أي من الآيات الكريمة الآتية تُعَدُّ دليلًا على تحريم تحديد النسل لمعارضته العقيدة الإسلامية:
(يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ)
(هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا)
(فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا)
(وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ)
تُعدّ الحاجة إلى تحديد النسل بسبب إصابة الزوجين أو أحدهما بمرض ضارٍّ ومُعْدٍ لا يُمكِن شفاؤه وينتقل إلى الأطفال من
الأمثلة على العمل بقاعدة:
المشَقَّة تجلب التيسير
الضرورات تبيح المحظورات
لا ضرر ولا ضرار
الضرورة تُقدَّر بقَدْرها
هي اكتمال السلامة البدنية والنفسية لعيش حياة هنيئة وآمنة:
الصِّحَّة الإنجابية
الصِّحَّة العقلية
الصِّحَّة المهنية
الصِّحَّة الجسدية
حُكم قتل النفس أو الإضرار بها بأيِّ صورة من الصور في الشريعة الإسلامية:
مكروه
حرام
مندوب
مُباح
الحُكم الشرعي لتنظيم النسل عند توافر الأسباب والدوافع:
واجب
مُستحب
رأيُ العلماء بالاعتداء على الجنين وإسقاطه:
أفتى العلماء بوجوب ذلك
أفتى العلماء بإباحة ذلك
أفتى العلماء بحرمة ذلك
أفتى العلماء بكراهة ذلك
أي من الآتية من الوسائل المُحرَّمة لتحديد النسل:
العزل
المباعدة بين مُدَد الحمل بالوسائل الطبية الحديثة
الإجهاض
استئصال الزوجة الرَّحِم من غير حاجة طبية
لا مانع من تحديد النسل إذا وُجِدت ضرورة ما دامت الأسباب قائمة؛ عملًا بقاعدة:
المعروف عُرفًا كالمشروط شَرْطًا
جعله الإسلام وسيلة للمحافظة على استمرار النوع الإنساني:
الزواج
المعرفة
الطلاق
العِلم
هو وسيلة من وسائل منع الحمل:
الصبر
أي من الآيات الكريمة الآتية تُعَدُّ دليلًا على تحريم تحديد النسل لمعارضته حكمة التشريع الإسلامي في الحَثِّ على الزواج:
واحدة من الآتية ليست من دواعي إباحة تنظيم النسل في الشريعة الإسلامية:
الحفاظ على الصِّحَّة الإنجابية للأُمِّ ودفع الضرر عنها
وجود مرض ضارٍّ أو مُعْدٍ في الزوجين أو في أحدهما يرجى شفاؤه وقد ينتقل إلى أولادهما
منح الزوجين الوقت اللازم للعناية بأطفالهما
حاجات اجتماعية واقتصادية غير مُعتبَرة شرعًا
هو تعمُّد إسقاط الحمل في غير موعده الطبيعي وبلا ضرورة وبأيِّ وسيلة من الوسائل:
تنظيم النسل
8- قول رسول الله (ص) الذي ينصَح فيه بتأخير الحمل لحين علاج أحد الزوجين عند وجود مرض ضارٍّ أو مُعْدٍ فيهم:
«لا ضَرَرَ، وَلا ضِرارَ»
«لَا طَاعَةَ لِمَخلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الله تعالى »
«تَزَوَّجوا الْوَدودَ الْوَلودَ؛ فَإِنّي مُكاثِرٌ بِكُمُ الْأمَمَ»
«فَالْتَمِسْ وَلَوْ خَاتَمًا مِنْ حَدِيدٍ»
حُكم الإجهاض إذا كان بقاء الحمل مُهدِّدًا لحياة الأُمِّ:
من الأمثلة على حاجات اجتماعية واقتصادية مُعتبَرة شرعًا:
التفرُّغ للدراسة
عدم حمل الزوجة حتى تشفى من مرضها
استئصال رَحِم المرأة
امتناع المرأة عن الإنجاب حتى تُكمِل دراستها
تُعَدُّ المحافظة على استمرار النوع الإنساني مقصدًا من المقاصد الكبرى للشريعة الإسلامية, الآية الكريمة الدّالة على ذلك:
(وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا)
(يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً)
(مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا)
للحفاظ على حياة الأُمِّ بسبب تتابع الحمل وبخاصَّةٍ إذا كانت لا تلد ولادة طبيعية يتم اللجوء إلى:
تحديد النسل
من الأمثلة على تحديد النسل:
أ
تأجيل الإنجاب حتى تحصيل وظيفة
هو اتخاذ وسيلة مشروعة لإيجاد مُدَد زمنية متباعدة بين مَرّات الحمل:
تُعَدُّ المحافظة على استمرار النوع الإنساني مقصدًا من المقاصد الكبرى:
للشريعة الإسلامية
للزواج
للحج
للقرآن الكريم
واحدة من الآتية تُعدّ من الأمثلة على القاعدة الفقهية (الضرورات تبيح المحظورات):
التعاون في دفع الدِّيَة في القتل الخطأ
إطلاق العِيارات النارية في المناسبات والأفراح
إباحة أكل المَيْتة في حال الجوع الشديد
قاعدة فقهية تعني أنَّ المَنهِيَّ عنه شرعًا يباح فعله عند الضرورة والحاجة الشديدة:
واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بموضوع تنظيم النسل:
مِن دواعي تنظيم النسل منح الزوجين الوقت اللازم للعناية بأطفالهما كيلا تسوء صِحَّتهم وتختلَّ تربيتهم
لا يباح استخدام الوسائل الحديثة المشروعة التي تمنع حدوث الحمل حتى إنْ أُمِن ضررها
جعل الإسلام تنظيم النسل قرارًا فرديًّا يتمُّ بموافقة الزوجين
أباح رسول الله (ص) لأصحابه وسيلة العزل
قال تعالى: (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا) تشير الآية
الكريمة إلى إحدى الوسائل المُحرَّمة لتنظيم النسل:
يدّل قول الله تعالى: (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ) على إحدى دواعي إباحة تنظيم النسل في الإسلام:
حاجات اجتماعية واقتصادية مُعتبَرة شرعًا
وجود مرض ضارٍّ أو مُعْدٍ في الزوجين أو في أحدهما
الحُكم الشرعي لتحديد النسل:
هو اتخاذ الإجراءات التي تمنع الحمل بصفة دائمة: