ما هي القيم التي تضبط علاقة الناس بربهم؟
التوكل على الله، والحياء
الدعاء لله تعالى، وحسن الخلق
المراقبة لله تعالى، والصدق والإخلاص في عبادته
الإيمان بالقدر، والصبر في الشدائد
يصف الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ) حال صنف من الناس, هم:
عباد الرحمن
جميع الناس
المؤمنون الصالحون
(أ + ج)
معنى الخلود في قوله تعالى في الآية الكريمة (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا):
الإقامة الخالدة
الإقامة الدائمة
الإقامة الطويلة
الإقامة المؤقتة
ما هي القيم التي تضبط علاقة الناس بالآخرين؟
الاستغفار، والتعاون، والإيثار
الصدق، والإخلاص، والتواضع، وحفظ اللسان، والحياء
الحلم، والصبر، والتوكل على الله
الكرم، والعدالة، والرفق
ماذا يعني "الإعراض عن الجاهلين" في سلوك عباد الرحمن؟
تجاهلهم وعدم الرد عليهم، والابتعاد عن الخلافات معهم
الرد عليهم بالحجة والدليل لتوجيههم إلى الصواب
عد م السخرية منهم لتعليمهم
إغلاق الباب أمام أي حوار معهم
حَمل النفس على القيام بما يقتضيه الشرع والعقل السليم, تعريف لـ:
اللغو
التواضع
الصبر
الاعتدال
لا يكتفي عباد الرحمن بصلاح أنفسهم، وإنَّما يسعون لصلاح غيرهم، وأَوْلى الناس بذلك:
أُسَرهم
زملائهم في العمل
جيرانهم
أصدقاؤهم
المُخاطب في قول الله تعالى في الآية الكريمة (قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ), هو:
النبي صلى الله عليه وسلم
الكافرون
الملائكة
ما الحكمة من اقتران دعاء عباد الرحمن لأبنائهم بدعائهم لأنفسهم؟
لأن صلاح الذرية من كمال السعادة
لأنهم يريدون أن يكونوا قدوة صالحة
لأنهم يعلمون أن الهداية بيد الله
جميع ما سبق
هو من أعظم الفواحش التي تضرُّ بالفرد والمجتمع:
ارتكاب الزِّنا
الإشراك بالله تعالى
قتل النفس التي حرَّم الله تعالى
شهادة الزور
من صفات عباد الرحمن، تجنُّب شهادة الزور ومن آثارها:
تُلحِق الضرر والأذى بالآخرين
تُسبِّب لصاحبها غضب الرَّبِّ سبحانه
تودي بصاحبها إلى الهلاك
جميع ما ذكر
لماذا تم ذكر صفات عباد الرحمن في الآيات الكريمة؟
لتوضيح معنى العبودية لله في الحياة اليومية
لضبط علاقة الناس بالله تعالى، وضبط علاقتهم بالآخرين
لتحديد كيفية التعامل مع الأعداء والمنافقين
لتشجيع الناس على العبادة والالتزام بالقيم الإسلامية
الآية الكريمة التي أشارت إلى توبيخ الكافرين على تكذيبهم، وبيان مصيرهم:
فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا
وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا
خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا
أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا
واحدة من الآتية ليست من شروط التوبة الصحيحة:
الندم على فعلها
العزم على العودة إليها
ترك المعصية
إرجاع الحقوق إلى أصحابها
الموضوع الذي تناولته الآية الكريمة (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ
فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ), هو:
الأمر بالمعروف والنهي عن المُنكَر
العِفَّة
حفظ الأمانات، والوفاء بالعهود
الجهاد في سبيل الله
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (فَقَدْ كَذَّبْتُمْ فَسَوْفَ يَكُونُ لِزَامًا) على صفة عذاب الكافرين المُلازِم لهم في الآخرة:
العذاب القصير
العذاب الطويل
العذاب الدائم
العذاب المؤقت
دلّ التعبير بكلمة (مَرُّوا) في الآية الكريمة (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا) على أنّ عباد الرحمن:
لا يقصدون الذهاب إلى أماكن ومجالس اللغو وأنَّ ذلك كان من باب المصادفة
يقصدون الذهاب إلى أماكن ومجالس اللغو
قد يَنْجرّوا إلى أماكن ومجالس اللغو
قد يشاركوا في أماكن ومجالس اللغو
المقصود بالخلود في قوله تعالى (خَالِدِينَ فِيهَا حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا):
الإقامة الطويلة في الجَنَّة
الإقامة المؤقتة في الجَنَّة
الإقامة الدائمة في الجَنَّة
الإقامة القصيرة في الجَنَّة
الهدف من إخبار القرآن الكريم بصفات اتّصف بها عباد الرحمن والمؤمنون الصالحون التي يُحبُّها الله عز وجل, هو:
ترغيب الناس فيها
لتكون سببًا في حياة طيِّبة في الدنيا ونجاة من النار يوم القيامة
تحفيزهم على التخلُّق بها
ما الحكمة من اشتراط إرجاع الحقوق في التوبة من الظلم؟
لأن التوبة لا تصح مع بقاء الحقوق
لأن الحقوق لا تسقط بالتوبة
لأن الله لا يغفر حقوق العباد
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة حول صفة البُعْد عن كبائر الذنوب لعباد الرحمن:
لا يجعلون لله تعالى ندِّا في عبادتهم إيّاه
يخلصون لله تعالى وحده سبحانه
لا يعتدون على الآخرين بالقتل إلّا مَنِ استحقَّ ذلك
يعتدون على الجميع بالقتل دون استثناء
من علامات التوبة الصادقة أنْ يقترن بها العمل الصالح الذي يُثبتِ:
صِحَّة التوبة
أنَّا خالصة لله عز وجل
جِدِّية التوبة
ما هو المقصود بالاية الكريمة "وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا" في القرآن؟
أنهم لا يستمعون للغو ولكن يتصرفون بطريقة أخرى
أنهم يوقفون كل من يتحدث باللغو
أنهم يشاركون في اللغو إذا لم يستطيعوا تغييره
أنهم يمرون باللغو دون أن يتأثروا به أو يشاركوا فيه
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
البُعْد عن المجالس التي لا خير فيها
الاعتدال والتوازن
الوقار والتواضع
البُعْد عن كبائر الذنوب
الإقامة الدائمة في النار جهنم هي لـ:
الكافر فقط
مَنْ فعلوا شيئًا من المعاصي، ثمَّ تابوا عنها
أصحاب الكبائر من المسلمين
الآية الكريمة التي فيها بيانٌ أنَّ المؤمن يُحبُّ الخير, ويفرح به لمَنْ حوله وفيها بيان لمسؤولية الإنسان عمَّنْ حوله، بَدْءًا
بالأقرب فالأقرب:
وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا
وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا
أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا
ما هو المعنى المقصود من "الإعراض عن الجاهلين" في صفات عباد الرحمن؟
أنهم لا يردون على أي انتقاد أو إساءة.
أنهم لا يردون على الناس إذا أخطأوا في حقهم.
. أنهم يتجنبون الدخول في جدالات أو مشاحنات مع الأشخاص الجاهلين.
أنهم لا يتعاملون مع الجهلاء في جميع الأوقات.
ما هو المقصود في قوله تعالى "وإذا مروا باللغو مروا كرامًا"؟
يتبعون كل كلام يعجبهم
يشاركون في كل حوار
لا يتورطون في كلام لا فائدة منه
لا يتكلمون مع الناس
هي كلُّ ما توعَّد الله تعالى فاعلها بالعذاب الشديد أو اللعنة:
المعاصي
كبائر الذنوب
الفواحش
صغائر الذنوب
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ) على إحدى صفات عباد الرحمن, هي:
الحرص على صلاح أُسرهم، وهداية مَنْ حولهم
الإعراض عن الجاهلين
ما الفرق الدقيق بين "الوقار" و"السكينة" في صفة مشي عباد الرحمن؟
لا فرق بينهما
السكينة للشيوخ والوقار للشباب
الوقار في الصلاة والسكينة في المشي
الوقار صفة ظاهرة والسكينة حالة قلبية
استثنت الآية الكريمة (إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا) مَنْ
فعلوا شيئًا من المعاصي، ثمَّ تابوا عنها؛ فهؤلاء:
يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ويُثبِّت مكانها ما قاموا به بعد ذلك من صالحات
لا يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ولا يُثبِّت ما قاموا به من صالحات
لا يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ويُثبِّت ما قاموا به من صالحات
يمحو الله تعالى ما سبق منهم من سيِّئات، ولا يُثبِّت مكانها ما قاموا به بعد ذلك من صالحات
جاء التعبير باسم الإشارة (أُولَٰئِكَ) في قوله تعالى (أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا) للدلالة على:
المنافقون الذين باعوا أنفسهم في صفقة خاسرة
المكانة الرفيعة والمنزلة العالية التي بلغها عباد الرحمن
الفائزون بالجنة الناجون من النار
الذين آثروا الحياة الدنيا على الآخرة، فلا يخفف عنهم العذاب
وردت في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَىٰ أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ
ابْتَغَىٰ وَرَاءَ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْعَادُونَ) صفة اتّصف بها عباد الرحمن والمؤمنون الصالحون:
وردت الآيات الكريمة في قول الله تعالى (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنكَرِ), في سورة :
الحجرات
التوبة
- الفرقان
المؤمنون
ما المقصود بالكبائر في الإسلام؟
جميع الذنوب التي توعد الله فاعلها بالعذاب الشديد أو اللعنة
جميع الذنوب التي تؤثر على العلاقة العبد مع الله عز وجل
جميع الذنوب التي ترتكب سرًا دون معرفة الآخرين
جميع الذنوب التي يتم التوبة منها بصعوبة
لماذا تم تخصيص صلاة الليل بالذكر في القرآن الكريم؟
لأن الليل يحتوي على طقوس دينية خاصة
لأن العبادة في الليل أقرب إلى الخشوع وأبعد عن الرياء
لأن الليل هو الوقت الذي يمكن فيه التجميع بين العبادات الدنيوية والدينية
لأن الناس ينامون في الليل، فمن الأفضل الصلاة في الأوقات الأخرى
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا) على التكريم والاحترام والترحيب لعباد الرحمن من قبل:
الأنبياء
جبريل
الجن
هو العبث الذي لا خير فيه من الأقوال والأفعال:
الغيبة
الغبطة
النميمة
معنى مفردة (مُهَانًا) في الآية الكريمة (يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا):
ذليلًا
وسَطًا
عذابًا شديدًا
مُلازِمًا
السورتان اللتان بدأتا بقوله تعالى: ﴿تَبَارَكَ﴾ هما:
مريم والتحريم.
الفرقان والمُلك
الإسراء ويوسف.
البقرة والنمل.
إذا سمع عباد الرحمن آيات القرآن الكريم تُتْلى عليهم, فإنهم:
انتفعوا بها وتدبَّروها وفهموها
عملوا بما جاء فيها
لم يكونوا كالكُفّار الذين يَتَّبعِون عقائدهم الباطلة من دون تفكير أو نظر
الآية الكريمة التي فيها ثناء على المؤمنين، ومدح لهم على حُسْن وعيهم، وتعريض بالكافرين على جهلهم وقِلَّة تدبُّرهم:
يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
صفة ذميمة تؤدّي إلى إمساك المال؛ فلا يستفيد منه مالكه، ويُحرَم منه مَنْ يستحقُّه:
الإسراف
التوازن
الإقتار
التوسُّط
جميع الكبائر الآتية ذكرت في سورة الفرقان, ما عدا :
ترك الصلاة
معنى مفردة (إِمَامًا) في الآية الكريمة (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا):
الدرجة العليا في الجَنَّة
توبةً صحيحةً كاملةً
رفقًا وسكينةً
قدوةً
هي الشهادة الكاذبة التي يُتوصَّل بها إلى الباطل، مثل: أكل أموال الناس، وتضييع حقوقهم:
الشهادة في سبيل الله
مجالس اللغو
أفاد استخدام حرف الباء في قوله تعالى (بِمَا صَبَرُوا) معنى:
السببية
الظرفية
الإلصاق
المَعِيَّة والمصاحبة
بيَّنت الآية الكريمة (وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا) عاقبة مَنْ يقوم بالأعمال القبيحة التي تُغضِب الله تعالى، وهي:
التوبيخ
التعزير
القصاص
العذاب الشديد
لماذا أضيفت كلمة (الرحمن) إلى (عباد) في الآيات؟
لأنهم يتصفون بصفات الرحمة
لأنهم يعبدون الرحمن فقط
لأنهم لا يستحقون الرحمة
لتشريفهم وتكريمهم
أكرم الله تعالى عباد الرحمن يوم القيامة بالدرجات العالية في الجَنَّة، والتنعُّم بما فيها, وذلك لـ:
- صبرهم على طاعة الله تعالى
بُعْدهم عن معصيته
تحقيق تلك الصفات في حياتهم
ما الحكمة من تخصيص قيام الليل بالذكر دون سائر العبادات؟
لأنه وقت خلوة بين العبد وربه
لأنه أشد على النفس
لندرة من يحافظ عليه
جميع ما سبق صحيح
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا) على إحدى ما يجازى به عباد الرحمن يوم القيامة:
التكريم والاحترام والترحيب من الملائكة
الدرجات العالية في الجَنَّة
يستقبلونهم الملائكة ويقفون على خدمتهم