الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: (وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ):
سَعة علم الله تعالى
كمال قدرة الله عز وجل
سَعة مُلْك الله تعالى
رحمة الله تعالى وعدله
دلالة ذِكر إيمان المؤمنين مع إيمان سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ):
استشعارًا لآثار الإيمان في حياة المؤمنين
زيادة في تكريم المؤمنين والثناء عليهم
بيان لسَعة رحمة الله تعالى وأنّ رحمته تسبق غضبه
طمأنةً للمؤمنين أنهم في رعايته سبحانه
صفة من صفات الله تعالى وردت في أواخر آيات سورة البقرة:
الموعظة
العظمة
الوحدانية
الوجود
الآية الكريمة التي تدّل على رحمة الله تعالى وعدله:
(فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ)
(وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ)
(لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ)
(وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
سورة من سور القرآن الكريم قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن قرأ بالآيتينِ من آخرها في ليلة حفظتاه من المكروه
آل عمران
الأنعام
الكهف
البقرة
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بعظمة الله تعالى:
كلّ ما في الكون مُلك لله تعالى وما يملكه الإنسان في هذه الحياة الدنيا هو وديعة مُستردّة
سوف يُحاسب الله تعالى جميع خَلقه على أفعالهم وأقوالهم الظاهرة والباطنة
لا يُحاسب الله تعالى الناس على ما حدَّثوا به أنفسهم من خواطر إذا عملوا بها
يغفر الله تعالى للإنسان فضلًا منه ورحمة ويُعذّب مَن يشاء بعدله على ما اقترفه من سيّئات
أي من الآيات الكريمة الآتية فيها تعظيم لله تعالى وطمأنة للإنسان أنه في رعايته سبحانه
يدّل قول الله تعالى: (آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ) على حقيقة من حقائق الإيمان, هي:
وجوب التصديق الجازم بأركان الإيمان جميعًا
عدم التفريق بين رُسُل الله الكرام في وجوب الإيمان بهم جميعًا
الاستسلام لأمر الله تعالى
الإيمان الجازم باليوم الآخر
يدّل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنّ اللهَ تَجاوَزَ عَنْ أُمَّتي ما حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَها ما لَم تَعْمَلْ أَوْ تَتَكَلَّمْ» على أحد مظاهر عظمة الله عز وجل:
ليكون العمل دليلًا على صِدق الإيمان يجب أن يكون:
صالحًا
مسبوقًا بذنب
متبوعًا بمعصية
نابعًا من القلب
اشتملت الآية الكريمة (لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ) على أمور مُهِمَّة لا يَصِحُّ إيمان الإنسان من دونها, هي:
ركن الإيمان الذي يعبّر عنه المفهوم التالي:(الاعتقاد الجازم أنهّ سبحانه وتعالى الإله المُستحِقّ للعبادة الذي لا إله غيره):
الإيمان بالله تعالى
الإيمان برُسُل الله تعالى
الإيمان بالملائكة
الإيمان بكتب الله تعالى
واحدة من العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلّق بسورة البقرة:
من السور المكية وعدد آياتها (286) آية
من السور المدنية وعدد آياتها (268) آية
من السور المكية وعدد آياتها (268) آية
من السور المدنية وعدد آياتها (286) آية
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأركان الإيمان:
بعث الله تعالى في كلّ أُمّة رسولًا منها يدعوها إلى عبادة الله وحده لا شريك له
أنزل الله تعالى كتبًا على رُسله الكرام فيها قيمًا وتشريعات تُحقّق السعادة للناس في الدنيا والآخرة
لا يَصِحّ إيمان العبد بالإيمان بالرّسُل جميعًا
الملائكة عباد لله تعالى يطيعونه ولا يعصونه
سُمِّيت سورة البقرة بهذا الاسم لورود قِصَّتهم فيها:
قوم ثمود
بني إسرائيل
أصحاب السبت
قوم عاد
دلالة تقديم المغفرة على العذاب في قوله تعالى: (فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ):
بيان لسَعة قدرة الله تعالى وأنَّ قدرته تسبق غضبه
بيان لسَعة رحمة الله تعالى وأنَّ رحمته تسبق غضبه
بيان لسَعة علم الله تعالى وأنَّ علمه يسبق غضبه
بيان لسَعة مُلك الله تعالى وأنَّ مُلكه يسبق غضبه
يدّل عفو الله تعالى عن الإنسان إذا تاب وأقلع عن المعصية على:
المفهوم الذي يُقصد به: "تصديق وإقرار وخضوع يتبعه العمل", هو:
الرحمة
الإيمان
العفو
المغفرة
يدّل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَالله إنِّي لَأسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتوبُ إلِيْهِ في الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعينَ مَرَّةً» على واحدة من حقائق الإيمان:
الركن الأول من أركان الإيمان التي عُرضت في خواتيم سورة البقرة:
من الواجب على الإنسان إذا كان مُعرّضًا لارتكاب الذنب أو الوقوع في الخطأ أو التقصير أن:
يستشعر لآثار الإيمان في حياته
يُسارع في طلب المغفرة من الله عز وجل
يستقيم ويلتزم بالعمل الصالح
يستحيي من الله تعالى فيما يَهمّ بالقيام به
الواجب على المسلم أن يُسارِع إلى التزام أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه بكلّ رضا وطمأنينة وتسليم, الآية الكريمة التي تدّل إلى ذلك:
(وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا)
(كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ)
(لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ)
(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ)
يدلُّ لفظ ﴿مَا﴾ في الآية الكريمة (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ) على:
العموم
التعظيم
الزوال
التهويل
واحدة من الآتية ليست من الأعمال التي يتعيّن على الإنسان فعلها عند معرفته بأنّ كل ما يملكه في هذه الحياة الدنيا إنّما هو وديعة مُستردّة:
ينشغل به عن الآخرة
يُنفِقه في الحلال
يستخدمه في طاعة الله تعالى
يكتسبه من حلال
العبارة التي تدّل على كمال قدرة الله عز وجل:
القادر الذي لا يُعجِزه شيء ولا يخرج عن سلطانه شيء
كلُّ ما في السماوات والأرض مُلْك لله سبحانه
لا تخفى عليه ظواهر الأعمال والأقوال ولا سرائر النفوس
يعفو الله تعالى عن الإنسان إذا تاب وأقلع عن المعصية
المسلم يُؤمن بأركان الإيمان جميعها ويتطلَّب ذلك مجموعة من المتطلبات, واحدة من الآتية ليست منها:
الالتزام بالعمل الصالح
الدعوة إلى الخير
الاستقامة
الاستشعار لآثار الإيمان في حياة المسلم
الموضوع الذي أشارت إليه الآيات الكريمة: (لِّلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ وَإِن تُبْدُوا مَا فِي أَنفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُم بِهِ اللَّهُ ۖ فَيَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ):
من حقائق الإيمان
من مبادئ الشريعة الإسلامية
التمسُّك بالإسلام أساس وحدة الأُمَّة
عظمة الله تعالى
جميع السور الآتية من السبع الطِّوال في القرآن الكريم, ما عدا:
النحل
المائدة
يونس
الأعراف
يظلّ المسلم مُلتزِمًا بأمر الله تعالى وبعيدًا عمّا يُغضِبه سبحانه في أفعاله وأقواله وتفكيره ويستحيي من الله تعالى فيما يَهمّ بالقيام به إذا أيقن بـ:
قال تعالى: (لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ), في الآية الكريمة ثناء على المسلمين لأنهم:
صدقوا باليوم الآخر وسارعوا في طلب المغفرة من الله تعالى
توجهوا إلى الله تعالى بطلب المسامحة وتَرك المعاقب على الذنب وإسقاطه
ليسوا كبعض الأمم السابقة التي آمنت ببعض الرّسُل وكفرت ببعض؛ اتّباعًا لأهوائها
آمنوا بالرّسُل جميعًا بمَن فيهم سيّدنا محمد صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمُرسلين