أثر مخالفة أمر الله تعالى، وترك أوامره على الفرد:
حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
تَجلُب غضب الله تعالى
عدم التوفيق في الدنيا والآخرة
(ب + ج)
عزّز الإسلام الجانب الأخلاقي بإشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق، مثل:
الأمانة، والصِّدْق في القول والعمل
الوفاء في العهود والمواثيق وجميع الالتزامات
التسامح والصفح
جميع ما ذكر
النصّ القرآني الذي يدّل على الإخلال بأمن المجتمع, هو:
﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾
﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾
﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾
العقوبات الرادعة التي شرعها الإسلام لتزجر المجرم، وتردع غيره عن ارتكاب الجريمة؛ ما يحمي المجتمع، ويمنع كلَّ مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, هي من:
التدابير العلاجية
آثار الجريمة
التدابير الوقائية
مخاطر الجريمة
يسمّى المال الذي يعطى إلى المجني عليه، أو إلى ورثته، بسبب جناية وقعت عليه بالقتل أو الجرح بـ:
الفدِّيَة
القصاص
الدِّيَة
الميراث
تنقسم الجرائم في الفقه الإسلامي إلى:
خمسة أقسام
ثلاثة أقسام
أربعة أقسام
ستة أقسام
العقوبات الرادعة التي شرعها الإسلام لتزجر المجرم، وتردع غيره عن ارتكاب الجريمة؛ ما يحمي المجتمع، ويمنع كلَّ مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, تؤكد أن التشريع الإسلامي يمتاز بـ:
الواقعية
الشمولية
المرونة
يُعتبر من جرائم الحدود, وعقوبته ثمانون جلدة:
الزِّنا
السرقة
شرب الخمر
قطع الأعضاء
واحدة من الأمثلة الآتية لا تُعد مخالفة شرعية بارتكاب أمر ممنوع:
ترك الزكاة
الرشوة
هي المعاصي التي أقرَّت الشريعة الإسلامية عقوبات مُحدَّدة لمُرتكِبيها؛ فلا يُزاد عليها، ولا يُنتقَص منها:
جرائم القِصاص
القتل عمدًا
جرائم التعزير
جرائم الحدود
هي كلُّ مخالفة لأمر الشارع رَتَّب عليها عقوبة دنيوية؛ سواء أكانت المخالفة بارتكاب أمر ممنوع أم بترك أمر واجب:
الاختلاس
الجريمة
الجناية
من الطرق التي حارب فيها الإسلام جريمة السرقة :
الدعوة إلى مكارم الأخلاق
الدعوة إلى العمل لتوفير الحياة الكريمة في المجتمع
دعا إلى العِفَّة
الحَثَّ على الزواج
هو أساس استقرار المجتمعات، وتحقيق ازدهارها، ومن دونه لا يستطيع الإنسان أنْ يمارس شؤون حياته اليومية على الوجه الأمثل:
الوطن
الدواء
الأمن
الغذاء
يُعتبر من جرائم الحدود, وهو اتِّهام الأبرياء بجريمة الزِّنا، وعقوبته ثمانون جلدة:
القذف
التعزير
القِصاص
احدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بنظام العقوبات في الإسلام:
في النظام الإسلامي إنْ أفلت الجاني من العقوبة في الدنيا، فهو يعلم أنَّه سيُعاقَب عليها في الآخرة
يشتمل النظام الوضعي على عقوبة دنيوية فقط, أما النظام الإسلامي فيشتمل على عقوبة دنيوية وعقوبة أُخروية
العقوبة الدنيوية هي ما ينتظر المجرمين والعصاة يوم القيامة، أمّا العقوبة الأُخروية فهي التي تقوم بها الدولة
من مزايا نظام العقوبات في الإسلام أنَّ العقوبة فيه ليست دنيوية فقط، وإنَّما توجد عقوبة أُخروية
هي المعاصي التي لم تُدِّد لها الشريعة الإسلامية عقوبات مُعيَّنة، وإنَّما جعلت عقوباتها منوطة برأي الدولة:
جرائم الاعتداء على النفس
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها ومن هذه التدابير تعميق الإيمان بالله تعالى, ويكون ذلك:
بتعميق استشعار رقابة الله تعالى في نفوس الناس
بالالتزام بأداء العبادات التي تُبعِد الإنسان عن ارتكاب المعاصي
بالالتزام بأداء العبادات التي تُطهِّر النفس وتحُقِّق التقوى
عُنيِت بتهذيب النفس الإنسانية، وضبط تصرُّفات الإنسان؛ بما جاءت به من توجيهات وإرشادات، تَجلُب له الأمن، وتُحقِّق له السعادة في الدنيا والآخرة:
الأنظمة والقوانين
النظام الوضعي
العهود والمواثيق
الشريعة الإسلامية
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي تدّل عليها الآية الكريمة (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ):
معالجة الأسباب التي قد تؤدّي إلى ارتكاب الجريمة
تعميق الإيمان بالله تعالى
تعميق انتماء الفرد إلى وطنه وأُمَّته
تعزيز الجانب الأخلاقي
كان سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو الله تعالى أنْ يُحبِّب إليه وإلى أصحابه المدينة المُنوَّرة كما حُبِّبت إليهم مكَّة المُكرَّمة, دلّ ذلك على أحد التدابير الوقائية التي اتّخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:
سُمِّيت جرائم الحدود بهذا الاسم؛ لأنَّه:
لا يجوز تجاوزها
يمكن أن يُزاد عليها
يجوز تجاوزها
يمكن أن يُنتقَص منها
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
استحقاق غضب الله تعالى وعقابه
إضعاف الاقتصاد
إيقاع الفتن والعداوة بين الناس
الإخلال بأمن المجتمع
أفضل الخيارات التي أعطتها الشريعة الإسلامية لصاحب الحقِّ في القِصاص (المجني عليه، أو وليُّه), هو:
أنْ يعفو عن الجاني
أن يقيم الحَدُّ على الجاني
أن يقبل الدِّيَة
أنْ يطلب تنفيذ العقوبة
جميع الجرائم الآتية من جرائم التعزير، ما عدا:
أكل مال اليتيم
مخالفة قوانين السير
التلاعب بالكيل والميزان
إذا وقعت جريمة الاعتداء على النفس عن طريق الخطأ فالعقوبة هي:
العفو عن الجاني
إقامة الحَدُّ
قتل الجاني
منعًا لانتشار الفوضى وعدم التجاوز في أخذ الحقِّ حصر الإسلام حقَّ تنفيذ العقوبات الرادعة بيد:
الحاكم أو مَنْ ينوب عنه
وليُّ المجنى عليه
المجتمع
المجنى عليه
من الأمثلة على جرائم تُخلُّ بأمن المجتمع، وتنشر الفساد فيه:
انتشار السرقة
تناول المُسكِرات
تعاطي المُخدِّرات
واحدة من الأمثلة الآتية تُعد مخالفة شرعية بترك أمر واجب:
التخلُّف عن الجهاد إذا دعا إليه ولي الأمر
هو معاقبة الجاني بمِثْل ما فعل، ويكون ذلك في الجرائم الواقعة عمدًا على النفس بالقتل، أو الجرح، أو قطع الأعضاء:
حرص الإسلام على غرس حُبِّ الوطن في قلوب أبنائه، وحَثَّهم على المحافظة عليه، ويكون ذلك:
بالتزام الأنظمة والقوانين
بالدفاع عنه، ومحبَّته، والتضحية بالغالي والنفيس في سبيله
بالعمل على رفعة الوطن وتقدُّمه والنهوض به في مختلف المجالات
تُعد جريمة إلقاء النُّفايات في الشوارع من جرائم:
الحدود
الاعتداء على النفس
النصّ القرآني الذي يدّل على تعزيز الجانب الأخلاقي, هو:
﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بمخاطر الجريمة وآثارها:
التاجر أو المُستثمِر الذي يَلْحَظ انعدام الأمن والاستقرار يخشى على أمواله، ويمتنع عن العمل والاستثمار
يؤدّي انتشار الجريمة في المجتمع إلى انعدام الأمن والاستقرار وكثرة الجرائم
لا يُعد إضعاف الاقتصاد من الآثار السلبية لانتشار الجرائم على الفرد والمجتمع
تُفْضي الجريمة إلى حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
واحدة من الآتية ليست من آثار ارتكاب الجرائم:
انتشار الفساد في المجتمع
انتشار الخوف والقلق
واحدة من الآتية ليست من الإجراءات التي اتّخذها الإسلام لمحاربة جريمة الزِّنا:
نهى عن المغالاة في المهور
إشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق
دعا إلى العِفَّة, والحَثَّ على الزواج
حرَّم دواعي الزِّنا من إطلاق النظر، والاختلاط , والخلوة
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها, ومن هذه التدابير تعزيز الجانب الأخلاقي ويكون ذلك بالابتعاد عن الرذائل والمُنكَرات وعدم إشاعتها، مثل:
الغيبة والنميمة
الغِشِّ والأمانة
الصِّدْق والكذب
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي يدّل عليها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «إِنَّ خِيارَكُمْ أَحاسِنُكُمْ أَخْلاقًا»: