التشريعي
اللفظة التي أشارت إلى إعجاز بياني في الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّىٰ تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلَىٰ أَهْلِهَا ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ):
تَسْتَأْنِسُوا
تَدْخُلُوا
تُسَلِّمُوا
آمَنُوا
تشير الآية الكريمة (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ), إلى:
عدم قدرة الخلق على إيجاد خلل في القرآن الكريم
جاء التحدّي بالقرآن الكريم على:
مرحلة واحدة
مرحلتين
ثلاث مراحل
أربع مراحل
سبب تقديم لفظة (السَّارِقُ) على لفظة (السَّارِقَةُ) في قوله تعالى (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالًا مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ), هو:
لأنَّ السرقة تحصل من الرجال أكثر من النساء
لأنَّ السرقة تحصل من النساء أكثر من الرجال
لأنَّ السرقة لا تحصل إلاّ من النساء فقط
لأنَّ السرقة لا تحصل إلاّ من الرجال فقط
أمر خارق للعادة، يقترن بالتحدّي، ويُظهِره الله تعالى على يد أحد الأنبياء تأييدًا لنُبُوَّته:
العقيدة
العبادات
المعجزة
المعاملات
أيَّد الله عزّ وجل سيِّدنا محمدًا صلى الله عليه وسلم بعدد من المعجزات، كان أعظمها وأهمُّها:
القرآن الكريم
الإسراء والمعراج
نبع الماء من بين أصابعه
انشقاق القمر
تنقسم المعجزات التي أرسلها الله تعالى للرُسل والأنبياء عليهم السلام إلى قسمين هما:
المادية المحسوسة الدائمة والعقلية الخالدة
المادية الخالدة المُؤقَّتة والعقلية المحسوسة
المادية الخالدة الدائمة والعقلية المؤقتة
المادية المحسوسة المُؤقَّتة والعقلية الخالدة
تتميّز معجزة عصا سيدنا موسى رضي الله عنه بأنها:
معجزة مادية محسوسة خالدة
معجزة عقلية مؤقتة
معجزة مادية محسوسة مؤقتة
معجزة عقلية خالدة
من أقسام المعجزات, المعجزة العقلية الخالدة وهي:
خاصَّة بالقوم الذين أُرسِل فيهم رسول
القرآن الكريم الذي أنزله الله تعالى على سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم
للناس كافَّةً
(ب + ج)
من أقسام المعجزات, المعجزات المادية المحسوسة المُؤقَّتة، وهي:
معجزات عقلية خالدة
هو ما جاء عليه القرآن الكريم في سوره وآياته من دِقَّة في نَظمه وألفاظه بما يُظهِر بلاغته التي يعجز البشر عن الإتيان بمثلها:
أرسل الله تعالى الرُّسُل والأنبياء عليهم السلام، وأيَّدهم بالمعجزات الدالَّة على:
صِدق دعوتهم ورسالتهم
تسهيل الشريعة
الغلبة على أقوامهم
هو إثبات ضعف الخَلْق، وعدم قدرتهم على الإتيان بمثل القرآن الكريم، أو إيجاد خلل:
الإعجاز القرآني
أشارت الآية الكريمة (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ) إلى إحدى صور الإعجاز البياني, هي:
شاملةٌ كلَّ ما يحتاج إليه الإنسان
رَبّانية من عند الله تعالى
التقديم والتأخير في ألفاظ الآيات الكريمة
الدِّقَّة في استعمال الألفاظ
الآية الكريمة التي تدّل على عدم قدرة الخلق على الإتيان بمثل القرآن الكريم:
قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَن يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ
أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ
أَمْ يَقُولُونَ تَقَوَّلَهُ بَل لاَّ يُؤْمِنُونَ فَلْيَأْتُواْ بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُواْ صَادِقِينَ
(أ + ج)