تسامح النبي صلى الله عليه وسلم مع مشركي قريش عندما فتح مكَّة؛ إذ قال لهم: «اذْهَبوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقاءُ», دلّ هذا الموقف على أحد أسس العلاقات الدولية في الإسلام, هو:
الوفاء
الرحمة
المعاملة بالمثل
التعاون
دعت الشريعة الإسلامية إلى بناء العلاقات بين دولة الإسلام وغيرها من دول العالَم على أساس من:
المساواة العدل والتعاون
العدل والتعاون والعمل
العمل والحرية والتعاون
الحرية والعدل والعمل
أوَّل معاهدة دولية في الإسلام, هي:
بيعة العقبة الأولى
بيعة العقبة الثانية
صلح الحديبية
صلح الطائف
هي الصلات والروابط التي تَحْكم علاقة دولة الإسلام بدول العالَ وَفق أحكام الشريعة الإسلامية في حالتي السَّلْم والحرب:
المعاهدات الدولية في الإسلام
العلاقات الدولية في الإسلام
الاتفاقات الدولية في الإسلام
الأُسس الدولية في الإسلام
تفسير (لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ) في قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَئَانُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ﴾:
لا يحملنَّكم بُغْض
لا يمنَعكم كَذِب
لا يحملنَّكم كُفْر
لا يمنَعكم غُرور
الغزوة التي لم يشارك فيها الصحابي الجليل حذيفة بن اليمان هو ووالده بسبب الميثاق الذي أبرماه مع قريش بعدم القتال:
غزوة بني المصطلق
غزوة بني قينقاع
غزوة أحد
غزوة بدر
هاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد بيعة العقبة الثانية إلى:
مكَّة المُكرَّمة
الجزيرة العربية
الطائف
المدينة المُنوَّرة
وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم دستورًا لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع بعد الهجرة:
من المدينة المُنوَّرة إلى الطائف
من الطائف إلى مكَّة المُكرَّمة
من مكَّة المُكرَّمة إلى الطائف
من الطائف إلى المدينة المُنوَّرة
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق ببداية الدعوة إلى الإسلام:
كانت بداية الدعوة إلى الإسلام من المدينة المُنوَّرة
وضع صلى الله عليه وسلم دستورًا لتنظيم العلاقات بين أفراد المجتمع
خرج صلى الله عليه وسلم إلى الطائف يدعو أهلها بسبب أذى مشركي قريش
شُرع الجهاد لرَدِّ الأذى والعدوان عن المسلمين
دعا الإسلام إلى التسامح، وضرورة دفع العداوة بالتي هي أحسن. ولهذا أطلق المسلمون مَنْ كانوا في أيديهم من الأسرى بعد غزوة:
بني المصطلق
بني سليم
بني قريظة
بني النضير
كان سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث سَريَّة أوصى بقوله: «اغْزوا، وَلا تَغُلُّوا، وَلا تَغْدِروا، وَلا تُمثِّلوا، وَلا تَقْتُلوا وَليدًا», معنى كلمة (وَلا تَغُلُّوا) في الحديث الشريف, هي:
لا تفرّوا من أرض المعركة
لا تشوّهوا القتيل بقَطْع أَنَف وأُذُن ونحو ذلك
لا تأخذوا من الغنيمة قبل قسمتها
لا تنقضوا العهد
دلّ قول الله تعالى ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ على أحد أسس العلاقات الدولية في الإسلام, هو:
العدل
يمثّل إرسال النبي صلى الله عليه وسلم كُتُبًا وسفراءَ إلى الملوك والرؤساء في عصره؛ لإبلاغهم دعوته نوعًا من العلاقات:
الثقافية في الإسلام
السياسية في الإسلام
الاجتماعية في الإسلام
الدولية في الإسلام
معنى كلمة (بِالْقِسْطِ) في قوله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ﴾:
بالعدل
بالتعاون
بالحق
بالوفاء
من أسس العلاقات الدولية أَوْلاه الإسلام عناية خاصَّة، وحَثَّ على اتِّباعه بوصفه قِوامَ الدين، وأساسًا للعلاقات الدولية، حتى مع الأعداء:
واحدة من الآتية ليست من أوجه التعاون بين البشر:
العمل والسعي لطلب الرزق بطرائق غير مشروعة
العمل على ما فيه نفع للإنسانية
المحافظة على خيرات الأرض
التعاون على دفع الضرر ورفعه كما في الكوارث الطبيعية
تقوم العلاقات الدولية في الإسلام على مجموعة من الأُسس المُنبثِقة عن الشريعة الإسلامية؛ لتنظيم العلاقات بين الدول. ومن أهمِّ هذه الأُسس:
التعاون والعدل والعدالة والوفاء بالعهود والمواثيق
التعاون والعدالة والرحمة والوفاء بالعهود والمواثيق
التعاون والحرية والرحمة والوفاء بالعهود والمواثيق
التعاون والعدل والرحمة والوفاء بالعهود والمواثيق
يسود الأمن والأمان عند وفاء والتزام المسلمين مع غيرهم بـ:
العهود والمواثيق
الإنسانية
التسامح
الصحابي الجليل الذي رَدَّه سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المشركين وفاءً بشروط الصلح بعد أن قَدِم إلى المدينة المُنوَّرة فرارًا بدينه بعد مُدَّة وجيزة من كتابة صلح الحديبية:
أَبي حُسَيْلٌ رضي الله عنه
أبو بصير رضي الله عنه
معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
أول وجهة آمنة انطلق إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم يبحث فيها عن الدعوة إلى الإسلام, كانت من:
بلاد الشام
الحُكم الشرعي لاستخدام المسلمين ما تدعو إليه الحاجة من رَدِّ الاعتداء بالقَدْر اللازم:
مكروه
حرام
واجب
مندوب