واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بعظمة الله تعالى:
سوف يُحاسب الله تعالى جميع خَلقه على أفعالهم وأقوالهم الظاهرة والباطنة
يغفر الله تعالى للإنسان فضلًا منه ورحمة ويُعذّب مَن يشاء بعدله على ما اقترفه من سيّئات
لا يُحاسب الله تعالى الناس على ما حدَّثوا به أنفسهم من خواطر إذا عملوا بها
كلّ ما في الكون مُلك لله تعالى وما يملكه الإنسان في هذه الحياة الدنيا هو وديعة مُستردّة
جميع السور الآتية من السبع الطِّوال في القرآن الكريم, ما عدا:
الأعراف
النحل
المائدة
يونس
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: (وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ):
سَعة مُلْك الله تعالى
كمال قدرة الله عز وجل
رحمة الله تعالى وعدله
سَعة علم الله تعالى
المفهوم الذي يُقصد به: "تصديق وإقرار وخضوع يتبعه العمل", هو:
العفو
المغفرة
الرحمة
الإيمان
من الواجب على الإنسان إذا كان مُعرّضًا لارتكاب الذنب أو الوقوع في الخطأ أو التقصير أن:
يُسارع في طلب المغفرة من الله عز وجل
يستحيي من الله تعالى فيما يَهمّ بالقيام به
يستشعر لآثار الإيمان في حياته
يستقيم ويلتزم بالعمل الصالح
يدّل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ اللهَ تَجاوَزَ عَنْ أُمَّتي ما حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَها ما لَم تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ» على أحد مظاهر عظمة الله عز وجل:
أي من الآيات الكريمة الآتية فيها تعظيم لله تعالى وطمأنة للإنسان أنه في رعايته سبحانه
(وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
(وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ)
(فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ)
(لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ)
يدّل قول الله تعالى: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ) على حقيقة من حقائق الإيمان, هي:
عدم التفريق بين رُسُل الله الكرام في وجوب الإيمان بهم جميعًا
الاستسلام لأمر الله تعالى
الإيمان الجازم باليوم الآخر
وجوب التصديق الجازم بأركان الإيمان جميعًا
ليكون العمل دليلًا على صِدق الإيمان يجب أن يكون:
مسبوقًا بذنب
نابعًا من القلب
صالحًا
متبوعًا بمعصية
يدّل عفو الله تعالى عن الإنسان إذا تاب وأقلع عن المعصية على:
المسلم يُؤمن بأركان الإيمان جميعها ويتطلَّب ذلك مجموعة من المتطلبات, واحدة من الآتية ليست منها:
الالتزام بالعمل الصالح
الاستقامة
الاستشعار لآثار الإيمان في حياة المسلم
الدعوة إلى الخير
سورة من سور القرآن الكريم قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن قرأ بالآيتينِ من آخرها في ليلة حفظتاه من المكروه
الأنعام
الكهف
آل عمران
البقرة
الواجب على المسلم أن يُسارِع إلى التزام أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه بكلّ رضا وطمأنينة وتسليم, الآية الكريمة التي تدّل إلى ذلك:
(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ)
(لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ)
(كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ)
(وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا)
صفة من صفات الله تعالى وردت في أواخر آيات سورة البقرة:
الوجود
العظمة
الوحدانية
الموعظة
واحدة من العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلّق بسورة البقرة:
من السور المدنية وعدد آياتها (268) آية
من السور المدنية وعدد آياتها (286) آية
من السور المكية وعدد آياتها (286) آية
من السور المكية وعدد آياتها (268) آية
دلالة تقديم المغفرة على العذاب في قوله تعالى: (فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ):
بيان لسَعة رحمة الله تعالى وأنَّ رحمته تسبق غضبه
بيان لسَعة مُلك الله تعالى وأنَّ مُلكه يسبق غضبه
بيان لسَعة قدرة الله تعالى وأنَّ قدرته تسبق غضبه
بيان لسَعة علم الله تعالى وأنَّ علمه يسبق غضبه
الركن الأول من أركان الإيمان التي عُرضت في خواتيم سورة البقرة:
الإيمان بالملائكة
الإيمان برُسُل الله تعالى
الإيمان بالله تعالى
الإيمان بكتب الله تعالى
ركن الإيمان الذي يعبّر عنه المفهوم التالي:(الاعتقاد الجازم أنهّ سبحانه وتعالى الإله المُستحِقّ للعبادة الذي لا إله غيره):
قال تعالى: (لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ), في الآية الكريمة ثناء على المسلمين لأنهم:
صدقوا باليوم الآخر وسارعوا في طلب المغفرة من الله تعالى
توجهوا إلى الله تعالى بطلب المسامحة وتَرك المعاقب على الذنب وإسقاطه
آمنوا بالرّسُل جميعًا بمَن فيهم سيّدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمُرسلين
ليسوا كبعض الأمم السابقة التي آمنت ببعض الرّسُل وكفرت ببعض؛ اتّباعًا لأهوائها
العبارة التي تدّل على كمال قدرة الله عز وجل:
يعفو الله تعالى عن الإنسان إذا تاب وأقلع عن المعصية
كلُّ ما في السماوات والأرض مُلْك لله سبحانه
لا تخفى عليه ظواهر الأعمال والأقوال ولا سرائر النفوس
القادر الذي لا يُعجِزه شيء ولا يخرج عن سلطانه شيء
يدلُّ لفظ ﴿مَا﴾ في الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ) على:
التعظيم
التهويل
العموم
الزوال
واحدة من الآتية ليست من الأعمال التي يتعيّن على الإنسان فعلها عند معرفته بأنّ كل ما يملكه في هذه الحياة الدنيا إنّما هو وديعة مُستردّة:
ينشغل به عن الآخرة
يستخدمه في طاعة الله تعالى
يُنفِقه في الحلال
يكتسبه من حلال
يدّل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَالله إنِّي لَأسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتوبُ إلِيْهِ في الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعينَ مَرَّةً» على واحدة من حقائق الإيمان:
الآية الكريمة التي تدّل على رحمة الله تعالى وعدله:
يظلّ المسلم مُلتزِمًا بأمر الله تعالى وبعيدًا عمّا يُغضِبه سبحانه في أفعاله وأقواله وتفكيره ويستحيي من الله تعالى فيما يَهمّ بالقيام به إذا أيقن بـ:
دلالة ذِكر إيمان المؤمنين مع إيمان سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ):
طمأنةً للمؤمنين أنهم في رعايته سبحانه
بيان لسَعة رحمة الله تعالى وأنّ رحمته تسبق غضبه
استشعارًا لآثار الإيمان في حياة المؤمنين
زيادة في تكريم المؤمنين والثناء عليهم
اشتملت الآية الكريمة (لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ) على أمور مُهِمَّة لا يَصِحُّ إيمان الإنسان من دونها, هي:
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأركان الإيمان:
بعث الله تعالى في كلّ أُمّة رسولًا منها يدعوها إلى عبادة الله وحده لا شريك له
الملائكة عباد لله تعالى يطيعونه ولا يعصونه
لا يَصِحّ إيمان العبد بالإيمان بالرّسُل جميعًا
أنزل الله تعالى كتبًا على رُسله الكرام فيها قيمًا وتشريعات تُحقّق السعادة للناس في الدنيا والآخرة
سُمِّيت سورة البقرة بهذا الاسم لورود قِصَّتهم فيها:
قوم ثمود
قوم عاد
بني إسرائيل
أصحاب السبت
الموضوع الذي أشارت إليه الآيات الكريمة: (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ):
عظمة الله تعالى
التمسُّك بالإسلام أساس وحدة الأُمَّة
من حقائق الإيمان
من مبادئ الشريعة الإسلامية