أسلوب استخدمه النبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه فيه تيسير للفهم على المُتعلِّم:
القدوة الحسنة
مراعاة الفروق الفردية بين المُتعلِّمين
ضرب الأمثال
الترغيب والترهيب
من أساليب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه مراعاة الفروق الفردية بين المُتعلِّمين, يكون ذلك من خلال:
مخاطبة كُلًا منهم بقَدْر فهمه
مخاطبة كُلًا منهم بما يُلائمِ منزلته
إجابة كلَّ سائل عن سؤاله بما يهمُّه، ويُناسِب حالته
جميع ما ذكر
واحدة من الآتية ليست من أمثلة الإيذاء المعنوي:
السَّبِّ
القتل
الشتم
الاستهزاء
هو الاعتداء على النفس الإنسانية بالقتل بغير حقٍّ، بِغَضِّ النظر عن اللون، والدين، والعِرْق:
القذف
سفك الدماء
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بالعدل الإلهي يوم القيامة:
فمَنْ كانت عليه مظالم للعباد، فإنّهَم يأخذون من حسناته بقَدْر ما ظلمهم
فإنْ لم تكن له حسنات أو انتهت حسناته، فإنَّه يُؤخَذ من سيِّئاتهم، فتُطرَح عليه، ثمَّ يُلقى في النار
وفاء الحقوق في الآخرة يكون بالدرهم والدينار
من عدل الله تعالى في الآخرة، إعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه
معنى كلمة (الْأتْرُجَّةِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ كَمَثَلِ الْأتْرُجَّةِ ..........»:
ثمر لا رائحة له وطعمه طيِّب
ثمر له رائحة ولا طعم له
ثمر طيِّب الطعم والرائحة
ثمر لا طعم له ولا رائحة
يعتبر الاعتداء على حقِّ الطريق، والعبث بخطوط الماء والكهرباء من الاعتداد على الحقوق:
الخاصّة
الشّاملة
المشتركة
العامَّة
النصّ الشرعي الذي يشير إلى سفك الدماء, هو:
«فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ»
«سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ»
﴿ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ وَتُدْلُوا بِهَا إِلَى الْحُكَّامِ لِتَأْكُلُوا فَرِيقًا مِّنْ أَمْوَالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾
﴿ وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَأۡتُواْ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجۡلِدُوهُمۡ ثَمَٰنِينَ جَلۡدَةٗ وَلَا تَقۡبَلُواْ لَهُمۡ شَهَٰدَةً أَبَدٗاۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ) على إحدى الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة, هي:
إيذاء الآخرين
من أهمِّ أساليب سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم في التعليم:
إثارة التفكير وشَدِّ الانتباه
المعنى الشائع للمُفلِس في الدنيا:
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات ليست بالكثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا
هو الذي يملك دراهم، ودنانير، وأشياء من متاع الدنيا يُنتفَع به
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا
هو الذي لا يملك درهمًا، ولا دينارًا، ولا شيئًا من متاع الدنيا ممّا يُنتفَع به
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّه كَثِيرًا) على أحد أساليب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه, هي:
دلّ قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل قال له أَوْصِني, فقالَ له النبي: «لا تَغْضَبْ», فَرَدَّدَ مِرارًا، قالَ: «لا تَغْضَبْ» على أحد أساليب النبي صلى الله عليه وسلم في التعليم والتوجيه, هو:
الاستفهام والتعجّب
كان النبي صلى الله عليه وسلم يستعين كثيرًا على توضيح المعاني ممّا يشهده الناس، ويقع تحت حواسِّهم باستخدام أسلوب:
واحدة من الآتية ليست من الأمثلة على أكل مال الناس بالباطل:
الاحتكار
عدم الوفاء بالدَّين
رفع الأسعار
معنى كلمة (فُسوقٌ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ»:
أراق
رمى بالزِّنا
خروج عن الحقِّ
واحدة من الآتية ليست من الأعمال التي تكون سببًا في الإفلاس يوم القيامة:
أكل مال الناس بالباطل
إعطاء كلِّ ذي حقٍّ حقَّه
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «سِبابُ الْمُسْلِمِ فُسوقٌ، وَقِتالُهُ كُفْرٌ» على واحدة من الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة:
حُكْم الاعتداء على النفس الإنسانية بالقتل بغير حقٍّ في الشريعة الإسلامية:
مُباح
مندوب
حرام
مكروه
هو مَنْ يأتي يوم القيامة بحسنات كثيرة اكتسبها من صلاته وصيامه وزكاته وأعماله الصالحة التي عملها في الدنيا، لكنَّه لم يستفد من تلك الحسنات بسبب اعتدائه على حقوق العباد:
المُفلِس في الدنيا
المفلس من متاع الدنيا
المُفلِس في الآخرة
المفلس من الأخلاق
هو الاعتداء على الأموال من دون وجه حقٍّ بأيِّ صورة كانت:
الاعتداء على حقِّ الطريق
الاعتداء على الآخرين ظلمً
الاعتداء على النفس الإنسانية
هو من الأخلاق الذميمة التي يجب على المسلم أنْ يترفَّع عنها ويعني سَبُّ الناس:
معنى كلمة (فَنِيَتْ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَناتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضى ما عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطاياهُمْ ......»:
أراقت
أُلقِيت
قَذَفَت
انتهت
الوسيلة التي تشرح أسلوب رسول الله صلى الله عليه وسلم في اختلاف وصاياه لأُناس طلبوا منه الوصية نظرًا إلى اختلاف أحوالهم:
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «فَإِنَّ دِماءَكُمْ وَأَمْوالَكُمْ وَأَعْراضَكُمْ عَلَيْكُمْ حَرامٌ» على:
التحذير من الوقوع في المعاصي وظلم الآخرين
الحَثَّ على إقامة علاقات طيِّبة بين الناس
تشريع القوانين لحماية حقوق الناس
تحريم الاعتداء على النفس والمال والعِرْض
من الأعمال المُحرَّمة التي تُذهِب الحسنات يوم القيامة التي تشمل الاعتداء على النفس، والعِرْض، والمال:
من أشكال الإيذاء المادي للإنسان:
الضرب
هو من الكبائر التي حرَّمها الشرع؛ حمايةً لأعراض الناس:
راوي الحديث النبوي الشريف «أَتَدْرونَ ما الْمُفْلِسُ» هو الصحابي الجليل:
عَبْدِ الله بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعاصِ رضي الله عنه
عبد الله بن عمر رضي الله عنه
أبو هريرة رضي الله عنه
عبد الله بن عبّاس رضي الله عنه
من كبائر الذنوب التي توجِب سخط الله تعالى وعقوبته:
قتل النفس الإنسانية
الرشوة
حُكْم الاعتداء على النفس والمال والعِرْض في الشريعة الإسلامية:
يكون الهلاك والإفلاس والخسارة للإنسان يوم القيامة, عندما:
تكون حسناته أكثر من سيئاته
لا تكون له حسنات أو تنتهي حسناته
لا تكون له سيئات أو تنتهي سيئاته
تكون سيئاته أكثر من حسناته
تأثير أعمال الاعتداء على حقِّ الطريق، والعبث بخطوط الماء والكهرباء على الإنسان يوم القيامة:
تزيد من حسناته أو تزيد من سيِّئاته
تنقص من حسناته أو تزيد من سيِّئاته
تنقص من حسناته أو تنقص من سيِّئاته
تزيد من حسناته أو تنقص من سيِّئاته
ما المراد من استخدام رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلوب السؤال بسؤال أصحابه رضي الله عنهم عن معنى المُفلِس، عندما قال «أَتَدْرونَ ما الْمُفْلِسُ؟»:
للتواصل الإيجابي
للاستفهام
لإثارة تفكيرهم، وشَدِّ انتباههم
للبحث عن جواب لسؤالهم