هو إخبار القرآن الكريم بأمور وأحداث ستقع مستقبلً، أو وقعت كما أخبر بها القرآن الكريم:
الإعجاز الغيبي
الإعجاز العلمي
الإعجاز البياني
الإعجاز التشريعي
من أكبر علماء التشريح والأَجِنَّة في العالَم من غير المسلمين شَهد بوجود إعجاز علمي في القرآن الكريم:
ويليام هارفي
لويجي جلفاني
كيث مور
هنري غراي
أشارت الآية الكريمة (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) إلى أحد أوجه إعجاز القرآن الكريم, وهو:
من شروط البحث والتقصّي في بيان الإعجاز العلمي لآيات القرآن الكريم:
أن يتولّى ذلك أصحاب الاختصاص
أن يقوم على فرضيات قابلة للتغيير والتبديل
أن يقوم على نظريات قابلة للتغيير والتبديل
جميع ما ذكر
كتاب (الإعجاز البياني للقرآن) لـ:
الدكتور فضل حسن عباس
الدكتورة عائشة عبد الرحمن
عبد الله بن عبد العزيز المصلح
أبي بكر الباقلاني
مُؤلف كتاب (إعجاز القرآن):
عائشة عبد الرحمن
محمود غازي
زغلول النجار
نتيجة المعركتان اللتان حصلتا بين الفرس والروم التي أشارت إليها الآيات الكريمة (الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ* فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ):
انتصرت فيهما الروم على الفرس
انتصرت الفرس بالأولى وانتصر الروم بالثانية
انتصرت الروم بالأولى وانتصر الفرس بالثانية
انتصرت فيهما الفرس على الروم
لفظة في القرآن الكريم تُطلَق على الدم الجامد شديد الحُمْرة:
نُطفة
مُضغة
تُراب
عَلقة
يُعد بيان أطوار الجنين وهو في بطن أُمِّه مثالًا على:
اتَّصفت التشريعات القرآنية بأنها شاملةٌ كلَّ ما يحتاج إليه الإنسان، بأنْ نظَّمت علاقته بخالقه، وعلاقته بنفسه وبالآخرين، فيما يخصُّ:
العقيدة والعبادات والمعاملات
الإشارات والحقائق العلمية
النظريات والفرضيات القابلة للتغيير والتبديل
الأمور والأحداث التي ستقع مُستقبلًا
اتَّصفت التشريعات القرآنية بأنها مراعية فطرة الإنسان, من خلال:
مراعاة ظروفه المختلفة في حال الصِّحَّة والمرض
عدم تكليفه فوق طاقته
الموازنة بين حاجاته
هو ما جاء في القرآن الكريم من تشريعات قادرة على تنظيم حياة الناس، والارتقاء بهم في مختلف مناحي الحياة على نحوٍ يفوق ما عرفته البشرية، وعجزت عنه في جميع أزمانها:
من مزايا التشريعات القرآنية أنها تصلح لجميع الناس في كلِّ زمان ومكان, معنى ذلك اتّصاف التشريعات القرآنية بأنها:
عامّة
ربّانية
شاملة
مراعية فطرة الإنسان
واحدة من الآتية ليست من المبادئ الكُلِّية العامَّة التي ركّزت عليها التشريعات القرآنية:
تحريم الظلم
العدل
العدالة
الإحسان
واحدة من الآتية ليست من المزايا التي اتَّصفت فيها التشريعات القرآنية وجعلتها تتفرَّد عن غيرها:
رَبّانية من عند الله تعالى
مراعية فطرة الإنسان ب- شاملةٌ كلَّ ما يحتاج إليه الإنسان
التقديم والتأخير في ألفاظ الآيات الكريمة
أحد أوجه الإعجاز القرآني يتمثل في الإشارات والحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم، وأثبتها العلم التجريبي:
تُعد الدِّقَّة في استعمال الألفاظ والتقديم والتأخير في ألفاظ الآيات الكريمة من صور الإعجاز:
العلمي
الغيبي
التشريعي
البياني
أدّى تشريع القصاص إلى تحقيق مقاصد عِدَّة، مثل:
انتشار القتل والأخذ بالثأر بين الناس
تطييب لنفوس أولياء المقتول بأخذ حقِّهم بالقِصاص من الجاني
فتح باب العفو وأخذ الدِّيَة
(ب + ج)
أشارت الآية الكريمة (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ) إلى مرحلة من إحدى مراحل الخَلْق يتعلّق فيها الجنين برَحِم أُمِّه، ويتغذّى من دمها, هي:
الأصل في القرآن الكريم أنه كتاب:
إخبار بأمور وأحداث ستقع مستقبلًا
أحكام وتشريعات
هدايا وإرشاد
بلاغة وفصاحة
الآية الكريمة التي أشارت إلى وجود حقائق علمية في القرآن الكريم:
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ
وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ
هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ
وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا
جاءت التشريعات القرآنية خالية من الجور والنقص والهوى لأنها:
شاملةٌ كلَّ ما يحتاج إليه الإنسان
يتمثّل مقصد القرآن الكريم الرئيس في:
بناء الإنسان وتوجيهه نحو العقيدة الصحيحة والخُلُق القويم
المحافظة على الضروريات والحاجيات والتحسينيات
تحصيل المصالح وتكميلها وتعطيل المفاسد وتقليلها
(أ + ج)