جاء في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) ذِكر صلاة, العبادة فيها أقرب إلى الخشوع، وأبعد عن الرِّياء:
صلاة الظهر
صلاة الفجر
صلاة الليل
صلاة العشاء
من صفات عباد الرحمن الإعراض عن الجاهلين, ومن مظاهر ذلك اتصافهم بـ:
الحِلم ويجتنبون الانتصار للنفس
الحرص على صلاح أُسَهم، وهداية مَنْ حولهم
الاعتدال والتوازن والتوسُّط في إنفاقهم الأموال
التقرّب إلى الله عز وجل بالفرائض والنوافل
سورة الفرقان من السور المكِّية وعدد آياتها:
171 آية
117 آية
177 آية
77 آية
معنى (غَرَامًا) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا):
دائمًا لازمًا
رفقًا وسكينةً
وسَطًا
ذليلًا
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا) على عذاب:
الأقوام السابقة
نار جهنم
القبر
الدنيا
وصف الله تعالى عباد الرحمن إنفاقهم للأموال في الآية الكريمة (وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا) بـ:
البخل والشُّحِّ
الإقتاروالإمساك
الاعتدال والتوازن
الإسراف والتبذير
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
تعظيم كلام الله تعالى، والعمل به
الوقار والتواضع
الحرص على العبادة
واحدة من الآتية ليست من القيم التي تضبط علاقة الناس بالآخرين:
حُسْن الخُلُق
الصِّدْق
الحياء
التواضع
الإيمان العميق لعباد الرحمن بوجود النار وما فيها وخوفهم منها يجعلهم يعملون على:
التوجّه إلى الله تعالى بالدعاء أنْ يَصْرف عنهم عذابها
سؤال الله تعالى أنْ يغفر لهم ما قد يقعون فيه من الذنوب
الحرص على تجنُّب فعل كلِّ ما يُغضِب الله تعالى
جميع ما ذكر
تقديم لفظة (لِرَبِّهِمْ) على السجود والقيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا) بيان لسبب:
قيامهم الليل في الصلاة والتهجُّد
استحقاق الله عز وجل للعبادة وحده
سيرتهم اليومية وسلوكهم العملي في التعامل مع الناس
خوفهم من عذاب النار الدائم المُلازِم
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بصفة الوقار والتواضع عند عباد الرحمن:
يمشون بلا ضعف ولا تكبُّر
يتواضعون للناس ولا يتطاولون عليهم
يمشون في سكينة ووقار
يغترّون بأنفسهم
دلالة التعبير بلفظة (يَمْشُونَ) في قوله تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا), هو:
الانتقال من مكان إلى مكان بإرادة
السير إلى المسجد
السير على الأقدام
20- الدلالة من تقديم لفظة (سُجَّدًا) على القيام مع أنَّ السجود يأتي بعد القيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا
وَقِيَامًا) لأنه من:
أكثر علامات الخضوع والعبودية لله تعالى
أكثر علامات التوبة لله تعالى
أكثر أركان الصلاة أجرًا عند الله تعالى
الدلالة من تقديم لفظة (لِرَبِّهِمْ) على السجود والقيام في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا):
إخلاصهم لله تبارك وتعالى
خوفهم من الله تعالى
حرصهم على تجنب كل فعل يغضب الله تعالى
تقرّبهم من الله تعالى بالفرائض والنوافل
وُصفت جهنم في الآية الكريمة (إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا) بأنَّها مكان سيِّئ لمَنْ يدخلها من:
عصاة المؤمنين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة، أو من الكافرين الذين يخلدون فيها
عصاة المؤمنين الذين يخلدون فيها، أو من الكافرين الذين يخلدون فيها
عصاة المؤمنين الذين يخلدون فيها ، أو من الكافرين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة
عصاة المؤمنين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة، أو من الكافرين الذين تكون إقامتهم فيها إقامة مُؤقَّتة
الدلالة من إضافة كلمة (عباد) إلى كلمة (الرحمن) في قوله تعالى (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا):
تشريفًا وتكريمًا لهم
تأكيدًا لهم
تخصيصًا لهم
من القيم التي تضبط علاقة الناس بالله عز وجل:
الإخلاص في عبادة الله تعالى
حفظ اللسان
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
البُعْد عن كبائر الذنوب
البُعْد عن المجالس التي لا خير فيها
الخوف من عذاب النار، واللجوء إلى الله تعالى منها
ذكرت الآية الكريمة (وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا) صفة من صفات عباد الرحمن, هي:
البُعد عن كبائر الذنوب
هُم المؤمنون الذين يَتَّصِفون بهذه الصفات الحميدة، ويتمثَّلونها في حياتهم؛ لضبط علاقتهم بالله تعالى، وضبط علاقتهم
بغيرهم من الناس:
الملائكة
الأنبياء
الرُسل
عباد الرحمن
سبب رفعة عباد الرحمن عند الله تعالى، ومحبَّة الناس لهم, هو:
الرحمة
الإخلاص
الصِّدق
معنى مفردة (يَبِيتُونَ) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا):
أيْ يقضون ليلهم في النوم
أيْ يقضون ليلهم في البيت
أيْ يقضون ليلهم في الصلاة والتهجُّد
أيْ يقضون ليلهم في المسجد
هو أكثر علامات الخضوع والعبودية لله تعالى وأَقْرَبُ ما يَكونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ:
القيام
السجود
التوبة
الاستغفار
واحدة من الآتية ليست من صفات عباد الرحمن إذا صدر عن بعض الجهلاء خطأ في حقِّهم:
أعرضوا عنهم
تركوهم
قابلوه بالقول الطيِّب
قابلوا ذلك بالمِثْل
تشترك سورة الفرقان في المطلع بلفظة (تبارك) مع سورة:
الحجرات
هود
المُلْك
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
الإعراض عن الجاهلين
سبب اتّصاف عباد الرحمن بالحِلم ومقابلة الخطأ الصادر من بعض الجهلاء بالقول الطيِّب:
جِدُّهم
عِلمُهم أنَّ ما يصدر عن هؤلاء ناشئ عن جهل وعدم معرفة
انشغالهم بمعالي الأمور
27- واحدة من العبارات الآتية ليست صحيحة فيما يتعلّق بصفة الاعتدال والتوازن لعباد الرحمن:
هم وسط بين البخل والشُّحِّ
يوصفون بالبخل والشُّحِّ
لا هم مُسرِفون يزيدون على الحَدِّ
لا هم مُقتِرون في إنفاقهم
الآية الكريمة التي وصفت عباد الرحمن بأنهم يتقرَّبون إلى خالقهم عز وجل بالفرائض والنوافل، وبخاصَّة في قيام الليل:
وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا
وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا
وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
صفة ذميمة تُفْضي إلى استنفاد المال، فيصير الإنسان محتاجًا إلى غيره:
البخل
الإسراف
الشُّحِّ
الإقتار