المُخاطب في قول الله تعالى في الآية الكريمة (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ), هو:
الملائكة
الكافرون
عباد الرحمن
النبي صلى الله عليه وسلم
هي الشهادة الكاذبة التي يُتوصَّل بها إلى الباطل، مثل: أكل أموال الناس، وتضييع حقوقهم:
الشهادة في سبيل الله
النميمة
مجالس اللغو
شهادة الزور
المقصود بالخلود في قوله تعالى (خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا):
الإقامة الدائمة في الجَنَّة
الإقامة غير المتحولة في الجَنَّة
الإقامة الطويلة في الجَنَّة
الإقامة السعيدة في الجَنَّة
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
البُعْد عن كبائر الذنوب
الإعراض عن الجاهلين
الحرص على صلاح أُسرهم، وهداية مَنْ حولهم
البُعْد عن المجالس التي لا خير فيها
معنى مفردة (إِمَامًا) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا):
رفقًا وسكينةً
قدوةً
الدرجة العليا في الجَنَّة
توبةً صحيحةً كاملةً
الآية الكريمة التي فيها بيانٌ أنَّ المؤمن يُحبُّ الخير, ويفرح به لمَنْ حوله وفيها بيان لمسؤولية الإنسان عمَّنْ حوله، بَدْءًا بالأقرب فالأقرب:
أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
معنى مفردة (مُهَانًا) في الآية الكريمة (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا):
مُلازِمًا
عذابًا شديدًا
ذليلًا
وسَطًا
وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ), في سورة :
الفرقان
الحجرات
المؤمنون
التوبة
دلّ التعبير بكلمة (مَرُّوا) في الآية الكريمة (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا) على أنّ عباد الرحمن:
يقصدون الذهاب إلى أماكن ومجالس اللغو
لا يقصدون الذهاب إلى أماكن ومجالس اللغو وأنَّ ذلك كان من باب المصادفة
قد يَنْجرّوا إلى أماكن ومجالس اللغو
قد يشاركوا في أماكن ومجالس اللغو
من علامات التوبة الصادقة أنْ يقترن بها العمل الصالح الذي يُثبتِ:
صِحَّة التوبة
أنَّها خالصة لله عز وجل
جِدِّية التوبة
جميع ما ذكر
معنى الخلود في قوله تعالى في الآية الكريمة (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا):
الإقامة الخالدة
الإقامة الدائمة
الإقامة الطويلة
الإقامة المؤقتة
هو العبث الذي لا خير فيه من الأقوال والأفعال:
اللغو
الغبطة
الغيبة
وردت في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ) صفة اتّصف بها عباد الرحمن والمؤمنون الصالحون:
الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكَر
حفظ الأمانات، والوفاء بالعهود
الجهاد في سبيل الله
العِفَّة
يصف الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ) حال صنف من الناس, هم:
جميع الناس
المؤمنون الصالحون
(أ + ج)
أكرم الله تعالى عباد الرحمن يوم القيامة بالدرجات العالية في الجَنَّة، والتنعُّم بما فيها, وذلك لـ:
صبرهم على طاعة الله تعالى
بُعْدهم عن معصيته
تحقيق تلك الصفات في حياتهم
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا) على التكريم والاحترام والترحيب لعباد الرحمن من قبل:
الأنبياء
جميع المخلوقات
جبريل
أفاد استخدام حرف الباء في قوله تعالى (بِمَا صَبَرُوا) معنى:
الإلصاق
الظرفية
المَعِيَّة والمصاحبة
السببية
جاء التعبير باسم الإشارة (أُولَٰئِكَ) في قوله تعالى (أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا) للدلالة على:
الفائزون بالجنة الناجون من النار
المكانة الرفيعة والمنزلة العالية التي بلغها عباد الرحمن
المنافقون الذين باعوا أنفسهم في صفقة خاسرة
الذين آثروا الحياة الدنيا على الآخرة، فلا يخفف عنهم العذاب
بيَّنت الآية الكريمة (وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا) عاقبة مَنْ يقوم بالأعمال القبيحة التي تُغضِب الله تعالى، وهي:
العذاب الشديد
التوبيخ
التعزير
القصاص
واحدة من الآتية ليست من شروط التوبة الصحيحة:
ترك المعصية
الندم على فعلها
إرجاع الحقوق إلى أصحابها
العزم على العودة إليها
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ), هو:
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا) على صفة عذاب الكافرين المُلازِم لهم في الآخرة:
العذاب اللازم
العذاب الدائم
العذاب الطويل
إذا سمع عباد الرحمن آيات القرآن الكريم تُتْلى عليهم, فإنهم:
انتفعوا بها وتدبَّروها وفهموها
عملوا بما جاء فيها
لم يكونوا كالكُفّار الذين يَتَّبعِون عقائدهم الباطلة من دون تفكير أو نظر
حَمل النفس على القيام بما يقتضيه الشرع والعقل السليم, تعريف لـ:
الشدة
الصبر
التحمل
الاعتدال
استثنت الآية الكريمة (إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا) مَنْ فعلوا شيئًا من المعاصي، ثمَّ تابوا عنها؛ فهؤلاء:
لا يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ولا يُثبِّت ما قاموا به من صالحات
يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ولا يُثبِّت مكانها ما قاموا به بعد ذلك من صالحات
لا يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ويُثبِّت ما قاموا به من صالحات
يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ويُثبِّت مكانها ما قاموا به بعد ذلك من صالحات
الإقامة الدائمة في النار جهنم هي لـ:
الكافر فقط
مَنْ فعلوا شيئًا من المعاصي، ثمَّ تابوا عنها
أصحاب الكبائر من المسلمين
الآية الكريمة التي فيها ثناء على المؤمنين، ومدح لهم على حُسْن وعيهم، وتعريض بالكافرين على جهلهم وقِلَّة تدبُّرهم:
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا) على إحدى ما يجازى به عباد الرحمن يوم القيامة:
يستقبلونهم الملائكة ويقفون على خدمتهم
الدرجات العالية في الجَنَّة
التكريم والاحترام والترحيب من الملائكة
لا يكتفي عباد الرحمن بصلاح أنفسهم، وإنَّما يسعون لصلاح غيرهم، وأَوْلى الناس بذلك:
أصدقاؤهم
أُسَرهم
جيرانهم
زملائهم في العمل
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
الاعتدال والتوازن
الوقار والتواضع
الآية الكريمة التي أشارت إلى توبيخ الكافرين على تكذيبهم، وبيان مصيرهم:
خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا
أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا
وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا
فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا
الهدف من إخبار القرآن الكريم بصفات اتّصف بها عباد الرحمن والمؤمنون الصالحون التي يُحبُّها الله عز وجل , هو:
ترغيب الناس فيها
لتكون سببًا في حياة طيِّبة في الدنيا ونجاة من النار يوم القيامة
تحفيزهم على التخلُّق بها
من صفات عباد الرحمن، تجنُّب شهادة الزور ومن آثارها:
تُلحِق الضرر والأذى بالآخرين
تُسبِّب لصاحبها غضب الرَّبِّ سبحانه
تودي بصاحبها إلى الهلاك