سُمِّيت جرائم الحدود بهذا الاسم؛ لأنَّه:
يمكن أن يُنتقَص منها
يجوز تجاوزها
لا يجوز تجاوزها
يمكن أن يُزاد عليها
حرص الإسلام على غرس حُبِّ الوطن في قلوب أبنائه، وحَثَّهم على المحافظة عليه، ويكون ذلك:
بالتزام الأنظمة والقوانين
بالدفاع عنه، ومحبَّته، والتضحية بالغالي والنفيس في سبيله
بالعمل على رفعة الوطن وتقدُّمه والنهوض به في مختلف المجالات
جميع ما ذكر
أفضل الخيارات التي أعطتها الشريعة الإسلامية لصاحب الحقِّ في القِصاص (المجني عليه، أو وليُّه), هو:
أن يقيم الحَدُّ على الجاني
أنْ يطلب تنفيذ العقوبة
أنْ يعفو عن الجاني
أن يقبل الدِّيَة
هي كلُّ مخالفة لأمر الشارع رَتَّب عليها عقوبة دنيوية؛ سواء أكانت المخالفة بارتكاب أمر ممنوع أم بترك أمر واجب:
الجريمة
الاختلاس
الجناية
الدِّيَة
عُنيِت بتهذيب النفس الإنسانية، وضبط تصرُّفات الإنسان؛ بما جاءت به من توجيهات وإرشادات، تَجلُب له الأمن، وتُحقِّق له السعادة في الدنيا والآخرة:
العهود والمواثيق
الأنظمة والقوانين
الشريعة الإسلامية
النظام الوضعي
من الطرق التي حارب فيها الإسلام جريمة السرقة :
الحَثَّ على الزواج
الدعوة إلى مكارم الأخلاق
الدعوة إلى العمل لتوفير الحياة الكريمة في المجتمع
دعا إلى العِفَّة
هي المعاصي التي أقرَّت الشريعة الإسلامية عقوبات مُحدَّدة لمُرتكِبيها؛ فلا يُزاد عليها، ولا يُنتقَص منها:
جرائم التعزير
القتل عمدًا
جرائم القِصاص
جرائم الحدود
تُعد جريمة إلقاء النُّفايات في الشوارع من جرائم:
القِصاص
التعزير
الاعتداء على النفس
الحدود
العقوبات الرادعة التي شرعها الإسلام لتزجر المجرم، وتردع غيره عن ارتكاب الجريمة؛ ما يحمي المجتمع، ويمنع كلَّ مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, هي من:
مخاطر الجريمة
آثار الجريمة
التدابير العلاجية
التدابير الوقائية
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بمخاطر الجريمة وآثارها:
يؤدّي انتشار الجريمة في المجتمع إلى انعدام الأمن والاستقرار وكثرة الجرائم
تُفْضي الجريمة إلى حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
التاجر أو المُستثمِر الذي يَلْحَظ انعدام الأمن والاستقرار يخشى على أمواله، ويمتنع عن العمل والاستثمار
لا يُعد إضعاف الاقتصاد من الآثار السلبية لانتشار الجرائم على الفرد والمجتمع
منعًا لانتشار الفوضى وعدم التجاوز في أخذ الحقِّ حصر الإسلام حقَّ تنفيذ العقوبات الرادعة بيد:
المجتمع
المجنى عليه
وليُّ المجنى عليه
الحاكم أو مَنْ ينوب عنه
النصّ القرآني الذي يدّل على تعزيز الجانب الأخلاقي, هو:
﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ﴾
﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾
أثر مخالفة أمر الله تعالى، وترك أوامره على الفرد:
حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
تَجلُب غضب الله تعالى
عدم التوفيق في الدنيا والآخرة
(ب + ج)
العقوبات الرادعة التي شرعها الإسلام لتزجر المجرم، وتردع غيره عن ارتكاب الجريمة؛ ما يحمي المجتمع، ويمنع كلَّ مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, تؤكد أن التشريع الإسلامي يمتاز بـ:
الواقعية
الشمولية
المرونة
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
إيقاع الفتن والعداوة بين الناس
استحقاق غضب الله تعالى وعقابه
إضعاف الاقتصاد
الإخلال بأمن المجتمع
واحدة من الأمثلة الآتية لا تُعد مخالفة شرعية بارتكاب أمر ممنوع:
السرقة
الرشوة
ترك الزكاة
شرب الخمر
يُعتبر من جرائم الحدود, وعقوبته ثمانون جلدة:
الزِّنا
قطع الأعضاء
هي المعاصي التي لم تُدِّد لها الشريعة الإسلامية عقوبات مُعيَّنة، وإنَّما جعلت عقوباتها منوطة برأي الدولة:
جرائم الاعتداء على النفس
عزّز الإسلام الجانب الأخلاقي بإشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق، مثل:
الأمانة، والصِّدْق في القول والعمل
الوفاء في العهود والمواثيق وجميع الالتزامات
التسامح والصفح
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها, ومن هذه التدابير تعزيز الجانب الأخلاقي ويكون ذلك بالابتعاد عن الرذائل والمُنكَرات وعدم إشاعتها، مثل:
الصِّدْق والكذب
الغيبة والنميمة
الغِشِّ والأمانة
واحدة من الآتية ليست من الإجراءات التي اتّخذها الإسلام لمحاربة جريمة الزِّنا:
إشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق
دعا إلى العِفَّة, والحَثَّ على الزواج
نهى عن المغالاة في المهور
حرَّم دواعي الزِّنا من إطلاق النظر، والاختلاط , والخلوة
من الأمثلة على جرائم تُخلُّ بأمن المجتمع، وتنشر الفساد فيه:
انتشار السرقة
تناول المُسكِرات
تعاطي المُخدِّرات
هو أساس استقرار المجتمعات، وتحقيق ازدهارها، ومن دونه لا يستطيع الإنسان أنْ يمارس شؤون حياته اليومية على الوجه الأمثل:
الغذاء
الوطن
الأمن
الدواء
جميع الجرائم الآتية من جرائم التعزير، ما عدا:
التلاعب بالكيل والميزان
مخالفة قوانين السير
أكل مال اليتيم
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي تدّل عليها الآية الكريمة (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ):
معالجة الأسباب التي قد تؤدّي إلى ارتكاب الجريمة
تعميق انتماء الفرد إلى وطنه وأُمَّته
تعميق الإيمان بالله تعالى
تعزيز الجانب الأخلاقي
تنقسم الجرائم في الفقه الإسلامي إلى:
خمسة أقسام
ثلاثة أقسام
ستة أقسام
أربعة أقسام
كان سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو الله تعالى أنْ يُحبِّب إليه وإلى أصحابه المدينة المُنوَّرة كما حُبِّبت إليهم مكَّة المُكرَّمة, دلّ ذلك على أحد التدابير الوقائية التي اتّخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي يدّل عليها قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «إِنَّ خِيارَكُمْ أَحاسِنُكُمْ أَخْلاقًا»:
يسمّى المال الذي يعطى إلى المجني عليه، أو إلى ورثته، بسبب جناية وقعت عليه بالقتل أو الجرح بـ:
القصاص
الفدِّيَة
الميراث
النصّ القرآني الذي يدّل على الإخلال بأمن المجتمع, هو:
﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾
﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾
﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها ومن هذه التدابير تعميق الإيمان بالله تعالى, ويكون ذلك:
بتعميق استشعار رقابة الله تعالى في نفوس الناس
بالالتزام بأداء العبادات التي تُبعِد الإنسان عن ارتكاب المعاصي
بالالتزام بأداء العبادات التي تُطهِّر النفس وتحُقِّق التقوى
إذا وقعت جريمة الاعتداء على النفس عن طريق الخطأ فالعقوبة هي:
إقامة الحَدُّ
قتل الجاني
العفو عن الجاني
واحدة من الآتية ليست من آثار ارتكاب الجرائم:
انتشار الخوف والقلق
انتشار الفساد في المجتمع
يُعتبر من جرائم الحدود, وهو اتِّهام الأبرياء بجريمة الزِّنا، وعقوبته ثمانون جلدة:
القذف
واحدة من الأمثلة الآتية تُعد مخالفة شرعية بترك أمر واجب:
التخلُّف عن الجهاد إذا دعا إليه ولي الأمر
هو معاقبة الجاني بمِثْل ما فعل، ويكون ذلك في الجرائم الواقعة عمدًا على النفس بالقتل، أو الجرح، أو قطع الأعضاء:
احدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بنظام العقوبات في الإسلام:
يشتمل النظام الوضعي على عقوبة دنيوية فقط, أما النظام الإسلامي فيشتمل على عقوبة دنيوية وعقوبة أُخروية
في النظام الإسلامي إنْ أفلت الجاني من العقوبة في الدنيا، فهو يعلم أنَّه سيُعاقَب عليها في الآخرة
من مزايا نظام العقوبات في الإسلام أنَّ العقوبة فيه ليست دنيوية فقط، وإنَّما توجد عقوبة أُخروية
العقوبة الدنيوية هي ما ينتظر المجرمين والعصاة يوم القيامة، أمّا العقوبة الأُخروية فهي التي تقوم بها الدولة