حَثَّ سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم المسلمين على حفظ القرآن الكريم وتعلُّمه وتعليمه, الحديث الشريف الذي يشير إلى ذلك:
«يُقال لقارئ القرآن: اقرأ وارقَ، فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها»
«تعاهدوا هذا القرآن، فو الذي نفسي بيده لهو أشد تفلُّتاً من الإبل في عقلها»
«من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها»
«خَيْركُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ»
الخليفة الذي ارتدَّ في زمنه الكثير من الناس عن الإسلام وحاربوا المسلمين فيما سُمِيَّ حروب الرِّدَّة, هو:
أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه
عثمان بن عفّان رضي الله عنه
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
عمر بن الخطّاب رضي الله عنه
هو ما نُقِل عن النبي صلى الله عليه وسلم من تفسير للقرآن الكريم، وأقوال الصحابة رضي الله عنهم:
التفسير بالإشارة
التفسير بالرأي
التفسير بالدراية
التفسير بالمأثور
الصحابي الجليل الذي أشار على الخليفة أبي بكر الصدّيق رضي الله عنه بجمع القرآن الكريم في مُصحَف واحد خشية ضياعه, هو:
بلال بن رباح رضي الله عنه
عبد الملك بن مروان رضي الله عنه
الترتيب الصحيح لمكان حِفظ المُصحَف الشريف بعد انتهاء عملية جَمعِه في مُصحَف واحد:
عمر بن الخطّاب رضي الله عنه - أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها
أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها - عمر بن الخطّاب رضي الله عنه
أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه - عمر بن الخطّاب رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها
عمر بن الخطّاب رضي الله عنه - حفصة بنت عمر رضي الله عنها - - أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه
الخليفة الذي أمر بجمع القرآن الكريم في مُصحَف واحد:
جميع ما يأتي من الأمور التي ظهرت في خدمة القرآن الكريم في العصر الحديث, ما عدا:
الطباعة
الخدمات التقنية
الترجمة
الرسم العثماني
واحدة من الآتية ليست من المدن التي أرسلت إليها نُسخ من المُصحَف الشريف في عهد الخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنه:
اليمن
الطائف
البصرة
الشام
دخلت أقوام جديدة في الإسلام، وأدّى اختلافها في اللهجة واللغة إلى اختلافها في قراءة القرآن الكريم في عهد:
سيِّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه
سيِّدنا عثمان بن عفّان رضي الله عنه
سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
سيِّدنا أبو بكر الصدّيق رضي الله عنه
ضبط المُصحَف الشريف، فوضع علامات تدلُّ على حركات الإعراب؛ حفاظًا على القرآن الكريم من التبديل والتحريف, هو:
نصر بن عاصم
يحيى بن يعمر
أبو الأسود الدؤلي
مروان بن الحكم
جميع ما يأتي من الصحابة الكرام الذين كلَّما نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم شيء من القرآن الكريم دعا بعضهم ليكتبوه في موضعه من القرآن الكريم, ما عدا:
أُبي بن كعب رضي الله عنه
الخلفاء الراشدون أُبي بن كعب رضي الله عنهم
حذيفة بن اليمان رضي الله عنه
زيد بن ثابت رضي الله عنه
الخليفة الذي تمّ في زمنه ضبط المُصحَف الشريف:
عبد الملك بن مروان
مؤلف كتاب تفسير القرآن العظيم
الزركشي
القرطبي
ابن كثير
البيضاوي
اهتمَّ المُفسِّر البيضاوي بالجانب البلاغي لتفاسير القرآن الكريم في كتابه:
أنوار التنزيل
تفسير القرآن العظيم
الجامع لأحكام القرآن
البرهان في علوم القرآن
اسم أُطلِق على الطريقة التي كُتِبت بها كلمات القرآن الكريم وحروفه في المُصحَف زمن سيِّدنا عثمان بن عفّان رضي الله عنه:
الفن العثماني
المُصحَف العثماني
الخط العثماني
ساعد الصحابي الجليل زيد بن ثابت رضي الله عنه في عملية نَّسْخ القرآن الكريم مجموعة من:
كُتّاب الوحي
الصحابة الكرام الماهرين في القراءة
علماء المسلمين
(أ + ب) رضي الله عنهما
مجموعة من الصحابة الكرام الماهرين في الكتابة اختارهم سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لكتابة القرآن الكريم, هم:
كُتاّب الرسول صلى الله عليه وسلم
كُتاّب الوحي
كُتاّب الصحابة
كُتاّب القرآن الكريم
تّم نقط الحروف المُتشابِهة في المُصحَف الشريف؛ لتمييز بعضها من بعض, في عهد الخليفة الأموي:
الوليد بن عبد الملك
عمر بن عبد العزيز
سليمان بن عبد الملك
تكفَّل الله تعالى بحفظ القرآن الكريم من أيِّ تحريف أو تبديل, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي:
﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾
﴿وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ﴾
﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾
﴿وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ﴾
اهتمَّ المُفسِّر الزركشي في كتابه البرهان في علوم القرآن بـ:
علوم القرآن الكريم
الجانب البلاغي
الجانب الفقهي
من الأمور التي ظهرت جَلِيًّا في خدمة القرآن الكريم في العصر الحديث بُغْيَةَ إيصال القرآن الكريم إلى الناس كافَّةً، ونشر الدعوة الإسلامية:
إنشاء المؤسسات
كان القرآن الكريم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم:
مكتوبًا في صُحُف مُتفرِّقة وليس مجموعًا في مُصحَف واحد
مكتوبًا في صُحُف مُتعددة ومجموعًا في مُصحَف واحد
مكتوبًا في صُحُف مُتفرِّقة ومجموعًا في مُصحَف واحد
مكتوبًا في صُحُف مُتعددة وليس مجموعًا في مُصحَف واحد
الصحابي الجليل الذي أشار إلى الخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنه أنْ ينسخ المُصحَف الشريف:
عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
أبي موسى الأشعري رضي الله عنه
عبد الله بن عبّاس رضي الله عنه
واحدة من الآتية ليست من أسباب اختيار الصحابي الجليل زيد بن ثابت رضي الله عنه لمهمتي جمع القرآن الكريم ونَسْخه
حفظه الكامل للقرآن الكريم
ملازمته سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
هِمَّته العالية وفهمه الدقيق للقرآن الكريم
اتقانه الرسم العثماني لحروف وكلمات القرآن الكريم
يُعدّ إنشاء المواقع الإلكترونية، والقنوات الفضائية، وتطبيقات الهواتف المحمولة من إحدى الأمور التي ظهرت في خدمة القرآن الكريم في العصر الحديث, هي:
الخلفاء الراشدون الذين كلّفوا الصحابي الجليل زيد بن ثابت رضي الله عنه بمهمتي جمع القرآن الكريم ونَسْخه, هم:
الخليفة أبو بكر الصدّيق والخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
الخليفة عمر بن الخطاب والخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنهما
الخليفة أبو بكر الصدّيق والخليفة عثمان بن عفّان رضي الله عنهما
الخليفة عثمان بن عفّان والخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنهما
أُمُّ المؤمنين التي حُفِظ عندها المُصحَف الشريف بعد جمعه هي السيِّدة:
حفصة بنت عمر رضي الله عنها
جويرية بنت الحارث رضي الله عنها
ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها
سودة بنت زمعة رضي الله عنها
ظهرت مُؤلَّفات تُعْنى بعلوم القرآن الكريم، مثل كتاب:
كانت نُسخ المصاحف خالية من التنقيط وعلامات الإعراب في عهد:
عدد نُسخ المُصحَف الشريف التي احتُفِظَ بها في المدينة المَنوَّرة عند نسخ المُصحَف في عهد عثمان بن عفّان رضي الله عنه:
نُسخة واحدة
نُسختان
أربع نُسخ
ثلاث نُسخ
كُتِب القرآن الكريم كاملًا في عهد:
رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
اهتمَّ المُفسِّر القرطبي في كتابه الجامع لأحكام القرآن بـ:
من الصحابة المُعلِّمين المُتقِنين لتعليم الناس تلاوة القرآن الكريم الذين أخذوا يُعلِّمونهم القرآن الكريم، ويُحفِّظونهم إيّاه:
حسان بن ثابت رضي الله عنه
جميع ما ذكر
التابعيان اللذان قاما بنقط الحروف المُتشابِهة في المُصحَف الشريف؛ لتمييز بعضها من بعض:
جابر بن يزيد ويحيى بن يعمر
مسلم بن يسار وجابر بن يزيد
يحيى بن يعمر ونصر بن عاصم
نصر بن عاصم ومسلم بن يسار