معنى كلمة (وَجَاءٌ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يا مَعْشَرَ الشَّبابِ، مَنِ اسْتَطاعَ مِنْكُمُ الْباءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ؛ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وَجَاءٌ»:
علو
ذُو مَكانة
وقاية
سعادة
زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي قال فيها «إنِّي قَدْ رُزِقْتُ حُبَّهَا»:
السيِّدة عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنها
السيِّدة زينب بنت جحش رضي الله عنها
السيِّدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها
السيِّدة سودة بنت زمعة رضي الله عنها
حُكم عدول أيٍّ من الخاطبينِ عن الخِطبة في حال الاعتقاد بعدم وجود مصلحة في هذا الزواج:
مندوب
حرام
مكروه
مُباح
وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ في سورة:
الروم
الحجرات
النحل
البقرة
الموضوع الذي يشير إليه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذِا خَطَبَ إلِيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إلِّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ»:
الخِطبة
مفهوم الزواج وحُكْمه
أُسس اختيار الزوجين
حكمة مشروعية الزواج
حُكْم الزواج للقادر عليه:
واجب
حُكم الخِطبة لمَنْ أراد الزواج:
مندوبة
مكروهة
مُباحة
واجبة
واحدة من الآتية ليست من الأمور التي يجب على الخاطبين أنْ يُدرِكاها تجاه مسؤولياتهما المستقبلية والإعداد للمرحلة القادمة على اختلاف تفاصيلها:
الوعي بقضايا الإدارة المالية لشؤون الأُسرة
الوعي بقضايا الصِّحَّة الإنجابية
الوعي بقضايا العدالة الاجتماعية
الوعي بقضايا تربية الأطفال
بيَّن الإسلام الأُسس التي ينبغي مراعاتها عند اختيار الزوج أو الزوجة, الحديث الشريف الذي دلّ إلى ذلك:
«انْظُرْ إلِيْهَا؛ فَإنِّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُماَ»
«تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأرْبَعٍ: لِمالِها، وَلِحَسَبِها، وَجَمالِها، وَلِدِينِها، فَاظْفَرْ بِذاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَداكَ»
«يا مَعْشَرَ الشَّبابِ، مَنِ اسْتَطاعَ مِنْكُمُ الْباءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ؛ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ»
«إنِّي قَدْ رُزِقْتُ حُبَّهَا»
شَرَعَ الإسلام الخِطبة لحِكَم مُتعدِّدة، منها:
الاتفاق على أساسيات الحياة الزوجية وعصمة النفس وعِفَّتها وتحصينها وصونها من العلاقات المُحرَّمة
تعرُّف الخاطبينِ أحدهما إلى الآخر وحصول الأُلفة بينهما والاتفاق على أساسيات الحياة الزوجية
منح النفس السكينة والمودَّة وتعرُّف الخاطبينِ أحدهما إلى الآخر وحصول الأُلفة بينهما
توثيق الصِّلة بين الناس وإعمار الأرض وبقاء النوع الإنساني
أشارت الآية الكريمة في قول الله تعالى: ﴿وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَٰجٗا وَجَعَلَ لَكُم مِّنۡ أَزۡوَٰجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةٗ وَرَزَقَكُم مِّنَ
ٱلطَّيِّبَٰتِۚ أَفَبِٱلۡبَٰطِلِ يُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَتِ ٱللَّهِ هُمۡ يَكۡفُرُونَ﴾ إلى حِكمة من حِكم مشروعية الزواج, هي:
منح النفس السكينة والمودَّة
توثيق الصِّلة بين الناس
إعمار الأرض وبقاء النوع الإنساني
صمة النفس وعِفَّتها
المفهوم الذي يُقصد به: " طلب الرجل المرأة للزواج وهي وعد بذلك ومرحلة تسبق إجراء العَقْد":
الخُطبة
الطلاق
الزواج
معنى (يُؤْدَمَ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «انْظُرْ إلِيْهَا؛ فَإنِّهُ أَحْرَى أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُماَ»:
تكون بينكما التعاون والتسامح
تكون بينكما الرأفة والرحمة
تكون بينكما العدالة والمساواة
تكون بينكما المحبَّة والاتفاق
جميع ما يأتي من الأمور التي اعتنت بها الشريعة الإسلامية لبقاء الجنس البشري وتكاثره, ما عدا:
شَرعَت من الوسائل والأحكام ما يكفل ذلك
شَرعَت الأحكام التي تقضي على ظاهرة الرِّقِّ والعبودية
شَرعَت الأحكام التي تدعم إنشاء الأُسَر وتكفل المحافظة عليها
حَثَّت على الزواج
النص الشرعي الذي يدّل على حُكْم الخِطبة:
«إذِا خَطَبَ إلِيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إلِّا تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ»
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِير﴾
﴿وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُم بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ﴾
واحدة من الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق الأحكام الشرعية للخِطبة:
يُعَدُّ عدول أيٍّ من الخاطبينِ عن الخِطبة طلاقًا
عدم انعقاد الزواج بالخِطبة وقراءة الفاتحة
الحكمة من نظر الخاطبينِ أحدهما إلى الآخر أنَّ النظر أَدْعى إلى الأُلفة والمحبَّة والمودَّة بينهما
الخِطبة فقط مقدمة للزواج، وليست زواجًا
يُعدّ السبيل للتقارب والتعارف والتواصل بين أفراد المجتمع:
تُعدّ عصمة النفس وعِفَّتها وتحصينها وصونها من العلاقات المُحرَّمة التي تُفسِد المجتمع وتهدم الأخلاق من حِكم مشروعية:
واحدة من الآتية ليست من الأسباب التي تُلزِم المُقبلين على الزواج بعمل فحص طبي قبل الزواج:
منع انتشار بعض الأمراض بين أفراد الأُسرة
ضمان سعادة الزوجين
ضمان استقرار الزواج
ضمان تحقيق مبادئ الكرامة الإنسانية
جميع ما يأتي من حِكم مشروعية الزواج, ما عدا:
الاتفاق على أساسيات الحياة الزوجية
المفهوم الذي عرَّفه قانون الأحوال الشخصية الأردني بأنه: "عقد بين رجل وامرأة تَحِلّ له شرعًا لتكوين أُسرة", هو:
حُكم نظر الخاطبينِ أحدهما إلى الآخر:
فرض عين
سُنّة
فرض كفاية
مِّ المؤمنين التي تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكانت له نعِم الزوجة؛ إذ آمنت به حين كفر به الناس وصدَّقته حين كذَّبه الناس وواسته بمالها حين امتنع عنه الناس:
السيِّدة حفصة بنت عمر بن الخطاب رضي الله عنها
السيِّدة أم حبيبة بنت أبي سفيان رضي الله عنها
الخُطبة (بضَمِّ الخاء), هي:
عقد بين رجل وامرأة تَحِلّ له شرعًا لتكوين أُسرة
طلب الرجل المرأة للزواج وهي وعد بذلك
مرحلة تسبق إجراء عَقْد الزواج
الخطاب الذي يلقيه الخطيب في مناسبة مُعيَّنة