صفة ذميمة تُفْضي إلى استنفاد المال، فيصير الإنسان محتاجًا إلى غيره:
البخل
الإسراف
الإقتار
الشُّحِّ
دلالة التعبير بلفظة (يَمْشُونَ) في قوله تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا), هو:
السير على الأقدام
الانتقال من مكان إلى مكان بإرادة
سيرتهم اليومية وسلوكهم العملي في التعامل مع الناس
السير إلى المسجد
20- الدلالة من تقديم لفظة (سُجَّدًا) على القيام مع أنَّ السجود يأتي بعد القيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا
وَقِيَامًا) لأنه من:
أكثر علامات الخضوع والعبودية لله تعالى
أكثر علامات التوبة لله تعالى
أكثر أركان الصلاة أجرًا عند الله تعالى
جميع ما ذكر
تقديم لفظة (لِرَبِّهِمْ) على السجود والقيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) بيان لسبب:
استحقاق الله عز وجل للعبادة وحده
خوفهم من عذاب النار الدائم المُلازِم
قيامهم الليل في الصلاة والتهجُّد
الإيمان العميق لعباد الرحمن بوجود النار وما فيها وخوفهم منها يجعلهم يعملون على:
التوجّه إلى الله تعالى بالدعاء أنْ يَصْرف عنهم عذابها
الحرص على تجنُّب فعل كلِّ ما يُغضِب الله تعالى
سؤال الله تعالى أنْ يغفر لهم ما قد يقعون فيه من الذنوب
معنى مفردة (يَبِيتُونَ) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا):
أيْ يقضون ليلهم في البيت
أيْ يقضون ليلهم في النوم
أيْ يقضون ليلهم في الصلاة والتهجُّد
أيْ يقضون ليلهم في المسجد
وُصفت جهنم في الآية الكريمة (إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا) بأنَّها مكان سيِّئ لمَنْ يدخلها من:
عصاة المؤمنين الذين يخلدون فيها، أو من الكافرين الذين يخلدون فيها
عصاة المؤمنين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة، أو من الكافرين الذين يخلدون فيها
عصاة المؤمنين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة، أو من الكافرين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة
عصاة المؤمنين الذين يخلدون فيها ، أو من الكافرين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة
واحدة من الآتية ليست من القيم التي تضبط علاقة الناس بالآخرين:
التواضع
الحياء
حُسْن الخُلُق
الصِّدْق
هُم المؤمنون الذين يَتَّصِفون بهذه الصفات الحميدة، ويتمثَّلونها في حياتهم؛ لضبط علاقتهم بالله تعالى، وضبط علاقتهم
بغيرهم من الناس:
الأنبياء
الرُسل
عباد الرحمن
الملائكة
سبب رفعة عباد الرحمن عند الله تعالى، ومحبَّة الناس لهم, هو:
الرحمة
الإخلاص
الصِّدق
الآية الكريمة التي وصفت عباد الرحمن بأنهم يتقرَّبون إلى خالقهم عز وجل بالفرائض والنوافل، وبخاصَّة في قيام الليل:
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ
وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا
وصف الله تعالى عباد الرحمن إنفاقهم للأموال في الآية الكريمة (وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا) بـ:
الاعتدال والتوازن
البخل والشُّحِّ
الإسراف والتبذير
الإقتاروالإمساك
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بصفة الوقار والتواضع عند عباد الرحمن:
يمشون بلا ضعف ولا تكبُّر
يمشون في سكينة ووقار
يتواضعون للناس ولا يتطاولون عليهم
يغترّون بأنفسهم
سبب اتّصاف عباد الرحمن بالحِلم ومقابلة الخطأ الصادر من بعض الجهلاء بالقول الطيِّب:
جِدُّهم
عِلمُهم أنَّ ما يصدر عن هؤلاء ناشئ عن جهل وعدم معرفة
انشغالهم بمعالي الأمور
الدلالة من إضافة كلمة (عباد) إلى كلمة (الرحمن) في قوله تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا):
تشريفًا وتكريمًا لهم
تأكيدًا لهم
تخصيصًا لهم
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
البُعْد عن كبائر الذنوب
تعظيم كلام الله تعالى، والعمل به
البُعْد عن المجالس التي لا خير فيها
الخوف من عذاب النار، واللجوء إلى الله تعالى منها
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
الوقار والتواضع
الحرص على العبادة
ذكرت الآية الكريمة (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا) صفة من صفات عباد الرحمن, هي:
البُعد عن كبائر الذنوب
هو أكثر علامات الخضوع والعبودية لله تعالى وأَقْرَبُ ما يَكونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ:
القيام
التوبة
السجود
الاستغفار
جاء في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) ذِكر صلاة, العبادة فيها أقرب إلى الخشوع، وأبعد عن الرِّياء:
صلاة الليل
صلاة الظهر
صلاة الفجر
صلاة العشاء
تشترك سورة الفرقان في المطلع بلفظة (تبارك) مع سورة:
المُلْك
هود
الحجرات
سورة الفرقان من السور المكِّية وعدد آياتها:
117 آية
77 آية
171 آية
177 آية
من القيم التي تضبط علاقة الناس بالله عز وجل:
الإخلاص في عبادة الله تعالى
حفظ اللسان
من صفات عباد الرحمن الإعراض عن الجاهلين, ومن مظاهر ذلك اتصافهم بـ:
الحِلم ويجتنبون الانتصار للنفس
الحرص على صلاح أُسَهم، وهداية مَنْ حولهم
التقرّب إلى الله عز وجل بالفرائض والنوافل
الاعتدال والتوازن والتوسُّط في إنفاقهم الأموال
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا) على عذاب:
الأقوام السابقة
القبر
نار جهنم
الدنيا
معنى (غَرَامًا) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا):
وسَطًا
دائمًا لازمًا
رفقًا وسكينةً
ذليلًا
27- واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بصفة الاعتدال والتوازن لعباد الرحمن:
هم وسط بين البخل والشُّحِّ
يوصفون بالبخل والشُّحِّ
لا هم مُسرِفون يزيدون على الحَدِّ
لا هم مُقتِرون في إنفاقهم
واحدة من الآتية ليست من صفات عباد الرحمن إذا صدر عن بعض الجهلاء خطأ في حقِّهم:
تركوهم
قابلوه بالقول الطيِّب
قابلوا ذلك بالمِثْل
أعرضوا عنهم
الدلالة من تقديم لفظة (لِرَبِّهِمْ) على السجود والقيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا):
تقرّبهم من الله تعالى بالفرائض والنوافل
إخلاصهم لله تبارك وتعالى
خوفهم من الله تعالى
حرصهم على تجنب كل فعل يغضب الله تعالى
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
الإعراض عن الجاهلين