أول وجهة آمنة انطلق إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم يبحث فيها عن الدعوة إلى الإسلام, كانت من:
بلاد الشام
الطائف
مكَّة المُكرَّمة
المدينة المُنوَّرة
تقوم العلاقات الدولية في الإسلام على مجموعة من الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية؛ لتنظيم العلاقات بين الدول. ومن أهمِّ هذه الأُسس:
التعاون والعدالة والرحمة والوفاء بالعهود والمواثيق
التعاون والعدل والعدالة والوفاء بالعهود والمواثيق
التعاون والحرية والرحمة والوفاء بالعهود والمواثيق
التعاون والعدل والرحمة والوفاء بالعهود والمواثيق
هي الصلات والروابط التي تَحْكم علاقة دولة الإسلام بدول العالَ وَفق أحكام الشريعة الإسلامية في حالتي السَّلْم والحرب:
العلاقات الدولية في الإسلام
المعاهدات الدولية في الإسلام
الاتفاقات الدولية في الإسلام
الأُسس الدولية في الإسلام
الغزوة التي لم يشارك فيها الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان هو ووالده بسبب الميثاق الذي أبرماه مع قريش بعدم القتال:
غزوة بني قينقاع
غزوة بني المصطلق
غزوة بدر
غزوة أحد
كان سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث سَريَّة أوصى بقوله: «اغْزوا، وَلا تَغُلُّوا، وَلا تَغْدِروا، وَلا تُمثِّلوا، وَلا تَقْتُلوا وَليدًا», معنى كلمة (وَلا تَغُلُّوا) في الحديث الشريف, هي:
لا تنقضوا العهد
لا تفرّوا من أرض المعركة
لا تأخذوا من الغنيمة قبل قسمتها
لا تشوّهوا القتيل بقَطْع أَنَف وأُذُن ونحو ذلك
وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم دستورًا لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع بعد الهجرة:
من الطائف إلى مكَّة المُكرَّمة
من الطائف إلى المدينة المُنوَّرة
من مكَّة المُكرَّمة إلى الطائف
من المدينة المُنوَّرة إلى الطائف
هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد بيعة العقبة الثانية إلى:
الجزيرة العربية
من أسس العلاقات الدولية أَوْلاه الإسلام عناية خاصَّة، وحَثَّ على اتِّباعه بوصفه قِوامَ الدين، وأساسًا للعلاقات الدولية، حتى مع الأعداء:
الرحمة
العدل
التعاون
الوفاء
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق ببداية الدعوة إلى الإسلام:
كانت بداية الدعوة إلى الإسلام من المدينة المُنوَّرة
خرج صلى الله عليه وسلم إلى الطائف يدعو أهلها بسبب أذى مشركي قريش
شُرع الجهاد لرَدِّ الأذى والعدوان عن المسلمين
وضع صلى الله عليه وسلم دستورًا لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع
الصحابي الجليل الذي رَدَّه سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين وفاءً بشروط الصلح بعد أن قَدِم إلى المدينة المُنوَّرة فرارًا بدينه بعد مُدَّة وجيزة من كتابة صلح الحديبية:
أبو بصير رضي الله عنه
معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
أَبي حُسَيْلٌ رضي الله عنه
تفسير (لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ) في قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾:
لا يحملنَّكم بُغْض
لا يمنَعكم غُرور
لا يحملنَّكم كُفْر
لا يمنَعكم كَذِب
يمثّل إرسال النبي صلى الله عليه وسلم كُتُبًا وسفراءَ إلى الملوك والرؤساء في عصره؛ لإبلاغهم دعوته نوعًا من العلاقات:
الدولية في الإسلام
الاجتماعية في الإسلام
الثقافية في الإسلام
السياسية في الإسلام
دلّ قول الله تعالى ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ على أحد أسس العلاقات الدولية في الإسلام, هو:
المعاملة بالمثل
الحُكم الشرعي لاستخدام المسلمين ما تدعو إليه الحاجة من رَدِّ الاعتداء بالقَدْر اللازم:
مندوب
مكروه
واجب
حرام
معنى كلمة (بِالْقِسْطِ) في قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ﴾:
بالتعاون
بالعدل
بالوفاء
بالحق
دعا الإسلام إلى التسامح، وضرورة دفع العداوة بالتي هي أحسن. ولهذا أطلق المسلمون مَنْ كانوا في أيديهم من الأسرى بعد غزوة:
بني النضير
بني سليم
بني قريظة
بني المصطلق
واحدة من الآتية ليست من أوجه التعاون بين البشر:
العمل على ما فيه نفع للإنسانية
التعاون على دفع الضرر ورفعه كما في الكوارث الطبيعية
المحافظة على خيرات الأرض
العمل والسعي لطلب الرزق بطرائق غير مشروعة
يسود الأمن والأمان عند وفاء والتزام المسلمين مع غيرهم بـ:
التسامح
العهود والمواثيق
الإنسانية
دعت الشريعة الإسلامية إلى بناء العلاقات بين دولة الإسلام وغيرها من دول العالَم على أساس من:
العمل والحرية والتعاون
الحرية والعدل والعمل
المساواة العدل والتعاون
العدل والتعاون والعمل
أوَّل معاهدة دولية في الإسلام, هي:
صلح الحديبية
صلح الطائف
بيعة العقبة الثانية
بيعة العقبة الأولى
تسامح النبي صلى الله عليه وسلم مع مشركي قريش عندما فتح مكَّة؛ إذ قال لهم: «اذْهَبوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقاءُ», دلّ هذا الموقف على أحد أسس العلاقات الدولية في الإسلام, هو: