بنك اسئلة -التربية الاسلامية- توجيهي 2007 سورة ال عمران

الآية الكريمة التي دعت المسلمين إلى الاعتبار من أخطاء الأُمم السابقة:

جميع ما يأتي من الأعمال التي قام بها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هجرته إلى المدينة المنوّرة, ما عدا:

لفظ في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾ أشار إلى أنَّ التمسُّك بالدين هو عصمة للأُمَّة، وحماية لها  من الأخطار, هو:

المقصود بلفظة ﴿َاعْتَصِمُوا﴾ في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾, هو:

يهوديّ مَرَّ على نفر من أصحاب سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأوس والخزرج مجتمعين في مجلس لهم، فغاظه ما رأى من أُلفتهم واجتماعهم وصلاح ذات بينهِم بعد الذي كان بينهُم من العداوة في الجاهلية, هو:

 المقصود بلفظة ﴿أَلَّفَ﴾ في الآية الكريمة: ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ﴾:

الحُكم الشرعي للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر, هو:

 أمر الله تعالى المسلمين في الآية الكريمة : ﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا  وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا﴾ بنبذ أسباب الفُرْقة والخلاف والمحافظة على الوحدة وذكَّرهم بِنِّعَم عظيمة, منها: 

من أسماء سورة آل عمران الزهراء, ومعناه:

 تشير الآية الكريمة في قول الله تعالى: ﴿وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾, إلى:

 الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾, هو:

يسمّى الحُكم الذي إذا قام به بعض أفراد المجتمع سقط عن الباقين وإنْ لم يقم به أحد أَثِموا جميعًا, بـ:

 هو كلُّ ما نهى عنه الشرع، واستقبحه من أفعال وأقوال تُلحِق بالناس الضرر والمفسدة:

 الخطاب المُوجَّه في الآية الكريمة: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ﴾ إلى:

توجيه من التوجيهات التي تناولتها الآيات الكريمة في سورة آل عمران يدفع المسلم إلى تمثُّل السلوك القويم بصورة  دائمة، والالتزام بمبادئ الدين وأحكامه حتى آخر لحظة من حياته:

سورة آل عمران من السور المدنيّة وعدد آياتها: 

 الحُكم الشرعي لدعوة المسلمين إلى الإسلام والخير وفضائل الأعمال، وإرشاد الناس إلى فِعْل المعروف وتَرْك المُنكَر:

 المقصود بلفظ ﴿شَفَا﴾ في قوله تعالى: ﴿وَكُنتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا﴾, هو:

 معنى كلمة (الْبَيِّنَاتُ) في قول الله تعالى: ﴿مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ وَأُولَٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾:

يجب أنْ يكون التزام المسلم لأوامر الله تعالى هو الحالة الدائمة للمسلم, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي:

الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا﴾, هو:

السورتان اللتان سماهما النبي صلى الله عليه وسلم بالزهراوين, هما:

الموضوع المُستفاد من أهل الكتاب الذين لم يلتزموا دين الله تعالى، وتنازعوا، واختلفوا بعدما جاءتهم البراهين والدلائل الواضحة، فصاروا فِرَقًا مُتناحِرةً، فكان ذلك سببًا في ضعفهم في الدنيا واستحقاقهم العذاب في الآخرة:

 توجيه من التوجيهات التي تناولتها الآيات الكريمة في سورة آل عمران يكون بالتزام أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه في  كلِّ الأقوال والأفعال والمعاملات:

 اللفظ الذي جاء للدلالة على مسؤولية كلِّ فرد من أفراد الأُمَّة في وجوب التمسُّك بالإسلام في الآية الكريمة: ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾, هو:

 ورد لفظ في الآية الكريمة ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾ يُقصد به بالقدر الذي يجب أنْ يُتَّقى به الله تعالى, هو: 

جميع ما يأتي من الشروط المتوافرة في طائفة من المؤمنين التي تجعلها أهلًا لأداء مهمة الدعوة إلى الخير، والأمر     بالمعروف والنهى عن المُنكَر, ما عدا:

هو كلُّ ما أمر به الشرع، واستحسنه، وحقَّق للناس المصلحة والسعادة: