امتحان مهني الوحدة الثالثة - الابداع الصف الثامن منهاج جديد - فصل ثاني 2025

. تعديل المنتج بالكامل مرة واحدة دون اختباره تدريجيًا.

 إلغاء التصميم الأولي والبدء من جديد في كل مرة.

 تصميم نموذج أولي ثم تحسينه بإضافة أقسام جديدة لتلبية الاحتياجات بشكل أفضل.

 رفض أي تعديلات أو تحسينات بعد التصميم الأول.

 انتظار أن تُحل المشكلة تلقائيًا.

تجربة أساليب جديدة أو تغيير النهج.

 تجنب التفكير في حلول جديدة قد تسبب مشاكل.  

 الإصرار على استخدام نفس الحل مهما كانت النتيجة. 

 من خلال استخدام الأشياء العادية بطرق جديدة وغير متوقعة.

 من خلال الالتزام بالاستخدام التقليدي للأشياء 

 بالتخلي عن المحاولة عند مواجهة صعوبة في الحل.

 بتجاهل التفكير في الاستخدامات الأخرى للأشياء. 

 القدرة على رؤية المشكلة من زوايا مختلفة.

 زيادة فرص الوصول إلى حلول مبتكرة.

 التركيز على حل واحد فقط دون البحث عن بدائل.

 لأنه لا يسمح بأي أفكار جديدة.

 لأنه يساعد على إيجاد أكثر من حل لنفس المشكلة.

 لأنه يعتمد على الطرق التقليدية.   

. لأنه يجعل الشخص يلتزم بحل واحد فقط.

 تقليل فرص الحلول المتاحة للمشكلات.

 الاعتماد على الأفكار التقليدية في حل المشكلات.

إيجاد حلول مبتكرة للمشكلات اليومية وتحسين جودة الحياة.

 تجنب التفكير في المشكلات اليومية

 تحسين جمالية التصميم فقط.

التخلص من العناصر غير الضرورية في التصميم

 ترتيب وتنظيم الأجزاء المختلفة في نظام شامل وفاعل.

 تقليل عدد الأجزاء المستخدمة في التصميم.

 التفكير التقليدي.

المرونة الفكرية.  

إعادة التصور (Reimagination).

 التفكير المتشعب. 

 استخدام أوراق الصحف القديمة في صنع مجسمات فنية.

 تحويل عبوة بلاستيكية فارغة إلى مزهرية للزهور.

 تصميم روبوت جديد باستخدام مواد خام جديدة بالكامل.

 استخدام علب القهوة الفارغة لصنع حامل أقلام.    

 القدرة على التكيف مع الظروف المتغيرة.

 القدرة على تغيير الاستراتيجيات عند مواجهة الصعوبات. 

الإصرار على استخدام الأسلوب نفسه حتى النجاح.

 تطوير التصميم تدريجيًا بناءً على الملاحظات والتجربة.

 إنشاء نموذج جديد بالكامل دون الاعتماد على التصميم السابق.

 تحسين الأداء والكفاءة للمنتج الحالي دون تغييره كليًا.

 تحسين المنتج بإضافة ميزات جديدة أو تعديل بعض عناصره.

 لا يوجد فرق بينهما، فهما يعنيان نفس الشيء.

 تصميم الأنظمة يعتمد على التحسينات التدريجية، بينما إعادة التصميم لا تتطلب أي تحسينات.

 تصميم الأنظمة يركز على دمج عدة أجزاء في نظام شامل، بينما إعادة التصميم تعني تحسين منتج معين.

 إعادة التصميم تهدف إلى إلغاء التصميم السابق، بينما تصميم الأنظمة يعتمد على تطوير الأفكار القديمة.

 تصميم منتج جديد بالكامل دون الاعتماد على المواد السابقة.

 التخلص من المواد القديمة دون إعادة استخدامها.

 إعادة استخدام مواد قديمة لإنشاء شيء جديد ومفيد.

 استخدام المواد الجديدة   في التصاميم الإبداعية.

 جميعها تركز على استخدام الحلول القديمة فقط

 جميعها تمنع التفكير خارج الصندوق.

 جميعها تعتمد على الالتزام بالحلول التقليدية.

جميعها تهدف إلى إيجاد حلول جديدة ومبتكرة للمشكلات.

استخدام مكتب الدراسة فقط للكتابة دون أي تغيير.  

 التخلص من الأشياء القديمة دون محاولة إعادة استخدامها.

 إعادة استخدام كتاب قديم وتحويله إلى صندوق لحفظ الأشياء.

 تجاهل التفكير في أي استخدام جديد للأشياء

 استخدام عبوة بلاستيكية فارغة كمزهرية للزهور. 

 استخدام الكتب كمصدر وحيد للتعلم دون وسائل أخرى.

 رمي الأشياء القديمة بدلًا من إعادة استخدامها.

 استخدام المصباح الكهربائي فقط للإضاءة التقليدية.  

تقليل عدد الأجزاء المستخدمة

 إنشاء نظام متكامل يربط جميع الأجزاء  

 تحسين الجمالية فقط    

استخدام أكبر عدد ممكن من الموارد 

 الاعتماد على أفكار الآخرين  المتشعبة دون تطويرها

 التمسك بالحلول التقليدية المتشعبة.      

التفكير في حل واحد فقط لأي مشكلة.     

 توليد أفكار متعددة لحل مشكلة معينة.

 أن يتم تقليل عدد الأجزاء المستخدمة في التصميم.

 أن يكون لكل جزء وظيفة مستقلة عن بقية النظام.

 أن يتم تنفيذ المشروع بأقل تكلفة ممكنة دون النظر إلى الجودة.

 أن تكون الأجزاء المختلفة مترابطة وتعمل معًا بكفاءة.

 يقيد التفكير في حل واحد فقط دون البحث عن بدائل.

 يشجع على إيجاد حلول مبتكرة وغير تقليدية.

يستخدم لاستكشاف زوايا جديدة لأي مشكلة.

 يساعد على توليد العديد من الأفكار لحل المشكلة.

 اختبار النموذج في بيئة حقيقية  

دمج عناصر مختلفة من تصاميم متعددة

 إنشاء نموذج أساسي بسيط  

 إضافة ميزات جديدة بشكل مفاجئ   

 التفكير المتشعب يعني التمسك بالحلول التقليدية، بينما إعادة التصور تعني الالتزام بحل واحد فقط.

 التفكير المتشعب يشير إلى تجنب الإبداع، بينما إعادة التصور تعني التفكير العادي

لا يوجد فرق بينهما، فهما يعنيان نفس الشيء.

 التفكير المتشعب يركز على إيجاد حلول متعددة، بينما إعادة التصور تتعلق برؤية الأشياء بطريقة جديدة.

 الاستمرار في استخدام الجدول التقليدي مهما كانت الصعوبات.

 الاعتماد فقط على الحفظ العقلي دون تدوين.

 تجاهل التحدي وعدم تغييره.

تجربة تطبيقات إلكترونية أو استخدام بطاقات ملاحظات لتقسيم الوقت.

 تقليل عدد الأجزاء المستخدمة في التصميم.

 إنشاء نظام شامل يتكوّن من أجزاء مترابطة تعمل معًا بفاعلية.

 الاعتماد على حل واحد دون التفكير في بدائل.

تحسين المظهر الجمالي للتصميم.

 تجنب تغيير أي شيء في طريقة التفكير التقليدية.

 الاعتماد على الحظ لحل المشكلة

 إذا لم ينجح الحل الأول، يتم تجربة طريقة جديدة مختلفة.

 الإصرار على نفس الطريقة حتى وإن لم تنجح.

 إعادة استخدام الكتاب القديم بنفس الطريقة دائمًا.

 استخدام الأقلام لبناء أشكال فنية أو برج صغير.

استخدام الكمبيوتر   للعمل المكتبي.     

 استخدام الأقلام للكتابة  

. يجعل الشخص يتجاهل التحديات ولا يبحث عن حلول لتسهيل حياته 

. يجبر الشخص على الاعتماد   على الحلول الجاهزة.

 يساعد على التعامل مع المشكلات بطريقة مرنة وإيجاد حلول مبتكرة.

. يمنع الشخص من التفكير في طرق جديدة لحل المشكلات.

 بناء روبوت بسيط يمكنه التحرك ثم إضافة مستشعرات تساعده على تجنب العوائق.

. استخدام مواد جديدة بالكامل لإنشاء منتج جديد دون تطوير أي نموذج سابق.

 إضافة لمسات جمالية إلى منتج دون تحسين أدائه.

 إعادة استخدام الورق القديم لصنع دفاتر جديدة.

 أن يكون لكل جزء دور مستقل عن بقية النظام.

 أن يتم تنفيذ المشروع بأقل تكلفة ممكنة دون النظر إلى الجودة.

 أن تكون الأجزاء المختلفة مترابطة وتعمل معًا بكفاءة.

 أن يتم تطوير التصميم الأساسي مرة واحدة دون تحسين مستمر

 رفض تجربة استراتيجيات جديدة.        

 الإصرار على استخدام نفس الأسلوب حتى ينجح.

القدرة على تغيير النهج عند مواجهة صعوبة في الحل.   

 تكرار نفس الحلول دون تغيير

 تقليل التعديلات والاعتماد على التصميم الأولي كما هو.

 الانتهاء من المنتج النهائي بسرعة دون الحاجة لاختبار التحسينات.

 السماح بتطوير المنتج أو الفكرة بناءً على الملاحظات والتجربة المستمرة.

 تجنب إدخال تحسينات إضافية بعد أول تجربة.

 الدمج 

 تغيير الاستخدام  

 النمذجة

 إعادة التصميم   

اتباع التعليمات كما هي دون تغييرها

 الاعتماد فقط على الحلول التقليدية.  

 تجربة حلول متعددة وتوسيع آفاق التفكير.  

 تجنب البحث عن طرق جديدة لحل المشكلات.

إعادة استخدام دفتر قديم كأداة تنظيم.

 استخدام عبوة بلاستيكية كزهرية للزهور.  

 تحويل علبة كرتون فارغة إلى وحدة تخزين.  

 جميع ما ذكر.

عند مواجهة صعوبة في الدراسة، يتم تجربة مشاهدة مقاطع فيديو تعليمية بدلًا من القراءة فقط.

 رفض تغيير الطريقة المعتادة في إنجاز المهام.

 الإصرار على حل مشكلة بالطريقة نفسها حتى وإن لم تنجح.

رفض استخدام التكنولوجيا في التعلم بسبب الاعتماد على الكتب فقط.