يجب على الزوج أنْ يُنفِق على زوجته:
قبل الدخول بها
قبل كتابة عَقْد الزواج
بعد كتابة عَقْد الزواج
بعد الدخول بها
جميع ما يأتي من ثمرات قيام كلٍّ من الزوجين بحقوق الآخر, ما عدا:
تحقيق الغاية من الزواج
قوَّة المجتمع وتماسكه وانتشار الأمن فيه
انهيار الحياة الزوجية
طاعة الله تعالى
تشمل النفقة توفير ما تحتاج إليه الزوجة من مسكن وطعام وكُسْوَة وعلاج، وهي تُقدَّر بحسب:
حالة الزوجة غنية أو فقيرة
المتوسط المعيشة في المجتمع
حالة الزوج عُسرًا أو يُسرًا
الوضع الاقتصادي العام
يدّل قول رسول الله (ص) للصحابي الذي أراد الزواج: «فَالْتَمِسْ وَلَوْ خَاتِمًا مِنْ حَدِيدٍ» على أحد الحقوق الخاصَّة للزوجين:
الإرث
المَهْر
النفقة
الطاعة بالمعروف
واحدة من الآتية ليست من الشروط التي تتحقَّق بها الصحبة الجميلة بين الزوجين:
التجاوز عن الأخطاء
أن يُثقِل أحدهما على الآخر بكثرة المطالب ويُكلِّفه فوق طاقته
البُعْد عن التعنيف
تجنُّب الإساءة المادية والإساءة المعنوية
يشير قول ابن عبّاس رضي الله عنه: «إِنِّي لَأحِبُّ أَنْ أَتَزَيَّنَ لِلْمَرْأَةِ كَمَا أُحِبُّ أَنْ تَتَزَيَّنَ لِيَ الْمَرْأَةُ» إلى إحدى صور المعاشرة بالمعروف
بين الزوجين:
الصحبة الجميلة
حفظ خصوصية العلاقة الزوجية
الصبر
الاهتمام المتبادل
معنى (يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ) الواردة في قول رسول الله (ص): «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ،
الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»:
أيْ ما يكون بينهما من الأمور والأسرار الزوجية الخاصَّة
أنْ يكون كلٌّ منهما موضع اهتمام الآخر فيعمل على مراعاة مشاعره والوفاء بحاجاته قَدْر الاستطاعة
أنْ تصبر الزوجة على زوجها إذا أصابته ضائقة مادية وأن يصبر الزوج على زوجته إذا مَرَّت بتغيُّرات صِحِّية
ألّا يُثقِل أي من الزوجين على الآخر بكثرة المطالب وألّا يُكلِّفه فوق طاقته
معنى مفردة (نِحْلَةً) في قوله تعالى: (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً):
هَدِيَّة
مَعْروفًا
جَزاءٌ
إِحْسانًا
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بمَهْر الزوجة:
جعل الإسلام للمَهْر حَدًّا أعلى وحَدًّا أدنى؛ مراعاةً لاختلاف أحوال الناس وظروفهم
لا يجوز لأحد أنْ يأخذ من مَهْر الزوجة شيئًا إلّا بطيب نفس منها
حَثَّ الإسلام على التيسير في المهور؛ لكيلا يَحول ارتفاع المهور دون إقبال الشباب على الزواج
المَهْر حقٌّ للزوجة ولها أنْ تتصرَّف فيه كيفما شاءت
يرُث الزوج زوجته كما ترُث الزوجة زوجها عند:
كتابة عَقْد الزواج
الدخول بها
الخِطبة
دفع جزء من المَهْر
حَثَّ رسول الله (ص) المرأة وأولياءها على اختيار الزوج المناسب لها بأن يكون مَنْ تَرْضَوْنَ:
مالَهُ وَحَسَبهُ
دينَهُ وَخُلُقَهُ
جَمالَهُ ودينَهُ
خُلُقَهُ ومالَهُ
من صور المعاشرة بالمعروف يكون بأن تتحمَّل الزوجة زوجها في مرضه وهمومه:
حُكم محافظة الزوجة على عِرض زوجها وماله في الشريعة الإسلامية:
مُباح
واجب
مندوب
مُستحب
بيَّن الله تعالى ميراث كلٍّ من الزوجين مُفصَّلًا في سورة:
البقرة
الطلاق
النساء
مريم
زوج السيِّدة زينب رضي الله عنها بنت رسول الله (ص) وقع أسيرًا بعد انتصار المسلمين في بدر ولمّا بعث أهل مكَّة في فداء أُسَرائِهم
بعثت زينب لتفتديه بمال وبقلادة لها كانت عند خديجة أدخلتها بها عليه:
أبو العاص بن الربيع
علي بن أبي طالب
عثمان بن عفّان
أبو موسى الأشعري
للزوج على زوجته حقوقًا واجبةً عليها. ومن هذه الحقوق:
النفقة والمحافظة على عِرضه وماله
المَهْر والنفقة
طاعته بالمعروف والإرث
طاعته بالمعروف والمحافظة على عِرضه وماله
قيل لأحد الصالحين وقد أراد طلاق زوجته: ما الذي يريبك منها؟ فقال: العاقل لا يهتك سترًا، فلمّ طلَّقها قيل له: لِمَ طلَّقتها؟
فقال: مالي ولامرأة غريبة, يدّل هذا الموقف على إحدى صور المعاشرة بالمعروف:
الموضوع الذي تناوله قول رسول الله(ص): «أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»:
الحقوق المشتركة بين الزوجين
حقوق خاصَّة بالزوج
حقوق خاصَّة بالزوجة
جميع ما ذكر
يترتَّب على عَقْد الزواج حقوقٌ للزوجة على زوجها. ومن هذه الحقوق:
المعاشرة بالمعروف والإرث
المعاشرة بالمعروف والنفقة
المَهْر والإرث
قول رسول الله (ص) الذي يدّل على حفظ خصوصية العلاقة الزوجية:
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لَأهْلهِ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لَأهْلي»
«أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
قول الله تعالى الذي يشير إلى حق من الحقوق الخاصَّة بالزوجة:
(وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا)
(وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا)
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
الحقوق التي دّل عليها قول رسول الله (ص): «لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»:
الحقوق الخاصَّة بالزوج
الحقوق الخاصَّة بالزوجه
الحقوق الاجتماعية للمرأة
من الواجب على الزوجة احترام زوجها وتقديره وطاعته فيما يرضي الله تعالى, الحديث الشريف الدّال على ذلك:
- «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
الصداق هو اسم من أسماء:
الزكاة
الصدقة
قال رسول الله (ص) : «لَا طَاعَةَ لِمَخلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الله », أشار الحديث الشريف إلى حقّ من الحقوق الخاصَّة بالزوج:
طاعته بالمعروف
المحافظة على عِرْضه
تعسَّفه على زوجته
المحافظة على ماله
من الحقوق المشتركة بين الزوجين التي حدَّدتها الشريعة الإسلامية:
النفقة والطاعة بالمعروف
الطاعة بالمعروف والمحافظة على المال
هو مبلغ من المال يدفعه الزوج لزوجته؛ تكريمًا لها، وتأكيدًا لصِدْق رغبته في الزواج بها:
الميراث
حَثَّ الإسلام كُلًّ من الزوجين أنْ يُعامِل الآخر بالمعروف والإحسان, قول رسول الله (ص) الدال على ذلك:
«لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرّها»
من صور المعاشرة بالمعروف بين الزوجين يتحقَّق بالاحترام والتقدير المتبادل بينهما والرفق وانتقاء أجمل الألفاظ والعمل
على إيجاد جوٍّ من الحوار البَنّاء:
جميع ما يأتي من صور المعاشرة بالمعروف, ما عدا:
حَثَّ رسول الله(ص) الرجل على اختيار الزوجة المناسبة له بأن تكون ذات:
الحَسَبِ
الدّينِ
الجَمالِ
المالِ
لا يجوز لأيٍّ من الزوجين أنْ يُفشِي سِّر الآخر وعيوبه أو أنْ يُطلِع أحدًا على حياتهما الزوجية حتى لو كان أقرب الناس
إليهما؛ لأنَّ ذلك يؤدّي إلى:
نشوء الخلافات والشعور بعدم الطمأنينة
حدوث تغيُّرات صِحِّية أو نفسية للزوجين
زيادة الألفة في العلاقة الزوجية
(أ + ج)
حُكم المَهْر للزوجة على زوجها عند عَقْد الزواج في الشريعة الإسلامية: