من حكمة الله تعالى أنْ جعل الناس مختلفين في أعراقهم وثقافاتهم ولغاتهم ليحصل بينهم:
التكامل والتعارف والتعاون
العدل والرحمة والمساواة
المحبة والاحترام والتقدير
جميع ما ذكر
جميع ما يأتي من مبادئ التعايش الإنساني في الإسلام, ما عدا:
المساواة في الحقوق والواجبات
الحوار بالحُسْنى
وحدة الأصل البشري
الكرامة الإنسانية
معنى مفردة (عَدْوًا) في قول الله تعالى في الآية الكريمة: (وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْم):
الدفع إلى ارتكاب جريمة الظلم
عداوة
اعتداءً
قائمين
يُقصَد بالتعايش الدولي إقامة علاقات مع الدول الأُخرى والتعايش معها بعيدًا عن الصدام، ما لم تكن:
مُعادِية للإسلام
مُعتدِية على المسلمين
مُحارِبة للإسلام
النص الشرعي ال يشير إلى الحفاظ على مُقدَّرات البيئة، استنادًا إلى مبدأ التعامل بالمثِل وعدم الاعتداء:
«تُوفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي بثلاثين صاعًا من شعير»
«مَن قَتَلَ مُعَاهَدًا لَمْ يَرِحْ رَائحِةَ الْجَنَّةِ، وَإنِّ رِيحَهَا تُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ أَرْبَعِينَ عَامًا»
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾
﴿إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ﴾
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بمبادئ التعايش الإنساني في الإسلام:
أمر الإسلام بمعاملة جميع الناس بالعدل حتى لو كانوا أعداءً
أثبت الإسلام مبدأ الكرامة الإنسانية للمسلمين فقط
دعا الإسلام إلى الحوار الذي يقوم على احترام الآخر
أكَّد الإسلام أنَّ الناس يرجعون في وجودهم إلى أصل واحد
مبادرة تبنَّتها الأُمم المتحدة على المستوى العالمي في الأسبوع الأوَّل من شهر شباط من كلِّ عام:
العهدة العمرية
نحو كلمة سواء
رسالة عمّان
الوئام بين الأديان
كاتب وثيقة المدينة المُنوَّرة التي نصَّت على عدم جعل المُواطَنة للمسلمين وحدهم بل شملت غير المسلمين بمقتضى الإقامة في المدينة المُنوَّرة والالتزام بأحكام الوثيقة, هو:
أبو بكر الصديق رضي الله عنه
عثمان بن عفّان رضي الله عنه
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
رسول الله صلى الله عليه وسلم
معنى مفردة (بِالْقِسْطِ) في قول الله تعالى في الآية الكريمة (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ):
بالعدل
بالعدالة
بالمساواة
بالتعاون
مجال من مجالات التعايش الإنساني من أمثلته إشاعة الوئام بين أفراد المجتمع والتكافل والتضامن معهم والإحسان إليهم وقبول هداياهم ومشاركتهم في أفراحهم ومواساتهم عند المصائب:
التعايش الاقتصادي
التعايش الديني
التعايش الاجتماعي
التعايش الدولي
عمل الإسلام على توثيق أواصر التعايش بين المسلمين وبين بقية أفراد المجتمع, يدّل هذا على واحد من مبادئ التعايش الإنساني في الإسلام:
البرِ والإحسان
العدالة
مدينة تقع في جنوب المملكة العربية السعودية، وقد كان سُكّانها من النصارى في ذلك الوقت، ثمَّ أسلموا فيما بعدُ:
نجران
حائل
الطائف
القطيف
جميع ما يأتي من مجالات التعايش الإنساني, ما عدا:
التعايش الثقافي
مجال التعايش الإنساني الذي يُسهِم في الحفاظ على السَّلْم والأمن الداخليين ويتيح لغير المسلمين تعرُّف الإسلام ومبادئه والمشاركة في السلطة السياسية, هو:
التعايش السياسي
كَفَل الإسلام حقَّ المُواطَنة لغير المسلمين داخل الدولة؛ بُغْيَةَ تحقيق:
التعايش الاجتماعي بين جميع مُكوِّنات المجتمع
التعايش الدولي بين جميع مُكوِّنات المجتمع
التعايش السياسي بين جميع مُكوِّنات المجتمع
التعايش الديني بين جميع مُكوِّنات المجتمع
حرص الإسلام على رعاية غير المسلمين الذين يقيمون في المجتمع المسلم وكَفَل لهم حقوقهم ومصالحهم
حَثَّ الإسلام على الإحسان إلى الناس جميعًا حتى لو كانوا مخالفين لنا في الدين والعقيدة ومعادين للمسلمين
نهى الإسلام عن الجدال المذموم ونهى المسلمين عن سَبِّ الآخر وشتمه
حَثَّ الإسلام على دفع الظلم عن الناس؛ سواء كانوا من المسلمين، أو من غير المسلمين
نهى الإسلام عن الجدال المذموم؛ لأنهَّ يُزعزِع دعائم التعايش السلمي, الآية الكريمة التي تدّل على ذلك:
﴿ادْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ۖ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ﴾
﴿لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾
﴿وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ)
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا ۚ اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ﴾
«تُوفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي بثلاثين صاعًا من شعير», يشير هذا الحديث إلى إحدى مجالات التعايش الإنساني في الإسلام:
لتعايش السياسي
تُعَدُّ ضرورةً حتميةً وعاملًا مُهِمًّا لاستقرار الأوطان وتحقيق السَّلْم المجتمعي وجلب الرخاء الاقتصادي:
إقامة العلاقات الاجتماعية بين الشعوب
إقامة العلاقات الدولية بين الشعوب
إقامة العلاقات الاقتصادية بين الشعوب
إقامة العلاقات السياسية بين الشعوب
أشار قول الله تعالى في الآية الكريمة: (لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ), إلى مبدأ من مبادئ التعايش الإنساني, هو:
التبادلات التي يشملها مجال التعايش الدولي:
الاجتماعي والاقتصادي والعلمي
الثقافي والديني والسياسي
الاقتصادي والعلمي والثقافي
السياسي والديني والاجتماعي
تشير الآيات الكريمة في قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا), إلى إحدى مجالات التعايش الإنساني, هو:
جميع ما يأتي من أروع صور التعايش الإنساني التي ضربتها المملكة الأردنية الهاشمية بين أبناء المجتمع الأردني على اختلاف أديانهم وأعراقهم, ما عدا:
المفهوم الذي يعني "الإقرار بحرية الناس في اختيار معتقداتهم", هو:
مبادرة قدَّمتها المملكة الأردنية الهاشمية وأعلنها جلالة المَلِك عبد الله الثاني ابن الحسين - حفظه الله- في الهيئة العمومية للأُمم المتحدة, هي:
الدعوة إلى التعايش الإنساني
قول الله تعالى الدّال على مبدأ وحدة الأصل البشري في الإسلام:
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً﴾
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستقبل وفود غير المسلمين الذين يأتون إلى المدينة المُنوَّرة لمقابلته، ويلتقي بهم في:
المسجد
ساحة المدينة
بيته
مجلسه
المفهوم الذي يُقصد به إعطاء كل ذي حقٍّ حقَّه:
العدل
التكامل
المساواة
يُقصَد به تقبُّل الآخرين على اختلاف معتقداتهم وأعراقهم وثقافاتهم، واحترامهم، والتعامل معهم في جوانب الحياة المُتعدِّدة وَفق مبادئ الشريعة الإسلامية وأحكامها:
التعايش الإنساني