الصحابي الجليل الذي قال: «فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»:
عبد الله بن عمرِو بن العاص رضي الله عنه
ابن عبّاس رضي الله عنه
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري رضي الله عنه
أسامة بن زيد رضي الله عنه
أشارت الآية الكريمة (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) إلى أن الإسلام قد شرع حَدّ القِصاص في القتل وأبطل مقابل ذلك عادة جاهلية من عادات العرب قبل الإسلام, هي:
الاعتداء على حياة الإنسان
الرِّبا
أكل أموال الناس بالباطل
الثأر
(قتل الجاني أو أحد أقاربه بحُجَّة الانتقام) هو تعريف لـ:
الكَفّارة
القصاص
الدِيَة
أبطل النبي صلى الله عليه وسلم عادة الأخذ بالثأر في الجاهلية وابتدأ صلى الله عليه وسلم بإبطال دم:
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري
ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب
عبد الله بن عمرِو بن العاص
العبّاس بن عبد المطلب
بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ» أنَّ الشيطان قد يئس من عودة أهل جزيرة العرب إلى:
عبادة الأصنام
طاعة الله تعالى
التمسك بالقرآن الكريم
جميع ما ذكر
عدد المرات التي حَجَّ فيها النبي صلى الله عليه وسلم:
أربع مرّات
ثلاث مرّات
مرّتين
مرّة واحدة
واحدة من الآتية ليست من وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
تكريم المرأة
تأكيد مبدأ المساواة الإنسانية
التحذير من اتِّباع الشيطان
التمسُّك بالسّنة النبوية
يُقصد بـ (التَّحْريشِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ»:
الإفساد
التحذير
الانتقام
الكراهية
جميع الأمور الآتية حرّمها الرسول صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع, ما عدا:
الرشوة
الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
المبدأ الذي أكدّ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «يا أَيُّها النّاسُ، أَلا إِنَّ رَبَّكُمْ واحِدٌ، وَإِنَّ أَباكُمْ واحِدٌ، أَلا لا فَضْلَ لِعَرَبِيّ عَلى عَجَمِيٍّ، وَلا لِعَجَمِيٍّ عَلى عَرَبِيّ، وَلا أَحْمرَ عَلى أَسْوَدَ، وَلا أَسْوَدَ عَلى أَحْمرَ إِلّا بِالتَّقْوى»:
مبدأ العدل بين الناس
مبدأ الاحسان
مبدأ المساواة الإنسانية
مبدأ التعاون الاجتماعي
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على إنَّ الاعتصام بكتاب الله تعالى يشمل السُّنَّة النبوية الشريفة:
(لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا)
«وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ»
«فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هذا، في بَلَدِكُمْ هذا، في شَهْرِكُمْ هذا»
(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)
أرسى الإسلام مبدأ العدل والمساواة بين الناس في:
النسب والمال
الحقوق والواجبات
الجزاء والعقاب
(ب + ج)
راعى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلوب التشويق والإثارة في خطبة حَجَّة الوداع عن طريق:
اعتماد أسلوب الإيجاز والاختصار
استخدام العبارات القصيرة والبليغة
إشراكهم في الحوار وتوجيه السؤال إليهم
الحرص على استنصات الناس
حُكم الاعتداء على عِرْض الإنسان بالزِّنا، أو القذف، أو الغيبة، أو الشتم في الشريعة الإسلامية:
مكروه
مُباح
حرام
مندوب
من أعظم وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
الدعوة إلى التمسُّك بالقرآن الكريم
من الأمور التي أكدها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «فَاتَّقوا اللهَ في النِّساءِ»:
حقوق المرأة وحفظ كرامتها
معاشرة النساء بالمعروف وأداء حقوقهنّ
الإحسان إلى النساء وحُسْن معاملتهنّ
المقصود بالشهر في خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع: «كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا»:
شوال
ذو القعدة
ذو الحجة
رمضان
اسم القبيلة التي قتلت ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب لحرب كانت بينهم وبين قبيلة بني سعد في الجاهلية:
تميم
همدان
هذيل
كنانة
أشار في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ», إلى إحدى وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
التمسُّك بالقرآن الكريم
حرمة الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
تأكيد مبدأ المساواة
هي مخافة الله تعالى في السِّر والعلن، والتزام أوامره، واجتناب نواهيه:
العبادة
التقوى
الإحسان
الايمان
الصحابي الذي أبطل النبي صلى الله عليه وسلم الربا الذي كان يتعامل به في الجاهلية ليكون ذلك أدعى لامتثال أمر الله تعالى وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم:
الزبير بن العوام رضي الله عنه
طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه
عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه
العبّاس بن عبد المطلب رضي الله عنه
من أسماء حَجَّة الوداع:
حَجَّة البلاغ وحَجَّة السّنة
حَجَّة الإيمان وحَجَّة الدين
حَجَّة الإسلام وحَجَّة البلاغ
حَجَّة الدين وحَجَّة الإسلام
بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في خُطبة حَجَّة الوداع على حرمة دم الإنسان وماله وعرِضه وأكَّد صلى الله عليه وسلم حرمة ذلك بـ:
حرمة يوم عيد الأضحى
حرمة شهر ذي الحِجَّة
حرمة مكَّة المُكرَّمة
سُمّيت حَجَّة الوداع بحَجَّة الإسلام, لأن النبي صلى الله عليه وسلم:
لم يَحجُّ غيرها
بلَّغ الناس شرع الله تعالى في الحج قولًا وفعلًا
خطب فيها خطبة الوداع
خرج سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون لأداء فريضة الحج في السنة:
التاسعة للهجرة
السابعة للهجرة
العاشرة للهجرة
الثامنة للهجرة
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «أَلا كُلُّ شَيءٍ مِنْ أَمْرِ الْجاهِلِيَّةِ تَحتَ قَدَمَيَّ مَوْضوعٌ، وَدِماءُ الْجاهِلِيَّةِ مَوْضوعَةٌ. وَإِنَّ أَوَّلَ دَمٍ أَضَعُ مِنْ دِمائِنا دَمُ ابْنِ رَبيعَةَ بْنِ الْحارِثِ، كانَ مُسْتَرضَعًا في بَني سَعْدٍ، فَقَتَلَتْهُ هُذَيْلٌ» إلى إحدى عادات العرب قبل الإسلام:
الاعتداء على عِرْض الإنسان
الأخذ بالثأر
الاعتداء على المال
حرمة الرِّبا
الأسلوب الذي استخدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم لإثارة انتباه الناس في خطبة حَجَّة الوداع:
أسلوب النداء
أسلوب التشبيه
أسلوب الاختصار
أسلوب الإيجاز
دلّ حديث جرير رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال له في حَجَّة الوداع: «اسْتَنْصِتِ النّاسَ», على أحد الأساليب التي اتَّبِعها النبي صلى الله عليه وسلم في توجيه الناس في حَجَّة الوداع:
أسلوب الإيجاز والاختصار
إثارة انتباه الناس باستخدام أسلوب النداء
استخدام التشبيه لإيصال المقصود إلى المخاطبين
سُمِّيت الحَجَّة التي خطب فيها النبي صلى الله عليه وسلم في المسلمين خطبة جامعة كانت آخر لقاء بينه صلى الله عليه وسلم وبين أُمَّته, بـ:
حَجَّة الوداع
حَجَّة الحياة
حَجَّة السّنة
حَجَّة الإيمان
يُقصد به إقراض المال لمَنْ يحتاج إليه، ثمَّ يستردّه أضعافًا مضاعفةً، مُستغِلًا الضعفاء وحاجتهم:
الرهن
السرقة
الحديث الشريف الذي بيّن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين أحكام الحج، وشروطه، وسُنَنه، وآدابه:
«فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»
«لِتَأْخُذوا مَناسِكَكُمْ، فَإِنّ لا أَدْري لَعَلّ لا أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتي هذِهِ»
«إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ»