يُعد فرض عقوبات رادعة على كلِّ مَنْ يعتدي على أموال الآخرين من الوسائل والأحكام التي شرعها الإسلام للحفاظ على المال, مثل:
جرائم الزِّنا
عقوبة جريمة السرقة
عقوبة القِصاص
الشذوذ الجنسي
هي الأخذ بما يليق بالإنسان من محاسن العادات، ممّا لا تمسُّ إليها الحاجة، وتقوم الحياة من غيرها:
التحسينيات
الحاجيات
الضروريات
مقاصد الشريعة الإسلامية
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ، وَمَلائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَالْيَوْمِ الْخِرِ. وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ) إلى إحدى الوسائل التي تُسهِم في حفظ الدين, هي:
وجوب التصديق بأركان الإيمان
الدعوة إلى دين الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة
الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكَر
وجوب التزام أركان الإسلام، بأداء العبادات المختلفة
الحكمة من مشروعية عقوبة القِصاص في الإسلام:
حفظًا لحياة بقية الناس
حمايةً لأمن المجتمع واستقراره
منع الآخرين من الإقدام على هذه الجرائم
جميع ما ذكر
واحدة من الآتية ليست من الوسائل والأحكام التي شرعها الإسلام للحفاظ على المال:
فرض عقوبات رادعة على كلِّ مَنْ يعتدي على أموال الآخرين
تشريع عقوبات رادعة في الدنيا والآخرة لمُرتكِبي جرائم الزِّنا والشذوذ الجنسي
النهي عن كسب المال بطرائق غير مشروعة
الحَثُّ على السعي والعمل لكسب المال وتحصيله بالطرائق المشروعة
من الوسائل والأحكام التي تُسهِم في حفظ النفس وحمايتها التي شرعها الإسلام:
تشريع عقوبات رادعة في الدنيا والآخرة لمُرتكِبي جرائم الزِّنا
الحَثُّ على الزواج، والترغيب فيه
النهي عن تعطيل العقل وتغييبه بالتقليد الأعمى
تشريع العقوبات التي تمنع الناس من اعتداء بعضهم على بعض
تشير الآية الكريمة (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلَا يَهْتَدُونَ) إلى:
النهي عن الاستسلام للتعصُّب والغُلُوِّ والأفكار الهدّامة
الحَثُّ على طلب العلم
تحريم الاعتداء على العقل بأيِّ شكل يجعله عاجزًا عن أداء مهمته
الدعوة إلى تحرير العقل من الأوهام، والخرافات، والسِّحْر
تشير الآية الكريمة (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ) إلى إحدى مقاصد الشريعة الإسلامية, هي:
حفظ العقل
حفظ النفس
حفظ الدين
حفظ النسل
من الوسائل والأحكام التي تُسهِم في حفظ الدين التي شرعها الإسلام:
دعوة الإنسان إلى المحافظة على حياته
الجهاد دفاعًا عن الدين، ورَدًّا للعدوان عليه
الهدف من حَثَّ الإسلام على التناسل والتكاثر:
إعمار الأرض، واستمرار بقاء النوع الإنساني
كسب المال وتداوله وإنفاقه، وتنميته
الحدّ من خطورة الشذوذ الجنسي والدعوة إلى المِثْلية
يُعد التقرُّب إلى الله تعالى بنوافل الطاعات من صلاة وصيام وصدقة من الأمثلة على:
العادات
الترتيب الصحيح لمراتب الشريعة الإسلامية, هو:
التحسينيات, الضروريات, الحاجيات
الضروريات, التحسينيات, الحاجيات
الضروريات, الحاجيات, التحسينيات
التحسينيات, الحاجيات, الضروريات
هي ما لا بُدَّ منه لقيام حياة الناس، وعليها يتوقَّف وجودهم في الدنيا:
واحدة من الآتية تعتبر من الأمثلة على الحاجيات:
الحث على أخذ الزينة عند كلِّ مسجد
وجوب الصلوات الخمس
الأخذ بآداب الطعام والشراب
إباحة الإفطار في شهر رمضان للمسافر والمريض
من وسائل حفظ النفس وحمايتها التي شرعها الإسلام دعوة الإنسان إلى المحافظة على حياته من خلال:
الدعوة إلى التفكُّر في الكون
الحرص على التداوي وإجراء الفحوص الدورية
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على الحَثُّ على السعي والعمل لكسب المال وتحصيله بالطرائق المشروعة:
«ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ»
«لَعَنَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الرّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ»
﴿وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا﴾
(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ)
تشير الآية الكريمة (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) إلى إحدى الوسائل التي تُسهِم في حفظ الدين, هي:
واحدة من الآتية لا تعتبر من الأمثلة على الضروريات:
إباحة الجمع بين الصلوات للمسافر
تحريم شرب الخمر
مشروعية الزواج
تُعرَّف بأنّهَا الغايات الكبرى التي جاءت الشريعة الإسلامية لتحقيقها بما ينفع الناس في الدنيا والآخرة:
مصالح الشريعة
ضروريات الشريعة
مقاصد الشريعة
أحكام الشريعة
يُعد تحريم الاعتداء على العقل بأيِّ شكل يجعله عاجزًا عن أداء مهمته من الوسائل والأحكام التي تُسهِم في حفظ العقل ورعايته، مثل:
تناول المسُكِرات
الإيمان بالخرافات
تعاطي المخُدِّرات
(أ + ج)
من مراتب مقاصد الشريعة الإسلامية الحياة لا تنعدم من دونها، لكنَّ فقدها يوقِع الناس في المشقَّة والحَرَج:
الترتيب الصحيح لمقاصد الشريعة الإسلامية, هو:
الدين, العقل, المال, النسل, النفس
الدين, النفس, المال, النسل, العقل
الدين, المال, العقل, النفس, النسل
الدين, النفس, العقل, النسل, المال
جعل الإسلام تكليف الإنسان بالأحكام الشرعية مُتوقِّفًا عليه وجودًا وعدمًا, فمَنْ وهبه الله تعالى فإنَّه مُحاسَب على أعماله، ومَنْ كان غير ذلك فلا حساب عليه, هو:
الزواج
العِلم
المال
العقل
جميع الأمور الآتية تنبع من خلالها أهمية مقصد حفظ الدين, ما عدا:
يُلبّي حاجة الإنسان الفطرية
يعمل على تحقيق سعادة الإنسان في الدنيا
يُفْضي إلى استقامة حياة الإنسان
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (لَعَنَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم الرّاشِيَ وَالْمُرْتَشِيَ) إلى إحدى الوسائل والأحكام التي شرعها الإسلام للحفاظ على المال:
كسب المال وتحصيله بالطرائق المشروعة
تحريم الإسلام أكل أموال الناس بالباطل
التشديد على تحريم جريمة الرشوة
(ب + ج)
يمثّل الطريق الشرعي للحفاظ على بقاء النسل، ومنع اختلاط الأنساب بعضها ببعض:
طلب العِلم
الدعوة إلى المِثْلية
الحَثُّ على الزواج
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إِنَّ اللهَ أَنْزَلَ الدّاءَ وَالدَّواءَ، وَجَعَلَ لِكُلِّ داءٍ دَواءً، فَتَداوَوْا، وَلا تَداوَوْا بِحَرامٍ) إلى إحدى الوسائل التي تُسهِم في حفظ النفس وحمايتها, هي:
نهي الإنسان عن إيذاء النفس الإنسانية
واحدة من الآتية ليست من الأمور التي منّ الله تعالى بها على الإنسان للوصول إلى تحقيق سعادته في الدنيا والآخرة:
أرسل إليهم الرُّسُل والأنبياء عليهم السلام
أنزل عليهم الكتب والشرائع
خلق لهم الجنَّة والنّار
(أ + ب)
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إِذا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجوهُ، إِلّا تَفْعَلوا تَكُنْ فِتْنَةٌ في الْأرْضِ وَفَسادٌ عَريضٌ) إلى إحدى الوسائل والأحكام التي تُسهِم في حفظ النسل:
الحَثُّ على تسهيل إجراءات الزواج
الحَثُّ على السعي والعمل لكسب المال
هي ما يحتاج إليه الناس للتوسعة عليهم، والتخفيف عنهم؛ مراعاةً لأحوالهم وظروفهم:
الواجبات
من مراتب مقاصد الشريعة الإسلامية إذا لم تتحقَّق هذه انعدمت الحياة، واختلَّ نظامها، وفسدت مصالح الناس، وعَمَّت في أوساطهم الفوضى:
تُعد عقوبة القِصاص مثالُا على إحدى مقاصد الشريعة الإسلامية, هي:
حفظ المال
جميع الآتية وسائل وأحكام شرعها الإسلام تُسهِم في حفظ العقل ورعايته, ما عدا:
الدعوة إلى تحرير العقل من التصوُّرات الفاسدة
العقوبة التي شرّعها الإسلام بـ (القاتل عمدًا يُقتَل), هي:
السرقة
القِصاص
الزنا
القذف
وضع الإسلام مجموعة من الوسائل والأحكام التي تُسهِم في حفظ النسل, ومن أبرزها:
الدعوة إلى التفكُّر في الكون، والنهي عن تعطيل العقل
واحدة من الآتية ليست من مقاصد الشريعة الإسلامية:
حفظ القرآن
تشير الآية الكريمة (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) إلى إحدى مقاصد الشريعة الإسلامية, هي:
مقصد من مقاصد الشريعة يقع في مُقدِّمة المصالح التي يجب المحافظة عليها:
أنَّ الله تعالى جعل لهم هدفًا ومهمةً ساميةً في الحياة
أنَّ الله تعالى لم يخلق البشر عبثًا
أنَّ الله تعالى أرسل إليهم الرُّسُل والأنبياء
أنَّ الله تعالى جلب لهم مصلحة أو دفع مفسدة
واحدة من الآتية لا تعتبر من الأمثلة على التحسينيات:
التقرُّب إلى الله تعالى بنوافل الطاعات
من مراتب مقاصد الشريعة الإسلامية فقدها لا يُؤثِّر في حياة الإنسان، لكنَّ وجودها يجعل للحياة بهجةً وجمالًا: