واحدة من الآتية ليست من الأحكام التي شرعها الإسلام لتخليص الإنسان من الرِّقِّ والعبودية:
جعل تحرير العبيد حقًّا واجبًا على جميع المسلمين
جعل تحرير العبيد كَفّارةً من كَفّارات الذنوب لبعض المخالفات
جعل تحرير العبيد بابًا من أبواب الخير والأجر العظيم
جعل تحرير العبيد مصرفًا من مصارف الزكاة
المفهوم الذي يُقصد به: "حقُّ الفرد في أنْ تكون له قيمة، وأنْ يُحترَم لذاته، وأنْ يُعامَل بصورة لائقة", هو:
العدالة
الإحسان
الإيمان
الكرامة
بيَّن الإسلام أنَّ الناس جميعًا من أصل واحد, يشير ذلك إلى إحدى المبادئ والقِيَم التي تُحقِّق الكرامة الإنسانية:
المساواة بين الناس جميعًا
الأمن
الحرية
من مظاهر تكريم الله تعالى للإنسان أنه أمْرُ الملائكة بالسجود لآدم عليه السلام:
تقديرًا وتكريمًا له
لاختبار الملائكة
تطبيقًا لمبدأ الحرية
لتفضيله على سائر المخلوقات
تشير الآية الكريمة في قول الله تعالى: (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) إلى مبدأ من مبادئ الإسلام لتحقيق الكرامة الإنسانية, هو:
العدل
من المبادئ والقِيَم التي تُحقِّق الكرامة الإنسانية التي أعلى الإسلام من قيمتها وجعلها حقًّا من حقوق الإنسان الأساسية ضمن ضوابط لا تُخالِف الشرع أو القانون:
أعطى الإسلام الإنسان الحقَّ في اختيار دينه وممارسة شعائره الدينية وَفق أحكام دينه, يشير ذلك إلى إحدى صور الحرية:
حرية التملّك
حرية الاعتقاد
حرية الرأي
حرية التعلّم
يتسم المفهوم الإسلامي للكرامة الإنسانية بالعموم؛ فالتكريم مُطلَق لـ:
المسلمين
البشرية جمعاء
المسلمين والمؤمنين
المسلمين العرب والغير عرب
الآية الكريمة التي تشير إلى مبدأ الأمن التي حرص الإسلام على توفيره للإنسان:
﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ﴾
﴿مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا﴾
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾
﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾
وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ) في سورة:
البلد
طه
لقمان
الأحزاب
جميع ما يأتي من التشريعات والأحكام التي تُحقِّق للإنسان إنسانيته وتُمكِّنه من القيام بواجب الاستخلاف الذي كلَّفه الله تعالى به, ما عدا:
تحريم الاعتداء عليه بالإهانة
تحريم التعرُّض لماله وعِرْضه بالسوء والأذى
تحريم الاعتداء عليه بالضرب والقتل
تحريم اختيار دينه وممارسة شعائره الدينية وَفق أحكام دينه
تشير الآية الكريمة في قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) إلى مبدأ من مبادئ الإسلام لتحقيق الكرامة الإنسانية, هو:
جميع ما يأتي من صور الحرية التي أعطاها الإسلام للإنسان, ما عدا:
توفير الأمن في نفسه وماله وعرِضْه
تخليصه من الرِّقِّ والعبودية
التعبير وإبداء الرأي
الاعتقاد
الآية الكريمة التي تشير إلى تفضيل الله تعالى الإنسان على سائر المخلوقات:
﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ﴾
﴿أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾
الآية الكريمة التي تشير إلى منح الله تعالى الإنسان العقل والإرادة وحرية الاختيار والقدرة على تمييز الخير من الشَّر وتمييز الحقِّ من الباطل:
﴿وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ﴾
﴿خَلَقَ الْإِنسَانَ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ﴾
﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ﴾
حقّ من الحقوق أعطاه الله تعالى للإنسان ضمن ضوابط لا تُفْضي إلى إيذاء الآخرين أو الاعتداء عليهم:
حقَّ الكرامة
حقَّ التملك والتصرف
حقَّ التعبير وإبداء الرأي
حقَّ الحياة
حرص الإسلام على منع الاعتداء على الإنسان في جميع الأحوال سواء أكان ذلك بالشتم والسَّبِّ أم بالضرب والإيذاء, يشير ذلك إلى مبدأ من مبادئ الإسلام لتحقيق الكرامة الإنسانية, هو:
الرحمة
يدل قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ) على إحدى صور تكريم الله تعالى للإنسان, هي:
تفضيله على سائر المخلوقات
تكليفه بحمل الرسالة وتبليغها
خَلْقُه في أحسن تقويم من حيث الشكل والجسم
تسخير الكون له
دلت الآيات الكريمة في قول الله تعالى: ﴿خَلَقَ الْإِنسَانَ عَلَّمَهُ الْبَيَانَ﴾ على أحد مظاهر تكريم الله تعالى الإنسان, هو:
القدرة على التعبير والإقناع
إحدى الآتية لا تُعدّ من الأحكام التي شرعها الإسلام لتكفل كرامة الإنسان بعد موته:
تعزية أهله
تطييبه
أمنه
الصلاة عليه