إحدى الآتية تشير إلى العزيمة في الوضوء:
استعمال الماء في غسل أعضاء الوضوء
فقدان الماء، أو تعذُّر استعماله بسبب المرض
التيمُّم عوضًا عن الوضوء
المسح على الخُفَّين عوضًا عن غسل القدمين في الوضوء
العزيمة في صوم رمضان:
الإفطار في رمضان، ثمَّ القضاء بعد ذلك
الوقوف
وجوب صيام شهر رمضان على المُكلَّف
استعمال الماء
المشقَّة التي ليست سببًا للرخصة, هي:
المشقَّة التي تُفْضي إلى ضرر بالإنسان
المشقَّة التي تُسبب ألمًا شديدًا لا يحُتمَل
المشقَّة التي توجِب التخفيف
المشقَّة المعتادة أو اليسيرة
حدى القواعد الفقهية الأساسية تعني أنَّ من مقاصد الشريعة الإسلامية رفع الحرج والمشقَّة عن المُكلَّفين، والتخفيف عنهم في الأحوال التي فيها مشقَّة، أو عُسْر، أو حرج, هي:
اليقين لا يزول بالشك
الأمور بمقاصدها
المشقَّة تجلب التيسير
الضرر يزال
واحدة من الآتية تشير إلى الرخصة في الصلوات الخمس:
الوقوف ركن في صلاة الفريضة
السفر أو المرض
إباحة الصلاة قاعدًا إنْ لم يستطع الوقوف
التيسير والتخفيف على الناس
يُعد المرض سببًا لرخصة:
التيمُّم عوضًا عن الوضوء وإباحة الصلاة قاعدًا إنْ لم يستطع الوقوف
المسح على الخُفَّين عوضًا عن غسل القدمين في الوضوء والتيمُّم عوضًا عن الوضوء
إباحة الصلاة قاعدًا إنْ لم يستطع الوقوف والإفطار في رمضان، ثمَّ القضاء بعد ذلك
الإفطار في رمضان، ثمَّ القضاء بعد ذلك والتيمُّم عوضًا عن الوضوء
رفض ياسر وزوجته سُمَيَّة رضي الله عنها النطق بكلمة الكفر أخذًا بـ
العفّة
المشقَّة
العزيمة
الرخصة
سبب رخصة إباحة الصلاة قاعدًا إنْ لم يستطع الوقوف, هو:
المرض
السفر
(أ + ب)
المشقَّة التي توجِب التخفيف هي:
المشقَّة المعتادة
المشقَّة اليسيرة
(ج + ب)
هي ما شَرعَه الله تعالى من أحكام؛ تخفيفًا على العباد في حالات خاصَّة:
الفريضة
الآية الكريمة التي استُنبطِت منها القاعدة الفقهية (المشقَّة تجلب التيسير):
﴿يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ﴾
﴿ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾
﴿مَن كَفَرَ بِاللَّهِ مِن بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ﴾
﴿ يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ ۚ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا ﴾
تدّل الآية الكريمة في قوله تعالى: ﴿يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ ۚ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا﴾ , على
تحقيق لمبدأ اليُسْر ورفع المشقَّة
العمل بالعزيمة
أَخْذُ المُكلَّف بالأحكام الأصلية
جميع ما ذكر
الآية الكريمة التي أنزلها الله تعالى بعد أخذ عمار بن ياسر رضي الله عنه بالرخصة عندما عذبه أبو جهل:
الرخصة التي أخذ بها عمار بن ياسر رشي الله عنها عندما عذّبه أبو جهل لينجو من العذاب:
ذكر آلهة قريش بالشر من دون الاعتقاد بذلك
ذكر آلهة قريش بالشر مع الاعتقاد بذلك
ذكر آلهة قريش بالخير من دون الاعتقاد بذلك
ذكر آلهة قريش بالخير مع الاعتقاد بذلك
جميع ما يأتي من الأمثلة على المشقَّة التي توجِب التخفيف, ما عدا:
تلف عضو من أعضاء الإنسان
معاناة الإنسان ألمًا شديدًا لا يُحتمَل
الزُّكام اليسير المعتاد
تأخّر شفاء الإنسان
جميع ما يأتي من الأمثلة على العزيمة, ما عدا:
الوضوء والاغتسال باستعمال الماء
أداء الصلوات الخمس تامَّة في أوقاتها
الوضوء والاغتسال بالمسح على الخُفين
صيام شهر رمضان
من الأمثلة على المشقَّة المعتادة أو اليسيرة:
تلف عضو من أعضاء الإنسان والزُّكام اليسير المعتاد
الصُّداع الخفيف وزيادة مرض الإنسان
الزُّكام اليسير المعتاد والصُّداع الخفيف
زيادة مرض الإنسان وذهاب نفسه
واحدة من الآتية ليست من الأمثلة على الرخصة:
جمع الصلاة في المطر
قَصْر الصلاة الرباعية في السفر
جمع الصلاة في السفر
تدّل الآية الكريمة في قوله تعالى: ﴿فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾, على إحدى الرخص في الشريعة الإسلامية, هي:
الآية الكريمة التي تشير إلى مراعاة الشريعة الإسلامية أحوال المُكلَّفين
﴿وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ﴾
﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ﴾
﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا﴾
﴿فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ﴾
سبب الرخصة في قول الله تعالى في الآية الكريمة: ﴿وَإِن كُنتُم مَّرْضَىٰ أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا﴾, هو:
تعذُّر استعمال الماء بسبب المرض
فقدان الماء
(ب + ج)
النص الشرعي الذي يدّل على رخصة العمل بالصلوات الخمس:
عنْ عليِّ بنِ أبي طالبٍ رضي الله عنه قال: «رَخَّصَ لنَا رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم في المْسْحِ عَلى الخْفَّينْ»
﴿فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ﴾
«صَلِّ قائمًا فَإنْ لَم تسَتطِع فَقاعِدًا، فَإنْ لَم تَسْتَطِع فَعَلى جَنْبٍ»
﴿وَإِن كُنتُم مَّرْضَىٰ أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لَامَسْتُمُ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا﴾
يُعد التيسير والتخفيف على الناس سببًا لرخصة
الحُكم الشرعي للعمل في العزيمة:
مندوب
مستحب
واجب
مباح
الصحابي الجليل الذي أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له: شَّر يا رسول الله، ما تُرِكْتُ حتى نلِتُ مِنْكَ، وذكرْتُ آلهتهم بخير:
عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه
عمار بن ياسر رضي الله عنه
ياسر بن عامر رضي الله عنه
سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
العمل بها واجب؛ لأنَّها الأصل الثابت بالدليل الشرعي، ولا يجوز تركها إلّا لعذر شرعي, هي:
العدالة
المفهوم الذي يشير إلى "أَخْذُ المُكلَّف بالأحكام الأصلية التي شَرعَها الله تعالى تشريعًا عامًّا لجميع المسلمين", هو: