آخر ما أوصى به رسول اللهصلى الله عليه وسلم في خُطبة حَجَّة الوداع:
التحذير من اتّباع الشيطان
الإحسانُ إلى النساء
الدعوة إلى التمسُّك بالقرآن الكريم
تأكيد مبدأ المساواة
جميع ما يأتي من الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام, ما عدا:
اختيار الزوج
الحضانة
التملّك والتصرّف
التعلُّم
وصف الإسلام من يوجّه الإتهام للنساء الطاهرات العفيفات في أعراضهنَّ بأنَّهم:
فاسقون
منافقون
كاذبون
جميع ما ذكر
السورة التي جاء في أوَّل آية فيها الحُكْم الإلهي بالمساواة بين الرجال والنساء وتأكيد أنَّ الناس جميعًا متساوون في أصل خِلْقتهم:
مريم
النساء
المؤمنون
آل عمران
أُمِّ المؤمنين التي كانت مرجعًا في أحكام الدين, هي:
السيِّدة حفصة رضي الله عنها
السيِّدة عائشة رضي الله عنها
السيِّدة سودة رضي الله عنها
السيِّدة خديجة رضي الله عنها
أُمُّ المؤمنين التي أشارت على سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية عندما تأخَّر أصحابه في ذبح هَدْيهم، وحَلْق رؤوسهم بأنْ يخرج ولا يُكلِّم أحدًا منهم حتى يذبح هَدْيه ويحْلِق شَعْره:
السيِّدة ميمونة رضي الله عنها
السيِّدة أم حبيبة رضي الله عنها
السيِّدة أُمِّ سلمة رضي الله عنها
أعطى الإسلام المرأة المكانة التي تستحق وعَدَّها شريكة للرجل في الحياة وأقرَّ لها حقوقًا كما للرجل, الآية الكريمة التي أشارت إلى ذلك, هي
﴿وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً﴾
﴿وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَىٰ وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ﴾
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأداة المرأة للعبادات الجماعية:
أوجب عليها حضور الجمعة والجماعات
أباح لها الذهاب إلى المسجد
أعفاها من الصوم والصلاة في حالتي النَّفاس والحيض
كلَّفها الله تعالى بالعبادة مثل الرجل، لكنَّه راعى ظروفها الخاصَّة
واحدة من الآتية ليست من الأسباب التي اشترطها الإسلام لوجود ولي أمر امرأة في عَقْد الزواج:
لإجبارها على الزواج
لنُصحِها
لتوجيهها إلى حُسْن الاختيار
للتأكُّد أنَّ الرجل أَهْلٌ لها
مقدار المَهْر الذي أراد سيِّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه تحديده في مهور النساء عندما كان يخطب في الناس على المنبر:
500 درهم
400 درهم
300 درهم
200 درهم
من حقِّ المرأة أنْ تُشارِك زوجها في بناء الأُسرة وتربية الأبناء على الأخلاق الحميدة والقِيَم الإسلامية الحَسَنة, قول رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى ذلك:
«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأهْلهِ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لَأهْلي»
«مَنْ كانَ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ، فَصَبَر علَيْهِنَّ، وَأَطْعَمَهُنَّ، وَسَقاهُنَّ، وَكَساهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ، كُنَّ لَهُ حِجابًا مِنَ النّارِ يَوْمَ الْقِيامَةِ»
«إذِا اسْتَأْذَنَتْ أَحَدَكُمُ امْرَأَتهُ إلِى الْمَسْجِدِ فَلا يَمْنَعْها»
«وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ، وَهِيَ مسَؤُولةَ عَنهْمْ»
معنى مفردة (قِنطَارًا) في قول الله تعالى: (وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا):
مالًا كثيرًا
مالًا قليلًا
شيئًا قليلًا
شيئًا كثيرًا
امرأة طُلِّقت من زوجها قال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بَلَى، جُدِّي نَخْلَكِ، فَإنِكِ عَسَى أَنْ تَصَدَّقِي، أَوْ تَفْعَلِي مَعْرُوفًا», هي:
أمامة بنت أبي العاص بن الربيع رضي الله عنها
فاطمة بنت الوليد بن المغيرة رضي الله عنها
سلمى بنت صخر بن عامر رضي الله عنها
أسماء خالة جابر بن عبد الله رضي الله عنها
الصحابية الجليلة التي قالت: «أَمَرَنا رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم أَنْ نَخْرُجَ في الْعيدَيْنِ»:
أُمُّ عطية نسيبة الأنصارية
أُمُّ سلمة هند بنت أبي أمية
أُمُّ قيس بنت محصن الأسدية
أُمُّ حبيبة رملة بنت أبي سفيان
الصحابي الجليل الذي قال: «كُنَّا في الجاهِليَّةِ لا نَعُدُّ للنِّساءِ أمرًا حتّى أَنْزَلَ اللهُ فيهنَّ ما أَنْزَلَ، وقسمَ لَهُنَّ ما قَسَمَ، وذَكَرَهُنَّ الله تعالى، رَأَيْنا لَهُنَّ بذِلك عَلَيْنا حَقًّا», هو:
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
أبو بكر الصديق رضي الله عنه
عثمان بن عفان رضي الله عنه
عمر بن الخطاب رضي الله عنه
القانون الذي نصَّ على أنَّ الأُمَّ أحقُّ بحضانة ولدها وتربيته حال الزوجية وبعد الفُرْقة:
قانون الضمان الإجتماعي الأردني
قانون الشؤون الإجتماعية والعمل
قانون الأحوال الشخصية الأردني
قانون التنمية الإجتماعية
قانون أُقِرَّ عام 2023م تضمَّن مجموعة من النصوص التي تَحكُم بتجريم أيِّ اعتداء على خصوصية الآخرين وبخاصَّةٍ ما قد يتعرَّض له الأطفال والنساء والفتيات من إساءة باستخدام أيِّ وسيلة إلكترونية:
قانون الجرائم الإلكترونية الأردني
قانون المعاملات الالكتروني الاردني
قانون التجارة الإلكترونية الأردني
يشير قول رسول اللهصلى الله عليه وسلم: «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأهْلهِ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لَأهْلي» إلى إحدى الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام, هي:
أداء العبادات الجماعية
المحافظة على عِرضها وسُمعتها
التكريم والتقدير والرعاية
إبداء الرأي والمشاركة في بناء المجتمع
النص الشرعي الذي يدًل على أداء المرأة العبادات الجماعية:
(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
أشارت قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) إلى أحد الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام:
أوَّل مُمرِّضة في الإسلام كلّفها النبيصلى الله عليه وسلم بتمريض سعد بن معاذ رضي الله عنه الذي أُصيب بجروح بليغة في غزوة الخندق:
ليلى العدويّة رضي الله عنها
زنيرة الرومية رضي الله عنها
يسيرة الأنصاريّة رضي الله عنها
رفيدة الأسلمية رضي الله عنها
دلّ موقف المرأة التي خالفت سيِّدنا عمر بن الخطّاب رضي الله عنه في تحديده المَهْر, على إحدى الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام:
المشاركة في بناء الأُسرة وتربية الأبناء
معنى مفردة (جِدَتِهِ) في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم «مَنْ كانَ لَهُ ثَلاثُ بَناتٍ، فَصَبَر علَيْهِنَّ، وَأَطْعَمَهُنَّ، وَسَقاهُنَّ، وَكَساهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ، كُنَّ لَهُ حِجابًا مِنَ النّارِ يَوْمَ الْقِيامَةِ»:
جدالِهِ ونِقاشِه
وُسعِهِ وطاقتهِ
خاصِمُه وعِناده
حداثتُه وطرافتُه
جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم تشكو أباها, فقالت له: «أَجَزْتُ ما صَنَعَ أَبي، وَلكِنْ أَرَدْتُ أَنْ تَعْلَمَ النِّساءُ أَنْ لَيْسَ لِلْآباءِ مِنَ الْأمْرِ شَيءٌ», دلّ ذلك على إحدى الحقوق الاجتماعية للمرأة في الإسلام:
عَدَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بِرَّها أعظم درجةً من الجهاد في سبيل الله تعالى:
بِرّ البنت
بِرّ الزوجة
بِرّ الأخت
بِرّ الأُمِّ