الصحابي الجليل الذي قال: «فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»:
أسامة بن زيد رضي الله عنه
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري رضي الله عنه
ابن عبّاس رضي الله عنه
عبد الله بن عمرِو بن العاص رضي الله عنه
(قتل الجاني أو أحد أقاربه بحُجَّة الانتقام) هو تعريف لـ:
الكَفّارة
القصاص
الدِيَة
الثأر
من أعظم وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
الدعوة إلى التمسُّك بالقرآن الكريم
التحذير من اتِّباع الشيطان
تأكيد مبدأ المساواة الإنسانية
تكريم المرأة
دلّ حديث جرير رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال له في حَجَّة الوداع: «اسْتَنْصِتِ النّاسَ», على أحد الأساليب التي اتَّبِعها النبي صلى الله عليه وسلم في توجيه الناس في حَجَّة الوداع:
الحرص على استنصات الناس
أسلوب الإيجاز والاختصار
إثارة انتباه الناس باستخدام أسلوب النداء
استخدام التشبيه لإيصال المقصود إلى المخاطبين
يُقصد به إقراض المال لمَنْ يحتاج إليه، ثمَّ يستردّه أضعافًا مضاعفةً، مُستغِلًا الضعفاء وحاجتهم:
الرشوة
الرِّبا
الرهن
السرقة
المقصود بالشهر في خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبة الوداع: «كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا»:
ذو الحجة
شوال
ذو القعدة
رمضان
جميع الأمور الآتية حرّمها الرسول صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع, ما عدا:
الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
خرج سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمون لأداء فريضة الحج في السنة:
التاسعة للهجرة
السابعة للهجرة
الثامنة للهجرة
العاشرة للهجرة
سُمّيت حَجَّة الوداع بحَجَّة الإسلام, لأن النبي صلى الله عليه وسلم:
لم يَحجُّ غيرها
بلَّغ الناس شرع الله تعالى في الحج قولًا وفعلًا
خطب فيها خطبة الوداع
هي مخافة الله تعالى في السِّر والعلن، والتزام أوامره، واجتناب نواهيه:
العبادة
التقوى
الايمان
الإحسان
الصحابي الذي أبطل النبي صلى الله عليه وسلم الربا الذي كان يتعامل به في الجاهلية ليكون ذلك أدعى لامتثال أمر الله تعالى وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم:
طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه
عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه
العبّاس بن عبد المطلب رضي الله عنه
الزبير بن العوام رضي الله عنه
من أسماء حَجَّة الوداع:
حَجَّة الإيمان وحَجَّة الدين
حَجَّة الإسلام وحَجَّة البلاغ
حَجَّة البلاغ وحَجَّة السّنة
حَجَّة الدين وحَجَّة الإسلام
بيّن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ» أنَّ الشيطان قد يئس من عودة أهل جزيرة العرب إلى:
عبادة الأصنام
طاعة الله تعالى
التمسك بالقرآن الكريم
جميع ما ذكر
يُقصد بـ (التَّحْريشِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ، وَلكنْ في التَّحْريشِ بَيْنَهُمْ»:
الانتقام
التحذير
الإفساد
الكراهية
أرسى الإسلام مبدأ العدل والمساواة بين الناس في:
النسب والمال
الحقوق والواجبات
الجزاء والعقاب
(ب + ج)
اسم القبيلة التي قتلت ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب لحرب كانت بينهم وبين قبيلة بني سعد في الجاهلية:
هذيل
همدان
كنانة
تميم
بيَّن النبي صلى الله عليه وسلم في خُطبة حَجَّة الوداع على حرمة دم الإنسان وماله وعرِضه وأكَّد صلى الله عليه وسلم حرمة ذلك بـ:
حرمة يوم عيد الأضحى
حرمة شهر ذي الحِجَّة
حرمة مكَّة المُكرَّمة
الأسلوب الذي استخدمه رسول الله صلى الله عليه وسلم لإثارة انتباه الناس في خطبة حَجَّة الوداع:
أسلوب الاختصار
أسلوب النداء
أسلوب التشبيه
أسلوب الإيجاز
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على إنَّ الاعتصام بكتاب الله تعالى يشمل السُّنَّة النبوية الشريفة:
«وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ»
(لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا)
(وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا)
«فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هذا، في بَلَدِكُمْ هذا، في شَهْرِكُمْ هذا»
المبدأ الذي أكدّ عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «يا أَيُّها النّاسُ، أَلا إِنَّ رَبَّكُمْ واحِدٌ، وَإِنَّ أَباكُمْ واحِدٌ، أَلا لا فَضْلَ لِعَرَبِيّ عَلى عَجَمِيٍّ، وَلا لِعَجَمِيٍّ عَلى عَرَبِيّ، وَلا أَحْمرَ عَلى أَسْوَدَ، وَلا أَسْوَدَ عَلى أَحْمرَ إِلّا بِالتَّقْوى»:
مبدأ التعاون الاجتماعي
مبدأ العدل بين الناس
مبدأ المساواة الإنسانية
مبدأ الاحسان
سُمِّيت الحَجَّة التي خطب فيها النبي صلى الله عليه وسلم في المسلمين خطبة جامعة كانت آخر لقاء بينه صلى الله عليه وسلم وبين أُمَّته, بـ:
حَجَّة الإيمان
حَجَّة السّنة
حَجَّة الوداع
حَجَّة الحياة
واحدة من الآتية ليست من وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
التمسُّك بالسّنة النبوية
أشار في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «وَقَدْ تَرَكْتُ فيكُمْ ما لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتابُ اللهِ», إلى إحدى وصايا النبي صلى الله عليه وسلم في حَجَّة الوداع:
حرمة الاعتداء على حياة الإنسان وماله وعِرْضه
تأكيد مبدأ المساواة
التمسُّك بالقرآن الكريم
راعى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلوب التشويق والإثارة في خطبة حَجَّة الوداع عن طريق:
اعتماد أسلوب الإيجاز والاختصار
استخدام العبارات القصيرة والبليغة
إشراكهم في الحوار وتوجيه السؤال إليهم
عدد المرات التي حَجَّ فيها النبي صلى الله عليه وسلم:
أربع مرّات
ثلاث مرّات
مرّتين
مرّة واحدة
أشارت الآية الكريمة (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) إلى أن الإسلام قد شرع حَدّ القِصاص في القتل وأبطل مقابل ذلك عادة جاهلية من عادات العرب قبل الإسلام, هي:
الاعتداء على حياة الإنسان
أكل أموال الناس بالباطل
أشار قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «أَلا كُلُّ شَيءٍ مِنْ أَمْرِ الْجاهِلِيَّةِ تَحتَ قَدَمَيَّ مَوْضوعٌ، وَدِماءُ الْجاهِلِيَّةِ مَوْضوعَةٌ. وَإِنَّ أَوَّلَ دَمٍ أَضَعُ مِنْ دِمائِنا دَمُ ابْنِ رَبيعَةَ بْنِ الْحارِثِ، كانَ مُسْتَرضَعًا في بَني سَعْدٍ، فَقَتَلَتْهُ هُذَيْلٌ» إلى إحدى عادات العرب قبل الإسلام:
الاعتداء على عِرْض الإنسان
حرمة الرِّبا
الأخذ بالثأر
الاعتداء على المال
أبطل النبي صلى الله عليه وسلم عادة الأخذ بالثأر في الجاهلية وابتدأ صلى الله عليه وسلم بإبطال دم:
أنس بن مالك بن النضر الأنصاري
عبد الله بن عمرِو بن العاص
ابن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب
العبّاس بن عبد المطلب
الحديث الشريف الذي بيّن فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم للمسلمين أحكام الحج، وشروطه، وسُنَنه، وآدابه:
«إِنَّ الشَّيْطانَ قَدْ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ في جَزيرَةِ الْعَرَبِ»
«لِتَأْخُذوا مَناسِكَكُمْ، فَإِنّ لا أَدْري لَعَلّ لا أَحُجُّ بَعْدَ حَجَّتي هذِهِ»
«فَوَ الَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، إِنَّا لَوَصِيَّتُهُ إِلى أُمَّتِهِ»
حُكم الاعتداء على عِرْض الإنسان بالزِّنا، أو القذف، أو الغيبة، أو الشتم في الشريعة الإسلامية:
مُباح
مكروه
حرام
مندوب
من الأمور التي أكدها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف «فَاتَّقوا اللهَ في النِّساءِ»:
حقوق المرأة وحفظ كرامتها
معاشرة النساء بالمعروف وأداء حقوقهنّ
الإحسان إلى النساء وحُسْن معاملتهنّ