هو من الأخلاق الذميمة التي يجب على المسلم أنْ يترفَّع عنها ويعني سَبُّ الناس:
أكل مال الناس بالباطل
الشتم
القذف
إيذاء الآخرين
من الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة التي تشمل الاعتداء على النفس، والعِرْض، والمال:
سفك الدماء
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ» على:
الحَثَّ على إقامة علاقات طيِّبة بين الناس
تشريع القوانين لحماية حقوق الناس
التحذير من الوقوع في المعاصي وظلم الآخرين
تحريم الاعتداء على النفس والمال والعِرْض
واحدة من الآتية ليست من أمثلة الإيذاء المعنوي:
السَّبِّ
القتل
الاستهزاء
يعتبر الاعتداء على حقِّ الطريق، والعبث بخطوط الماء والكهرباء من الاعتداد على الحقوق:
المشتركة
العامَّة
الشّاملة
الخاصّة
من أهمِّ أساليب سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم في التعليم:
مراعاة الفروق الفردية بين المُتعلِّمين
إثارة التفكير وشَدِّ الانتباه
ضرب الأمثال
القدوة الحسنة
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ» على واحدة من الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة:
من أساليب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه مراعاة الفروق الفردية بين المُتعلِّمين, يكون ذلك من خلال:
مخاطبة كُلًا منهم بقَدْر فهمه
مخاطبة كُلًا منهم بما يُلائمِ منزلته
إجابة كلَّ سائل عن سؤاله بما يهمُّه، ويُناسِب حالته
جميع ما ذكر
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا، لكنَّه لم يستفد من تلك الحسنات بسبب اعتدائه على حقوق العباد:
المُفلِس في الآخرة
المفلس من الأخلاق
المُفلِس في الدنيا
المفلس من متاع الدنيا
أسلوب استخدمه النبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه فيه تيسير للفهم على المُتعلِّم:
الترغيب والترهيب
هو الاعتداء على النفس الإنسانية بالقتل بغير حقٍّ، بِغَضِّ النظر عن اللون، والدين، والعِرْق:
النصّ الشرعي الذي يشير إلى سفك الدماء, هو:
«فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ»
﴿ وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾
«سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ»
﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾
هو الاعتداء على الأموال من دون وجه حقٍّ بأيِّ صورة كانت:
الاعتداء على حقِّ الطريق
الاعتداء على الآخرين ظلمً
الاعتداء على النفس الإنسانية
ما المراد من استخدام رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلوب السؤال بسؤال أصحابه رضي الله عنهم عن معنى المُفلِس، عندما قال «أَتَدْرونَ ما الْمُفْلِسُ؟»:
للتواصل الإيجابي
للبحث عن جواب لسؤالهم
لإثارة تفكيرهم، وشَدِّ انتباههم
للاستفهام
معنى كلمة (الْأتْرُجَّةِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْأتْرُجَّةِ ..........»:
ثمر لا طعم له ولا رائحة
ثمر له رائحة ولا طعم له
ثمر طيِّب الطعم والرائحة
ثمر لا رائحة له وطعمه طيِّب
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّه كَثِيرًا) على أحد أساليب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه, هي:
تأثير أعمال الاعتداء على حقِّ الطريق، والعبث بخطوط الماء والكهرباء على الإنسان يوم القيامة:
تنقص من حسناته أو تزيد من سيِّئاته
تزيد من حسناته أو تنقص من سيِّئاته
تزيد من حسناته أو تزيد من سيِّئاته
تنقص من حسناته أو تنقص من سيِّئاته
كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعين كثيرًا على توضيح المعاني ممّا يشهده الناس، ويقع تحت حواسِّهم باستخدام أسلوب:
الاستفهام والتعجّب
من أشكال الإيذاء المادي للإنسان:
الضرب
معنى كلمة (فَنِيَتْ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَناتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضى ما عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطاياهُمْ ......»:
قَذَفَت
انتهت
أراقت
أُلقِيت
واحدة من الآتية ليست من الأمثلة على أكل مال الناس بالباطل:
الاحتكار
عدم الوفاء بالدَّين
رفع الأسعار
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَأۡتُواْ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجۡلِدُوهُمۡ ثَمَٰنِينَ جَلۡدَةٗ وَلَا تَقۡبَلُواْ لَهُمۡ شَهَٰدَةً أَبَدٗاۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ) على إحدى الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة, هي:
حُكْم الاعتداء على النفس والمال والعِرْض في الشريعة الإسلامية:
مُباح
مكروه
حرام
مندوب
هو من الكبائر التي حرَّمها الشرع؛ حمايةً لأعراض الناس:
دلّ قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل قال له أَوْصِني, فقالَ له النبي: «لا تَغْضَبْ», فَرَدَّدَ مِرارًا، قالَ: «لا تَغْضَبْ» على أحد أساليب النبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه, هو:
الوسيلة التي تشرح أسلوب رسول الله صلى الله عليه وسلم في اختلاف وصاياه لأُناس طلبوا منه الوصية نظرًا إلى اختلاف أحوالهم:
المعنى الشائع للمُفلِس في الدنيا:
هو الذي يملك دراهم، ودنانير، وأشياء من متاع الدنيا يُنتفَع به
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات ليست بالكثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا
هو الذي لا يملك درهمًا، ولا دينارًا، ولا شيئًا من متاع الدنيا ممّا يُنتفَع به
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا
من كبائر الذنوب التي توجِب سخط الله تعالى وعقوبته:
الرشوة
قتل النفس الإنسانية
راوي الحديث النبوي الشريف «أَتَدْرونَ ما الْمُفْلِسُ» هو الصحابي الجليل:
أبو هريرة رضي الله عنه
عَبْدِ الله بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعاصِ رضي الله عنه
عبد الله بن عمر رضي الله عنه
عبد الله بن عبّاس رضي الله عنه
واحدة من الآتية ليست من الأعمال التي تكون سببًا في الإفلاس يوم القيامة:
إعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه
حُكْم الاعتداء على النفس الإنسانية بالقتل بغير حقٍّ في الشريعة الإسلامية:
يكون الهلاك والإفلاس والخسارة للإنسان يوم القيامة, عندما:
تكون حسناته أكثر من سيئاته
لا تكون له سيئات أو تنتهي سيئاته
تكون سيئاته أكثر من حسناته
لا تكون له حسنات أو تنتهي حسناته
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بالعدل الإلهي يوم القيامة:
وفاء الحقوق في الآخرة يكون بالدرهم والدينار
فمَنْ كانت عليه مظالم للعباد، فإنّهَم يأخذون من حسناته بقَدْر ما ظلمهم
من عدل الله تعالى في الآخرة، إعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه
فإنْ لم تكن له حسنات أو انتهت حسناته، فإنَّه يُؤخَذ من سيِّئاتهم، فتُطرَح عليه، ثمَّ يُلقى في النار
معنى كلمة (فُسوقٌ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ»:
رمى بالزِّنا
أراق
خروج عن الحقِّ