يُعد تولّي المناصب والترشيح والانتخاب ومحاسبة المسؤول من مجالات الحقوق:
الاقتصادية
الأساسية
السياسية
الاجتماعية
النصّ القرآني الذي يدّل على حقُّ الإنسان بالعمل في الإسلام:
﴿أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِم ۗ مَّا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى﴾
﴿هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ﴾
﴿إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَىٰ وَيَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ ۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ﴾
من الأحكام الشّرعية التي لا تتفق مع بنود الإعلان العالمي لحقوق الإنسان:
لكلِّ شخص حقٌّ في التعليم
حقّ الزواج من دون قيد بسبب الجنس أو الدين
لكلِّ فرد الحقُّ في الاشتراك في إدارة الشؤون العامَّة لبلاده
لكلِّ شخص حقُّ العمل، وفي حرية اختيار عمله
هي الوحدة الطبيعية الأساسية للمجتمع:
الأُسرة
الحياة
الحقوق الزوجية
المرأة
حُكم زواج المرأة المسلمة من غير المسلم في الشريعة الإسلامية:
مندوب
مكروه
حرام
مُباح
النصّ القرآني الذي يشير إلى حرية الفكر والتعبير عن الرأي:
﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾
للرجل والمرأة حقُّ التزوُّج وتأسيس أُسرة, متى:
بلغا سِنَّ الزواج
بلغا سِنَّ الثامنة عشر
أراد أهل الزوجين
(أ + ج)
اعتنى الإسلام بالزواج، وعَدَّه سُنَّة من سُنَن الحياة, وشرع أحكامًا كثيرةً تتعلَّق بالحقوق الزوجية، مثل:
المَهْر
النفقة
الميراث
جميع ما ذكر
اعتنى الإسلام بحقوق الإنسان الاجتماعية، ودعا إلى توفيرها والمحافظة عليها, ومن هذه الحقوق:
حقُّ التعليم وحقُّ الزواج وتكوين أُسرة
حقُّ العدل وحقُّ المساواة
حقُّ التملُّك وحقُّ العمل
حقُّ الحياة والحفاظ على الكرامة الإنسانية
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ) على أحد حقوق الإنسان في الإسلام, هو:
المساواة
العمل
التملُّك
العدل
دلّ قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : «قالَ اللهُ: ثَلاثَةٌ أَنا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ»، وذكر منهم: «وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجيرًا، فَاسْتَوْفى مِنْهُ، وَلَم يُعْطِ أَجْرَهُ» على أحد حقوق الإنسان الاقتصادية في الإسلام:
حُكم طلب العلم في الشريعة الإسلامية:
واجب
دعا الإسلام إلى الحفاظ على حقوق الإنسان الاقتصادية، ومنها حقُّ العمل, ومن مظاهره:
أمر الله تعالى الإنسان بالعمل، والسعي لطلب الرزق الحلال بطرائق مشروعة
جعل الإسلام للعامل حقوقًا أوجبها على صاحب العمل
حذَّر صاحب العمل من أكل حقوق العامل
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بحقُّ التملُّك للمال:
أقرَّ الإسلام للإنسان الحقَّ في تملُّك المال الذي يحصل عليه بسعيه وكَدِّه
دعا الإسلام إلى صيانة المال، وحفظه
أقرَّ الإسلام للإنسان الحقَّ في تملُّك ما يأخذه من ميراث، أو غيره من وسائل الكسب غير المشروعة
دعا الإسلام إلى وعدم التعرُّض للمال أو أخذه بالوسائل غير المشروعة
خصَّص النبي صلى الله عليه وسلم أوقاتًا لتعليم النساء، وأرسل القُرّاء إلى القبائل يُعلِّمونهم القرآن الكريم وأحكام الدين, دلّ ذلك على أحد مجالات حقوق الإنسان في الإسلام, هو:
الحقوق الاجتماعية
الحقوق الأساسية
الحقوق الاقتصادية
الحقوق السياسية
الحقُّ الاقتصادي الذي يتضمنه قول الله تعالى: (لرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُوا ۖ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ), هو:
التعليم
الزواج وتكوين أُسرة
الحقُّ الذي ساوى الإسلام فيه بين الذكر والأنثى:
«أَيُّا النّاسُ، إنِيّ قَدْ وُلِّيتُ عَلَيْكُمْ، وَلَسْتُ بخِيْرِكُمْ، فَإنِ أَحْسَنْتُ فَأَعينوني، وَإنِ أَسَأْتُ فَقَوِّموني», يُنسب هذا القول لأحد الخلفاء الراشدين, هو:
عثمان بن عفّان رضي الله عنه
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه
جاء في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان: «لكلِّ فرد حقٌّ في التملُّك، ولا يجوز تجريد أحد من مُلْكه تعسُّفًا», الحق المشار إليه في النص السابق هو من الحقوق:
الحديث الشريف الذي يدّل على حقَّ مشاركة أفراد المجتمع في إدارة شؤون البلاد، واتِّخاذ القرارات السياسية المُتعلِّقة بها:
«وَالله لَوْ أَنَّ فاطِمَةَ بنِتَ مُحمَّدٍ سَرقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَها»
«الدّينُ النَّصيحَةُ. قُلْنا: لِمَنْ؟ قالَ: لِلّه، وَلكِتابِهِ، وَلِرَسولِهِ، وَلِأئِمَّةِ الْمُسْلِمينَ وَعامَّتِهِمْ»
«إِنَّ مِنَ الْكَبائِرِ اسْتِطالَةَ الْمَرْءِ في عِرْضِ رَجُلٍ مُسْلِمٍ بِغَيْر حَقٍّ»
«قالَ اللهُ: ثَلاثَةٌ أَنا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ»، وذكر منهم: «وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجيرًا، فَاسْتَوْفى مِنْهُ، وَلَم يُعْطِ أَجْرَهُ»