تشمل النفقة توفير ما تحتاج إليه الزوجة من مسكن وطعام وكُسْوَة وعلاج، وهي تُقدَّر بحسب:
الوضع الاقتصادي العام
المتوسط المعيشة في المجتمع
حالة الزوج عُسرًا أو يُسرًا
حالة الزوجة غنية أو فقيرة
بيَّن الله تعالى ميراث كلٍّ من الزوجين مُفصَّلًا في سورة:
مريم
الطلاق
النساء
البقرة
معنى مفردة (نِحْلَةً) في قوله تعالى: (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً):
مَعْروفًا
إِحْسانًا
جَزاءٌ
هَدِيَّة
من صور المعاشرة بالمعروف بين الزوجين يتحقَّق بالاحترام والتقدير المتبادل بينهما والرفق وانتقاء أجمل الألفاظ والعمل
على إيجاد جوٍّ من الحوار البَنّاء:
الصحبة الجميلة
الاهتمام المتبادل
حفظ خصوصية العلاقة الزوجية
النفقة
من الواجب على الزوجة احترام زوجها وتقديره وطاعته فيما يرضي الله تعالى, الحديث الشريف الدّال على ذلك:
«أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»
- «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لَأهْلهِ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لَأهْلي»
الصداق هو اسم من أسماء:
الصدقة
المَهْر
الزكاة
زوج السيِّدة زينب رضي الله عنها بنت رسول الله (ص) وقع أسيرًا بعد انتصار المسلمين في بدر ولمّا بعث أهل مكَّة في فداء أُسَرائِهم
بعثت زينب لتفتديه بمال وبقلادة لها كانت عند خديجة أدخلتها بها عليه:
علي بن أبي طالب
أبو موسى الأشعري
أبو العاص بن الربيع
عثمان بن عفّان
جميع ما يأتي من صور المعاشرة بالمعروف, ما عدا:
الصبر
الإرث
يجب على الزوج أنْ يُنفِق على زوجته:
قبل الدخول بها
قبل كتابة عَقْد الزواج
بعد الدخول بها
بعد كتابة عَقْد الزواج
للزوج على زوجته حقوقًا واجبةً عليها. ومن هذه الحقوق:
المَهْر والنفقة
طاعته بالمعروف والمحافظة على عِرضه وماله
النفقة والمحافظة على عِرضه وماله
طاعته بالمعروف والإرث
من صور المعاشرة بالمعروف يكون بأن تتحمَّل الزوجة زوجها في مرضه وهمومه:
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بمَهْر الزوجة:
لا يجوز لأحد أنْ يأخذ من مَهْر الزوجة شيئًا إلّا بطيب نفس منها
حَثَّ الإسلام على التيسير في المهور؛ لكيلا يَحول ارتفاع المهور دون إقبال الشباب على الزواج
جعل الإسلام للمَهْر حَدًّا أعلى وحَدًّا أدنى؛ مراعاةً لاختلاف أحوال الناس وظروفهم
المَهْر حقٌّ للزوجة ولها أنْ تتصرَّف فيه كيفما شاءت
حُكم المَهْر للزوجة على زوجها عند عَقْد الزواج في الشريعة الإسلامية:
مُباح
مُستحب
مندوب
واجب
قول رسول الله (ص) الذي يدّل على حفظ خصوصية العلاقة الزوجية:
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»
«إذِا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا، قِيلَ لَها ادْخُلِي الْجنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجنَّةِ شِئْتِ»
هو مبلغ من المال يدفعه الزوج لزوجته؛ تكريمًا لها، وتأكيدًا لصِدْق رغبته في الزواج بها:
الميراث
حَثَّ رسول الله (ص) المرأة وأولياءها على اختيار الزوج المناسب لها بأن يكون مَنْ تَرْضَوْنَ:
خُلُقَهُ ومالَهُ
مالَهُ وَحَسَبهُ
دينَهُ وَخُلُقَهُ
جَمالَهُ ودينَهُ
من الحقوق المشتركة بين الزوجين التي حدَّدتها الشريعة الإسلامية:
النفقة والطاعة بالمعروف
الطاعة بالمعروف والمحافظة على المال
المعاشرة بالمعروف والإرث
حَثَّ رسول الله(ص) الرجل على اختيار الزوجة المناسبة له بأن تكون ذات:
الحَسَبِ
الجَمالِ
الدّينِ
المالِ
يترتَّب على عَقْد الزواج حقوقٌ للزوجة على زوجها. ومن هذه الحقوق:
المعاشرة بالمعروف والنفقة
المَهْر والإرث
يدّل قول رسول الله (ص) للصحابي الذي أراد الزواج: «فَالْتَمِسْ وَلَوْ خَاتِمًا مِنْ حَدِيدٍ» على أحد الحقوق الخاصَّة للزوجين:
الطاعة بالمعروف
قال رسول الله (ص) : «لَا طَاعَةَ لِمَخلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الله », أشار الحديث الشريف إلى حقّ من الحقوق الخاصَّة بالزوج:
المحافظة على ماله
المحافظة على عِرْضه
طاعته بالمعروف
تعسَّفه على زوجته
معنى (يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ) الواردة في قول رسول الله (ص): «إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ،
الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِّرها»:
أنْ تصبر الزوجة على زوجها إذا أصابته ضائقة مادية وأن يصبر الزوج على زوجته إذا مَرَّت بتغيُّرات صِحِّية
أنْ يكون كلٌّ منهما موضع اهتمام الآخر فيعمل على مراعاة مشاعره والوفاء بحاجاته قَدْر الاستطاعة
أيْ ما يكون بينهما من الأمور والأسرار الزوجية الخاصَّة
ألّا يُثقِل أي من الزوجين على الآخر بكثرة المطالب وألّا يُكلِّفه فوق طاقته
جميع ما يأتي من ثمرات قيام كلٍّ من الزوجين بحقوق الآخر, ما عدا:
قوَّة المجتمع وتماسكه وانتشار الأمن فيه
طاعة الله تعالى
تحقيق الغاية من الزواج
انهيار الحياة الزوجية
حَثَّ الإسلام كُلًّ من الزوجين أنْ يُعامِل الآخر بالمعروف والإحسان, قول رسول الله (ص) الدال على ذلك:
«إِنَّ مِنْ أَشَرِّ النّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ، الرَّجُلُ يُفْضي إِلى امْرَأَتِهِ، وَتُفْضي إِلَيْهِ، ثُمَّ يَنْشُرُ سِرّها»
«لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»
الموضوع الذي تناوله قول رسول الله(ص): «أَلا إنِّ لَكُمْ عَلى نِسائِكُمْ حَقًّا، وَلِنِسائِكُمْ عَلَيْكُمْ حَقًّا»:
الحقوق المشتركة بين الزوجين
حقوق خاصَّة بالزوج
حقوق خاصَّة بالزوجة
جميع ما ذكر
الحقوق التي دّل عليها قول رسول الله (ص): «لَا يَحِلُّ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَصُومَ وَزَوْجُهَا شَاهِدٌ إلِّا بإِذِنهِ، وَلَا تَأْذَنَ فِي بَيْتِهِ إلِّا بِإِذْنِهِ»:
الحقوق الخاصَّة بالزوجه
الحقوق الاجتماعية للمرأة
الحقوق الخاصَّة بالزوج
قيل لأحد الصالحين وقد أراد طلاق زوجته: ما الذي يريبك منها؟ فقال: العاقل لا يهتك سترًا، فلمّ طلَّقها قيل له: لِمَ طلَّقتها؟
فقال: مالي ولامرأة غريبة, يدّل هذا الموقف على إحدى صور المعاشرة بالمعروف:
لا يجوز لأيٍّ من الزوجين أنْ يُفشِي سِّر الآخر وعيوبه أو أنْ يُطلِع أحدًا على حياتهما الزوجية حتى لو كان أقرب الناس
إليهما؛ لأنَّ ذلك يؤدّي إلى:
نشوء الخلافات والشعور بعدم الطمأنينة
حدوث تغيُّرات صِحِّية أو نفسية للزوجين
زيادة الألفة في العلاقة الزوجية
(أ + ج)
قول الله تعالى الذي يشير إلى حق من الحقوق الخاصَّة بالزوجة:
(وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
(وَإِنْ أَرَدتُّمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَّكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنطَارًا)
(وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ)
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَن تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا)
يرُث الزوج زوجته كما ترُث الزوجة زوجها عند:
الخِطبة
دفع جزء من المَهْر
كتابة عَقْد الزواج
الدخول بها
حُكم محافظة الزوجة على عِرض زوجها وماله في الشريعة الإسلامية:
واحدة من الآتية ليست من الشروط التي تتحقَّق بها الصحبة الجميلة بين الزوجين:
البُعْد عن التعنيف
تجنُّب الإساءة المادية والإساءة المعنوية
أن يُثقِل أحدهما على الآخر بكثرة المطالب ويُكلِّفه فوق طاقته
التجاوز عن الأخطاء
يشير قول ابن عبّاس رضي الله عنه: «إِنِّي لَأحِبُّ أَنْ أَتَزَيَّنَ لِلْمَرْأَةِ كَمَا أُحِبُّ أَنْ تَتَزَيَّنَ لِيَ الْمَرْأَةُ» إلى إحدى صور المعاشرة بالمعروف
بين الزوجين: