واحدة من الآتية ليست من القوانين والسُنن التي وضعها الله تعالى للإنسان لتحصيل رزقه:
الإيقان بأن الله وحده هو الرزّاق
الأخذ بأسباب الرزق
الإتكال على الله عزّ وجل
التكاسل عن العمل والسعي
نوع الاستفهام في الآية الكريمة (أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ), هو:
استفهام تذكيري
استفهام إنكاري
استفهام افتخاري
استفهام تقريري
أشار الله تعالى في قوله (فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلا) إلى:
إرشاد للنحل أن تأكل من الثمار والأزهار المختلفة
المسافات البعيدة التي تقطعها النَّحْل لتجمع الرحيق
تصنيع العسل مُتعدِّد الأصناف والألوان, ليكون غذاءً للناس
إرشاد للنحل أن تَتَّخِذ مساكن في الجبال والشجر
سورة النحل من السور المكِّية وعدد آياتها:
128 آية
168 آية
182 آية
118 آية
أشارت الآية الكريمة (وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ) إلى:
دعوة الإنسان إلى التفكُّر في خَلْق الله تعالى إيّاه
أرشد الله تعالى النَّحل وهداها إلى أن تأكل من الثمار المختلفة
قدرة الله تعالى على خلْق النَّحل
معنى مفردة (يَعْرِشُونَ) في الآية الكريمة (وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ):
يعملون
يبنون
يستشعرون
يحفظون
الآية الكريمة التي وردت فيها لفظة (الوحي) بمعنى كلام الله الذي نقله جبريل عليه السلام إلى الأنبياء والرُّسُل عليهم السلام:
نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَٰذَا الْقُرْآنَ وَإِن كُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا
وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ
وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىٰ أَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَ
دلالة ختم الآتية التي أشارت إلى عملية تصنيع العسل مُتعدِّد الأصناف والألوان؛ ليكون غذاءً للناس، ودواءً لبعض المرضى منهم بقوله تعالى (إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لِّقَوۡمٖ يَتَفَكَّرُونَ), هو:
إعمال الفكر الدقيق والنظر العميق واستشعار قدرة الخالق
إرشاد الله عز وجل النَّحل إلى أنْ تأكل من الثمار والأزهار المختلفة
إرشاد الله عز وجل للنَّحل ما يبنيه الناس لها من بيوت
قدرة الله تعالى على خَلْق النَّحْل
ذكرت الآية الكريمة (وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ) بنعمة أنعمها الله عز وجل على الإنسان, هي:
الزواج والتكاثر
التكاثر والرزق
الرزق والزواج
الطيّبات والرزق
المقصود بالوحي في قوله تعالى (وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ), هو:
الإلهام
وسوسة الشيطان
الهداية الغريزية
ما يلقيه الله تعالى إلى الملائكة
أنعم الله تعالى على الإنسان بنِعم كثيرة في نفسه وفي الكون من حوله, وأمره بـ:
شكر هذه النِّعَم وأداء حقِّ الله تعالى فيها
الاستمتاع بهذه النِّعَم والإسراف فيها
الاحتفاظ بهذه النِّعَم وعدم التنعّم فيها
(ب + ج)
تُسمّى (أَنْ) في قوله تعالى (وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ) بـ:
(أنْ) التوكيدية
(أنْ) التفسيرية
(أنْ) التفصيلية
(أنْ) الزائدة
أشارت الآية الكريمة (وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا) إلى مرحلة تتراجع فيها القوى، وتضعف فيها الحواسُّ عن أداء وظائفها, هي:
مرحلة الكهل
مرحلة الطفولة
مرحلة الشباب
مرحلة الشيخوخة
قول الله عز وجل الذي ذُكر لتنبيه الإنسان وحَثِّه على أنْ يتفكَّر في ذلك وصولً إلى اليقين التامِّ بعلم الله الواسع وقدرته العظيمة:
وَبِنِعۡمَتِ ٱللَّهِ هُمۡ يَكۡفُرُونَ
إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٞ قَدِيرٞ
فَٱسۡلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلٗا
أَفَبِنِعۡمَةِ ٱللَّهِ يَجۡحَدُونَ
واحدة من الآتية ليست من الأفعال التي قد يعاني منها الإنسان في مرحلة أرذل العمر قبل أنْ يصل إلى سِنِّ الشيخوخة:
تناول مُخدِّرات تُضعِف قواه الجسدية والعقلية والنفسية
تناول ما يُذهِب العقل من مُسكِرات
ترك طلب العلم الذي يُنمّي فكره ويحفظه في حالة من النشاط
تناول الطعام لتزويد الجسم بالطاقة والمُغذيات الأساسية
معنى مفردة (َأَوْحَىٰ) في الآية الكريمة (وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ):
أضعفه
بمعطيه
مُسهّلة
أرشد وهدى
التفاوت والتفضيل في تحصيل الرزق هو من سُنَن الله تعالى، وفيه حكمة بالغة تتمثَّل في:
استفادة الناس بعضهم من بعض
استفادة الغني من الفقير
استفادة الفقير من الغني
جميع ما ذكر
اللفظة القرآنية الواردة في سورة النحل التي تشير إلى معنى (مُسهَّلةً):
أرذَلِ العُمر
ذُلُلًا
أوحى
بِرادّى رزقهم
الآية الكريمة التي تدّل على أنه لا يُقبَل أنْ يُنكِر الإنسان نِعَم الله تعالى عليه، أو يُشرِك به، ويعبد غيره:
أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ
وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَةٗ لِّقَوۡمٖ يَتَفَكَّرُونَ
مجيء التعبير بحرف الجر (مِن) في قوله تعالى (وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ) لإفادة معنى:
التبعيض
ابتداء الغاية
التعليل
البدل
قول الله تعالى الذي يُقصَد منه توبيخ هؤلاء المُمسِكين، وحَثُّهم على الإنفاق من مالهم في وجوه الخير:
أَفَبِٱلۡبَٰطِلِ يُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَتِ ٱللَّهِ هُمۡ يَكۡفُرُونَ
وَٱللَّهُ فَضَّلَ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖ فِي ٱلرِّزۡقِ
واحدة من الآيات الكريمة التالية تدعو إلى الكسب والعمل لتمييز الغني الشاكر والفقير الصابر:
أَهُمۡ يَقۡسِمُونَ رَحۡمَتَ رَبِّكَۚ نَحۡنُ قَسَمۡنَا بَيۡنَهُم مَّعِيشَتَهُمۡ فِي ٱلۡحَيَوٰةِ ٱلدُّنۡيَا
وَرَفَعۡنَا بَعۡضَهُمۡ فَوۡقَ بَعۡضٖ دَرَجَٰتٖ لِّيَتَّخِذَ بَعۡضُهُم بَعۡضٗا سُخۡرِيّٗا
فَمَا ٱلَّذِينَ فُضِّلُواْ بِرَآدِّي رِزۡقِهِمۡ عَلَىٰ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ
في قوله تعالى (أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ يَكْفُرُونَ) نوع من المُحسِّنات البديعية تمثَّل في لفظة (يُؤْمِنُونَ) و لفظة (يَكْفُرُونَ), يسمّى:
الطباق
الجناس
السجع
الالتفات
تدّل الآية الكريمة (فَمَا ٱلَّذِينَ فُضِّلُواْ بِرَآدِّي رِزۡقِهِمۡ عَلَىٰ مَا مَلَكَتۡ أَيۡمَٰنُهُمۡ فَهُمۡ فِيهِ سَوَآءٌۚ) على:
أنَّ الرزق نعمة من الله تعالى والتصدّق بشيء منه للمحتاجين
جعل الله تعالى الناس متفاوتين في الرزق
أنه يجب على الإنسان أنْ يأخذ بأسباب الرزق
جحود الناس وعدم اعترافهم بنعِم الله تعالى عليهم
أشارت الآية الكريمة (يَخۡرُجُ مِنۢ بُطُونِهَا شَرَابٞ مُّخۡتَلِفٌ أَلۡوَٰنُهُۥ فِيهِ شِفَآءٞ لِّلنَّاسِ) إلى:
إرشاد الله عز وجل للنَّحل وهدايته إيّاها أنْ تَتَّخِذ مساكن في الجبال
كيفية اهتداء النحل في العودة إلى مساكنها
تصنيع العسل مُتعدِّد الأصناف والألوان؛ ليكون غذاءً للناس
معنى لفظة (الوحي) الواردة في قوله تعالى (وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ):
جبريل عليه السلام
التعبير اللفظي الذي دلّ على معاني الأُنس والأُلفة والمودَّة في الآية الكريمة (وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ):
مِّنَ الطَّيِّبَاتِ
مِّنْ أَنفُسِكُمْ
جَعَلَ لَكُم
بَنِينَ وَحَفَدَةً
قال تعالى (وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ ۚ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَىٰ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاء أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ), معنى مفردة (بِرَادِّي رِزْقِهِمْ):
يكفرون
هدى
تُبيّن الآيات الكريمة في سورة النحل مجموعة من الدلائل على قدرة الله تعالى وعظمته عن طريق:
عرض بعض مظاهر قدرته سبحانه وتعالى
عرض بعض مظاهر قدرة النحل في تصنيع العسل
عرض بعض مظاهر قدرة الإنسان على الزواج والتكاثر
أنعم الله تعالى على الإنسان بنِعم كثيرة في نفسه وفي الكون من حوله، وأحَلَّ له الاستمتاع بما رزقه من طيِّبات:
الطعام
الشراب
اللباس