يشير قول الله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) إلى أحد مظاهر الإتقان في الكون:
الدِّقَّة البالغة في خَلقْ الإنسان وتكوينه
الدِّقَّة البالغة في خَلق الحيوانات
الدِّقَّة البالغة في تنظيم الكون
الدِّقَّة البالغة في خَلق النباتات
معنى مفردة (صِنْوَانٌ) في قوله تعالى: (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ):
نخلتان أو أكثر تخرجان من أكثر من أصل
نخلة أو أكثر تخرجان من أصل واحد
نخلتان أو أكثر تخرجان من أصل واحد
نخلة أو أكثر تخرجان من أكثر من أصل
أي من الآتية يُعدّ المفهوم الصحيح لدليل الإتقان لوجود الله سبحانه وتعالى:
أنَّ العقل السليم يُدرِك أنَّ الدِّقَّة في خَلق هذا الكون لا تصدر إلّا عن خالق مُبدِع
أنَّ الله تعالى أرسل الرُّسُل الكرام لهداية الناس وتبليغهم العقيدة الصحيحة
أنَّ العقل السليم لا يقبل شيئًا من غير موجِد له ولا سببًا من غير مُسبِّب
أنَّ الله تعالى قد خلق المخلوقات وهداها إلى ما يُصلِح شأنها ومَعاشها؛ لكي تؤدِّي وظيفتها في الحياة الدنيا
أي من الآيات الكريمة الآتية تشير إلى دليل السببية لوجود الله سبحانه وتعالى:
(وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّن بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)
(قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلقهُ ثُمَّ هَدَىٰ)
(أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ)
(صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ)
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة: (فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلق اللَّهِ ذَٰلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ):
دليل الهداية على وجود الله تعالى
دليل الفطرة على وجود الله تعالى
دليل الإتقان على وجود الله تعالى
دليل السببية على وجود الله تعالى
جميع السور الآتية من الطرائق التي توصِل إلى الإيمان بالله تعالى, ما عدا:
قَوِة الإيمان بالله تعالى ووحدانيته
العلم
التفكُّر في الكون
التدبُّر في آيات الله الكونية
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بالإلحاد:
المصادفة توجِد شيئًا مُنظَّمً وخَلْقًا مُتقَنًا
إنَّ حظَّ المصادفة يقلُّ بل يستحيل كلَّما زاد الأمر تعقيدًا
يَدَّعي المُلحِدون أنَّ الكون وُجِدَ مصادفة
يقوم الإلحاد على إنكار وجود الله تعالى
واحدة من الآتية ليست من الأسباب التي من أجلها أرسل الله تعالى الرُّسُل الكرام لهداية الناس وتبليغهم العقيدة الصحيحة:
انحراف النفس البشرية
فساد الفطرة نتيجة كثرة المغريات والشهوات
ظلال العقل عن طريق الهداية
استقامة القلوب للحقِّ
أيَّد الله تعالى الرُّسُل عليهم السلام بالمعجزات لـ:
الدلالة على صِدقهم
هداية قومِهم
تمييزهم عن البشر
جميع ما ذكر
يُعَدّ المحور الأساس في العقيدة الإسلامية:
الإيمان بالملائكة
الإيمان برُسُل الله تعالى
الإيمان بكتب الله تعالى
الإيمان بالله تعالى
قال تعالى: (صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ), تدّل الآية الكريمة على أحد دلائل وجود الله تعالى:
دليل السببية
دليل الإتقان
دليل الفطرة
دليل الهداية
جعل الإسلام التفكُّر في الكون وما فيه من مخلوقات من الطرائق التي توصِل إلى الإيمان:
بكتب الله تعالى
بالله تعالى
بالملائكة
باليوم الآخر
يُطلق على مَنْ يُنكِر وجود الله تعالى:
مُلحِد
كافِر
مُشرِك
مُنافق
يدّل قول الله تعالى: (قَالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَىٰ كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَىٰ) أن الهداية تشمل:
النباتات والحيوانات
الملائكة والبشر
الأنبياء والرُسل
جميع المخلوقات
من مظاهر الإتقان في تنظيم الكون الذي يؤدّي إلى اختلاف الفصول وتعاقب الليل والنهار:
اختلاف أنواع الحيوانات وأشكالها وطرائق عيشها
خَلق الإنسان في أجمل صورة وأحسن هيئة
دوران الأرض حول الشمس ودورانها حول نفسها
التنوُّع في النباتات واختلافها
تقوم فكرة القائلين بإنكار وجود الله تعالى على مجموعة من الشُّبُهات، أبرزها:
نظرية الاحتمالات
نظرية المصادفة
نظرية الحروف
نظرية التعقيد
يدّل قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما مِنْ مَوْلودٍ إلِّا يولَدُ عَلى الْفِطْرَةِ، فَأَبَواهُ يُهَوِّدانِهِ، أَوْ يُنَصِّرانِهِ، أَوْ يُمَجِّسانِهِ» على دليل من دلائل وجود الله تعالى:
الدلائل العقلية
الدلائل النقلية
دلّ قول الله تعالى: (رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا) على أحد الدلائل على وجود الله تعالى, هو:
هو ما أودعه الله عز وجل في قلب الإنسان من اطمئنان بوجود موجِد لهذا الكون؛ أبدعه، ودبَّر شؤونه ومجريات أحداثه:
قال تعالى: (وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ ۚ كَذَٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ), تدّل الآية الكريمة على جميع الآتية, ما عدا:
يشعر الإنسان في أعماقه بوجود قوَّة يلجأ إليها وبخاصَّة في أوقات الشِّدَّة والضيق
يشعر الإنسان بقوَّة في أعماقه يلجأ إلىها حين ينقطع الرجاء من الخَلق
يشعر الإنسان بقوَّة اطمئنان بوجود موجِد لهذا الكون أبدعه ودبَّر شؤونه ومجريات أحداثه
يشعر الإنسان بقوَّة خاصَّة في أعماقه قادرة على إنقاذه ممّا هو فيه
أي من الآتية تُعدّ من الدلائل على عظمة الله تعالى وإتقانه في خَلق الحيوانات:
اختلافها عن بعضها في الشكل والحجم واللون والثمار والفائدة
اختلاف مَعيشتها ومَطْعمها ومَشْربها وطُرق نموها
اختلافها من حيث اللون والطعم والرائحة
اختلاف أنواعها وأشكالها وطرائق عيشها في البَر والبحر
دليل وجود الله تعالى الذي يدّل على حال النملة الصغيرة التي تخرج من بيتها بحثًا عن الطعام وقد تقطع مسافة طويلة فإذا وجدت الطعام حملته وساقته في طُرُق مُعْوَجَّة بعيدة وغير مُمهَّدة حتى تصل إلى مَسْكنها فتُخزِّن فيه الطعام:
(وهب الله تعالى كلَّ مخلوق نظامًا يُصلِح له مَعيشته ومَطْعمه ومَشْربه وجميع شؤون حياته), تدّل العبارة السابقة على أحد دلائل وجود الله تعالى:
الدلائل الحسيّة
يُعدّ "اهتداء الإنسان ساعة ولادته إلى الرَّضاعة من أُمِّه" من الأمثلة على:
يُقصَد به أنّ العقل السليم لا يقبل شيئًا من غير موجِد له ولا سببًا من غير مُسبِّب:
أي من الآيات الكريمة الآتية تدّل على دليل الهداية على وجود الله تعالى:
(وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِدًا أَوْ قَائِمًا فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَىٰ ضُرٍّ مَّسَّهُ)
(لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ)
يدّل قول الله تعالى: (وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَىٰ بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) على إحدى مظاهر الإتقان في الكون:
حَثَّ الله عز وجل الإنسان على استخدامه في إدراك وجوده سبحانه وتعالى وذلك بالتفكُّر في الكون وما فيه:
العقل
القلب
الخلايا العصبية
العين
قول الله تعالى الدّال على الدِّقَّة البالغة في تنظيم الكون:
(سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ)
(لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ)
(وَفِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَىٰ بِمَاءٍ وَاحِدٍ)
يوجد في عين الإنسان ملايين الخلايا العصبية الحسّاسة جدّا بحيث إذا تعرَّض بعضها للتلف اختلَّ نظام الإبصار لديه), يدّل ذلك على أحد دلائل وجود الله تعالى:
المفهوم الذي يُقصد به: "أنَّ الله تعالى قد خلق المخلوقات وهداها إلى ما يُصلِح شأنها ومَعاشها؛ لكي تؤدِّي وظيفتها في الحياة الدنيا":
(كلُّ برهان يتوصَّل به العقل إلى إثبات حقيقة مُعيَّنة), يدّل هذا المفهوم على:
الفطرة
الدلائل النقلية هي:
ما نقله إلينا الرُّسُل والمُبشّرين بالجنة الكرام من الوحي؛ لتعريف الناس برَبِّهم وإرشادهم إليه تبارك وتعالى
ما نقله إلينا المُبشّرين بالجنة والملائكة الكرام من الوحي؛ لتعريف الناس برَبِّهم وإرشادهم إليه تبارك وتعالى
ما نقله إلينا الملائكة والأنبياء الكرام من الوحي؛ لتعريف الناس برَبِّهم وإرشادهم إليه تبارك وتعالى
ما نقله إلينا الأنبياء والرُّسُل الكرام من الوحي؛ لتعريف الناس برَبِّهم وإرشادهم إليه تبارك وتعالى
وضع الله عز وجل في الكون كثيرًا من الدلائل على وجوده سبحانه, واحدة من الآتية ليست منها:
المفهوم الذي يُقصد به (الطبيعة السليمة التي خلق الله تعالى الناس عليها):
الإلحاد
السببية
الهداية
أي من العبارات الآتية تدّل على دليل السببية لوجود الله سبحانه وتعالى:
لا بُدَّ للمخلوقات من خالق أوجدها
وهب الله تعالى كلَّ مخلوق نظامًا يُصلِح له مَعيشته
أرسل الله تعالى الرُّسُل الكرام لهداية الناس
الموضوع الذي يشير إليه قول الله تعالى: (وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُم بِذَٰلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ):
إنكار وجود الله تعالى
الثقة بالله تعالى
الدعوة إلى الخير
الهلاك في الحياة الدنيا
يشير قول الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) إلى:
الدلالة النقلية على وجود الله تعالى