المقصود بـ ﴿اخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ﴾ في قوله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ﴾:
تنوُّع عُلومكم ولغاتكم
تنوُّع لغاتكم وأجناسكم
تنوُّع عُلومكم وأجناسكم
تنوُّع لغاتكم وأفكاركم
أثبتت الدراسات العلمية أنَّ للنوم أثرًا كبيرًا في صِحَّة الإنسان؛ فهو ضروري لتنشيط:
الدماغ والذاكرة
الدماغ والرئتين
القلب والذاكرة
القلب والدماغ
اختُتمِت الآية الكريمة في قوله تعالى: ﴿إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾ بالدعوة إلى التفكُّر في:
خَلْق السماوات والأرض
اختلاف ألسنة الناس وألوانهم
ظاهرة البرق والغيث
الحكمة من الزواج
واحدة من الآتية ليست من آثار قِلَّة النوم على صِحَّة الإنسان:
تؤدّي إلى حدوث اضطرابات
تجعل الدماغ أقلَّ كفاءة
تُساهم في زيادة فرص الإصابة بآلام الظهر
تؤدّي إلى عدم استقرار الحالة النفسية
خُتمِت الآيات الكريمة بقوله تعالى: ﴿إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ﴾ لبيان أنَّ:
التفكُّر في الحكمة من الزواج واجب على الإنسان
الشواهد السابقة في الآية الكريمة يفهمها أصحاب العقول السليمة
اختلاف الألوان واللغات عِبْرة لكلِّ ذي علم وبصيرة
التوجيهات الواردة في الآيات الكريمة لا يعقلها إلّا مَنْ يسمع ويتدبر
المقصود بمفردة ﴿طَمَعًا﴾ في قوله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ
بَعْدَ مَوْتِهَا إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾:
رجاءً ورغبةً
قناعًة ورضى
حرصًا ونهم
جشعًا وشراهة
خُتمِت الآيات الكريمة بقوله تعالى: ﴿إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾ للدلالة على أنَّ:
خُتمت الآية الكريمة التي تتحدّث عن خَلْق ظاهرة البرق ونعمة الغيث بقوله تعالى:
﴿إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾
﴿إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّلْعَالِمِينَ﴾
﴿إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَسْمَعُونَ﴾
﴿إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴾
خَلْق الله تعالى نعمة النوم وفيها تحصل الراحة ويذهب التعب، الآية الكريمة الدالَّة على ذلك:
(وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ)
(وَابْتِغَاؤُكُم مِّن فَضْلِهِ)
(اخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ)
(وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ)
أخبرت الآيات الكريمة من سورة الروم أنَّ من دلائل قدرة الله تعالى تشكُّل ظاهرة يمكن للناس رؤيتها, هي:
الخسوف
الغمام
تعاقب الليل والنهار
البرق
من أهم موضوعات سورة الروم:
الدعوة إلى إعمال العقل والتفكُّر في الكون
التَّنويهُ بشأنِ القُرآنِ وإقامةُ الأدلَّةِ على أنَّه مِن عندِ اللَّهِ
إثباتُ البَعثِ والجزاءِ وبيانُ أحوالِ النَّاسِ في الشِّدَّةِ والرَّخاءِ
بيان نعيم أهل الجنة وعذاب أهل النار
خُتمت الآية الكريمة التي تتحدّث عن نعمة النوم بقوله تعالى:
طبيعة العلاقة التي يجب أنْ تربط بين الزوجين وأعضاء الأُسرة كافَّةً، هي:
المحبَّة والمودَّة
المحبَّة والرحمة
الرحمة والسكينة
المحبَّة والسكينة
فيه استمرار بقاء الإنسان واستمرار نسله:
الزواج
تنوُّع البشر
نعمة النوم
نعمة الغيث
المقصود بمفردة ﴿لِّتَسْكُنُوا﴾ في قوله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً
وَرَحْمَةً ۚإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾:
لتقروا
لتهدؤوا
لتأنسوا
لتطمئنوا
تشير الآيات الكريمة في قول الله تعالى: ﴿الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾، إلى:
التفكُّر في خَلْق الله تعالى معرفة سعة رحمة الله وإحسانه إلى خلقه
التفكُّر في خَلْق الله تعالى علم بسعة قدرة الله ودقَّة إتقانه للمخلوقات
التفكُّر في خَلْق الله تعالى عبادة تُقرِّبنا إليه وتزيدنا يقينًا أنهَّ خالق الكون بهذا الشكل البديع
التفكُّر في خَلْق الله تعالى قوة إيمانية تزيد بسعة علم الله وخبرته بخلقه
خُتمت الآية الكريمة التي تتحدّث عن خَلْق السماوات والأرض وتنوُّع البشر بقوله تعالى:
﴿نَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ﴾
يخاف الناس من الصواعق والضوء الذي قد يحدث من البرق، وفي الوقت نفسه يطمعون في:
الرعد
الحرارة
الكهرباء
الغيث
الآية الكريمة التي تدّل على كمال قدرة الله تعالى وعظيم حكمته وإحسانه:
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا﴾
﴿وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ﴾
﴿وَمِنْ آيَاتِهِ مَنَامُكُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ﴾
﴿وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا﴾
الآية الكريمة التي تبيّن الحكمة من خَلْق السماوات والأرض واختلاف الناس في لغاتهم وألوانهم:
المقصود بمفردة ﴿آيَاتِهِ﴾ في قوله تعالى: ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً
شخصه
وحدانيته
عجائب مصنوعاته
علامات قدرته
الحكمة من جعل الزوجين من أصل واحد هي تحقيق:
المحبَّة
المودّة
السكينة
الرحمة
جميع ما يأتي من موضوعات الآيات الكريمة الواردة في سورة الروم، ما عدا:
الزواج سكينة ومودَّة ورحمة
نعمة النسيان
المقصود بقوله تعالى: ﴿وَابْتِغَاؤُكُم مِّن فَضْلِهِ﴾ دعوة إلى:
السعي في طلب الرزق
أصحاب العقول السليمة
التفكُّر في الحكمة من الزواج
إيجاد اختلاف بين لغات الناس
أي العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلّق بسورة الروم:
سورة الروم مكِّية وعدد آياتها (66) آيةً
سورة الروم مدنيّة وعدد آياتها (66) آيةً
سورة الروم مكِّية وعدد آياتها (60) آيةً
سورة الروم مدنيّة وعدد آياتها (60) آيةً
جميع ما يأتي أمراض جسدية ترتبط بقِلَّة النوم, ما عدا:
سرعة ظهور علامات الشيخوخة
أمراض الأوعية القلبية
فقر الدم
السُّكري
إنَّ في خَلْق السماوات والأرض واختلاف الألوان واللغات عِبْرةً لكلِّ:
ذي علم وبصيرة
العقول السليمة
مَن يسعى في طلب الرزق
مَنْ يسمع ويتدبر