سبب اتّصاف عباد الرحمن بالحِلم ومقابلة الخطأ الصادر من بعض الجهلاء بالقول الطيِّب:
جِدُّهم
عِلمُهم أنَّ ما يصدر عن هؤلاء ناشئ عن جهل وعدم معرفة
انشغالهم بمعالي الأمور
جميع ما ذكر
الآية الكريمة التي وصفت عباد الرحمن بأنهم يتقرَّبون إلى خالقهم عز وجل بالفرائض والنوافل، وبخاصَّة في قيام الليل:
وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ
وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
تعظيم كلام الله تعالى، والعمل به
الحرص على العبادة
الإعراض عن الجاهلين
البُعْد عن كبائر الذنوب
هي كلُّ ما توعَّد الله تعالى فاعلها بالعذاب الشديد أو اللعنة:
صغائر الذنوب
الفواحش
المعاصي
كبائر الذنوب
واحدة من الآتية ليست من القيم التي تضبط علاقة الناس بالآخرين:
التواضع
حُسْن الخُلُق
الصِّدْق
الحياء
وصف الله تعالى عباد الرحمن إنفاقهم للأموال في الآية الكريمة (وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا) بـ:
الإقتاروالإمساك
الاعتدال والتوازن
الإسراف والتبذير
البخل والشُّحِّ
ذكرت الآية الكريمة (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا) صفة من صفات عباد الرحمن, هي:
البُعد عن كبائر الذنوب
الوقار والتواضع
صفة ذميمة تؤدّي إلى إمساك المال؛ فلا يستفيد منه مالكه، ويُحرَم منه مَنْ يستحقُّه:
التوسُّط
الإقتار
الإسراف
التوازن
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
الخوف من عذاب النار، واللجوء إلى الله تعالى منها
البُعْد عن المجالس التي لا خير فيها
هو من أعظم الفواحش التي تضرُّ بالفرد والمجتمع:
شهادة الزور
الإشراك بالله تعالى
قتل النفس التي حرَّم الله تعالى
ارتكاب الزِّنا
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة حول صفة البُعْد عن كبائر الذنوب لعباد الرحمن:
يخلصون لله تعالى وحده سبحانه
لا يعتدون على الآخرين بالقتل إلّا مَنِ استحقَّ ذلك
يعتدون على الجميع بالقتل دون استثناء
لا يجعلون لله تعالى ندِّا في عبادتهم إيّاه
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بصفة الوقار والتواضع عند عباد الرحمن:
يمشون بلا ضعف ولا تكبُّر
يغترّون بأنفسهم
يتواضعون للناس ولا يتطاولون عليهم
يمشون في سكينة ووقار
جاء في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) ذِكر صلاة, العبادة فيها أقرب إلى الخشوع، وأبعد عن الرِّياء:
صلاة العشاء
صلاة الليل
صلاة الفجر
صلاة الظهر
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا) على عذاب:
الدنيا
الأقوام السابقة
القبر
نار جهنم
من صفات عباد الرحمن الإعراض عن الجاهلين, ومن مظاهر ذلك اتصافهم بـ:
الحرص على صلاح أُسَهم، وهداية مَنْ حولهم
الحِلم ويجتنبون الانتصار للنفس
الاعتدال والتوازن والتوسُّط في إنفاقهم الأموال
التقرّب إلى الله عز وجل بالفرائض والنوافل
سبب رفعة عباد الرحمن عند الله تعالى، ومحبَّة الناس لهم, هو:
الإخلاص
الصِّدق
الرحمة
من القيم التي تضبط علاقة الناس بالله عز وجل
الإخلاص في عبادة الله تعالى
حفظ اللسان
تشترك سورة الفرقان في المطلع بلفظة (تبارك) مع سورة:
الحجرات
هود
التوبة
المُلْك
معنى مفردة (يَبِيتُونَ) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا):
أيْ يقضون ليلهم في البيت
أيْ يقضون ليلهم في النوم
أيْ يقضون ليلهم في المسجد
أيْ يقضون ليلهم في الصلاة والتهجُّد
صفة ذميمة تُفْضي إلى استنفاد المال، فيصير الإنسان محتاجًا إلى غيره:
الشُّحِّ
البخل
وُصفت جهنم في الآية الكريمة (إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا) بأنَّها مكان سيِّئ لمَنْ يدخلها من:
عصاة المؤمنين الذين يخلدون فيها ، أو من الكافرين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة
عصاة المؤمنين الذين يخلدون فيها، أو من الكافرين الذين يخلدون فيها
عصاة المؤمنين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة، أو من الكافرين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة
عصاة المؤمنين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة، أو من الكافرين الذين يخلدون فيها
تقديم لفظة (لِرَبِّهِمْ) على السجود والقيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) بيان لسبب:
استحقاق الله عز وجل للعبادة وحده
قيامهم الليل في الصلاة والتهجُّد
خوفهم من عذاب النار الدائم المُلازِم
سيرتهم اليومية وسلوكهم العملي في التعامل مع الناس
الدلالة من تقديم لفظة (سُجَّدًا) على القيام مع أنَّ السجود يأتي بعد القيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) لأنه من:
أكثر علامات الخضوع والعبودية لله تعالى
أكثر أركان الصلاة أجرًا عند الله تعالى
أكثر علامات التوبة لله تعالى
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بصفة الاعتدال والتوازن لعباد الرحمن:
هم وسط بين البخل والشُّحِّ
لا هم مُسرِفون يزيدون على الحَدِّ
لا هم مُقتِرون في إنفاقهم
يوصفون بالبخل والشُّحِّ
معنى (غَرَامًا) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا):
دائمًا لازمًا
رفقًا وسكينةً
وسَطًا
ذليلًا
الدلالة من إضافة كلمة (عباد) إلى كلمة (الرحمن) في قوله تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا):
تشريفًا وتكريمًا لهم
تأكيدًا لهم
تخصيصًا لهم
الدلالة من تقديم لفظة (لِرَبِّهِمْ) على السجود والقيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا):
خوفهم من الله تعالى
إخلاصهم لله تبارك وتعالى
تقرّبهم من الله تعالى بالفرائض والنوافل
حرصهم على تجنب كل فعل يغضب الله تعالى
هو أكثر علامات الخضوع والعبودية لله تعالى وأَقْرَبُ ما يَكونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ:
الاستغفار
القيام
السجود
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
هُم المؤمنون الذين يَتَّصِفون بهذه الصفات الحميدة، ويتمثَّلونها في حياتهم؛ لضبط علاقتهم بالله تعالى، وضبط علاقتهم بغيرهم من الناس:
الملائكة
الأنبياء
عباد الرحمن
الرُسل
الإيمان العميق لعباد الرحمن بوجود النار وما فيها وخوفهم منها يجعلهم يعملون على:
التوجّه إلى الله تعالى بالدعاء أنْ يَصْرف عنهم عذابها
سؤال الله تعالى أنْ يغفر لهم ما قد يقعون فيه من الذنوب
الحرص على تجنُّب فعل كلِّ ما يُغضِب الله تعالى
سورة الفرقان من السور المكِّية وعدد آياتها:
177 آية
117 آية
171 آية
77 آية
واحدة من الآتية ليست من صفات عباد الرحمن إذا صدر عن بعض الجهلاء خطأ في حقِّهم:
تركوهم
أعرضوا عنهم
قابلوا ذلك بالمِثْل
قابلوه بالقول الطيِّب
دلالة التعبير بلفظة (يَمْشُونَ) في قوله تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا), هو:
السير إلى المسجد
الانتقال من مكان إلى مكان بإرادة
السير على الأقدام
جميع الكبائر الآتية ذكرت في سورة الفرقان, ما عدا :
ترك الصلاة