ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لوارث؟
تنفذ إذا كانت دون الثلث
تنفذ الوصية كاملة
لا تنفذ إلا بإجازة الورثة بعد الموت
تسقط الوصية بالكلية
ما الفرق بين الوصية والميراث؟
الوصية اختيارية (في حدود الثلث)، والميراث حق إلزامي
الميراث لا يشمل الديون، أما الوصية فتسدد الديون.
الوصية تكون بعد الموت، والميراث في الحياة.
الوصية تُعطى للأقارب و الأزواج فقط بدون نسب ثابتة
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّيت الزوجة ولم يكن لها أولاد يَرِثونها, فإن الزوج يَرث:
الثُّمُن
النصف
السُّدُس
الرُّبُع
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على ثبوت مشروعية الميراث في كتاب الله وسُنَّة رسوله (ص):
﴿مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ﴾
«مَنْ تَرَكَ مالً فَلِلْوَرَثَةِ»
«ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يدِهِ»
﴿وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾
ما الحكمة من حرمان القاتل عمداً من الميراث؟
لأنه أصبح مجرماً بحق المجتمع
لأنه قام بعمل يستحق عليه الحد
لأنه يفقد الأهلية القانونية
لقطع الطريق على الاستيلاء غير المشروع على المال
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأُسس توزيع الميراث في الإسلام:
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى (أحيانًا) إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا
منح الإسلام الآباء نصيبًا أكثرَ من الأبناء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة
كلَّما كانت الصلة أقرب زاد النصيب في الميراث
كلَّما كَثُرت المسؤوليات زادت حِصَّة الوارث من التِّركة
أي من الخيارات التالية يمثل أحد الحقوق التي يجب إتمامها قبل توزيع الميراث في الإسلام؟
الدفع مقابل الدفن والتجهيز
تحديد الأحق بالمال
تقديم الوصية لجميع الورثة
إخراج الوصية إن وجدت
واحدة من الآتية ليست من حِكم مشروعية الإسلام للميراث، وبيانه للناس:
التعريف بمَنْ له حقٌّ في مال المُتوفّى, ومَنْ ليس له حقٌّ فيه
بُغْيَةَ تخليص النفوس من الأنانية
زيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس
ليرضى كلُّ إنسان بنصيبه، ويلزم حَدَّه
الحالة التي يرث فيها الزوج الرُّبُع:
إذا كان للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا كان للزوجة أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونها
إذا لم يكن للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا كان للزوجة أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونها
أي من العبارات التالية صحيحة فيما يتعلق بالميراث؟
يزيد دائمًا نصيب الرجل على نصيب المرأة في الميراث.
البنت ترث النصف إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
درجة القرابة من الميت هي المعيار الوحيد الذي يؤدي إلى التفاوت بين الذكر والأنثى في نصيب الميراث.
شرع الإسلام الميراث لتخليص النفوس من الأنانية.
سداد الدَّين مُقدَّم على تنفيذ الوصية؛ لأن:
الوصية أهم من الدَّين فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
الدَّين حقٌّ واجب على الإنسان
الوصية تحقق التكافل الاجتماعي
الدَّين يمكن قضاؤه في أي وقت
ما الذي يضمنه نظام الميراث في الإسلام فيما يتعلق بحقوق الأفراد؟
توزيع الثروة على الجميع بالتساوي
تحديد من له حق في مال المتوفى ومن ليس له حق فيه
تخصيص ثروة المتوفى لأسرته فقط
توزيع المال حسب المراتب الاجتماعية
إذا ترك الميت بنتًا وأبًا وزوجةً, فإن نصيب الميراث لكل واحد منهم, هو:
البنت تأخذ الثُمُن والزوجة تأخذ النصف والأب يأخذ الباقي
البنت تأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
الزوجة تأخذ النصف والبنت تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
الأب يأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والبنت تأخذ الباقي
أي من التالي صحيح بخصوص الميراث إذا كان المتوفى له ابنة واحدة وأبناء ذكور؟
ترث الابنة الثلث.
الابنة ترث الربع إذا كان هناك أبناء ذكور.
الابنة ترث النصف والأبناء الذكور يرثون النصف الآخر.
للذكر مثل حظ الانثيين
أي من العبارات التالية هي شرط من شروط الميراث في الإسلام بالنسبة للزوجية؟
أن يكون الزواج قد تم في رضا الاهل
أن يكون الزواج قد تم بعقد صحيح
أن يكون الزواج قد تم بحضور الشهود
أن تكون الزوج قد وافق على الميراث قبل الوفاة
واحدة من الآتية ليست من أسباب حرمان القاتل من الميراث في الإسلام:
يُخشى أنْ يعمَّ الفساد
يُخشى ألاّ يتم توزيع الميراث بشكل عادل بين الأبناء
يُخشى أنْ يَستسهل الناس قتل مُورِّثيهم من أجل الميراث
زجرًا له باستعجاله موت مُورِّثه، وإساءته إليه
في أي حالة من حالات الميراث يتساوى الرجل والمرأة في النصيب؟
الأم والأب عند وجود الفرع الوارث
الزوج والزوجة عند عدم وجود أولاد
الأخ والأخت من الأم
الجد والجدة عند عدم وجود الأب
تمتاز الشريعة الإسلامية عند بيان أحكام الميراث وحالاته باشتمالها على:
نظام مؤقت
نظام مخصص
نظام تفصيلي
نظام شامل
منح الإسلام الأبناء نصيبًا أكثرَ من الآباء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة؛ لأنَّ:
الأبناء أحوج إلى المال
للذكر مثل حَظِّ الأنثيين
الأبناء يستدبرون الحياة، والآباء يستقبلونها
جميع ما ذكر
يكون نصيب البنت أكثر من نصيب الأب إذا ترك الميت:
من نصيب الأب إذا ترك الميت:
بنتًا وأبًا وأخًا
أكثر من ابنة وأبًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وأخًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وزوجةً
في أي حالة ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في الميراث؟
عندما يرث الاب والام مع وجود ابن الابن.
عندما يرث الأب مع وجود الأم.
عندما يرث الزوج مع وجود الزوجة.
عندما يرث الأخ مع وجود الأخت.
فيما يتعلق بالوصية والدين، ماذا يُقدّم أولًا في الإسلام؟
الوصية تُقدّم على الدين لأنها تعبير عن رغبات الميت
الدين والوصية يتم التعامل معهما بنفس الأهمية
الدين يُقدّم على الوصية لأن الدين حق واجب على الإنسان
لا يُقدّم أحدهما على الآخر
ما الفائدة الرئيسية من تقسيم الميراث بشكل محدد في الإسلام؟
إعطاء حرية كاملة للورثة في التصرف بالمال
جعل المال يتوزع وفقًا لحق صاحب المال
ضمان أن يحصل كل فرد على حصته العادلة
عدم ترك الورثة بحالة فقر
تُعد القرابة من أسباب الميراث في الإسلام, وتشمل:
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأزواج والزوجات
الترتيب الصحيح للنفقات التي تُخرج من تِركة الإنسان الميت:
قضاء الدَّين, تجهيز الميت, توزيع الميراث, تنفيذ الوصية
تجهيز الميت, قضاء الدَّين, تنفيذ الوصية, توزيع الميراث
توزيع الميراث, تنفيذ الوصية, قضاء الدَّين, تجهيز الميت
تنفيذ الوصية, توزيع الميراث, تجهيز الميت, قضاء الدَّين
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة المسؤوليات والالتزامات المطلوبة, وفي حال مات إنسان، وترك أبًا وابنًا،
فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الأب يأخذ نصيبًا أكثرَ من الابن
الابن يأخذ نصيبًا أكثرَ من الأب
الأب لا يَرِث، الابن يأخذ التِّركة كلَّها
الابن لا يَرِث، والأب يأخذ التِّركة كلَّها
ما هي مشروعية الميراث في الإسلام؟
ثابتة في القرآن والاجماع
ثابتة في السنة
ثابتة في القرآن الكريم والسنة
ثابتة في القرآن الكريم
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا) على:
- مشروعية الوصية
توثيق المعاملات المالية
مشروعية الميراث
تحقيق التكافل الاجتماعي
أول ما يُخرج من تِرْكت الميت من نفقات:
قضاء الدَّين
تنفيذ الوصية
توزيع الميراث
تجهيز الميت
متى يكون نصيب الأنثى أكثر من نصيب الذكر في الميراث؟
إذا ترك الميت أبا وزوجة وابنا
إذا ترك الميت أماً وأخاً شقيقاً
إذا ترك الميت بنتاً وأباً وزوجة
إذا ترك الميت زوجة وابناً وبنتاً
في حالة وفاة شخص ترك: زوجة، وأم، وابن، وبنتين، وأخ شقيق، كم يكون نصيب الأخ الشقيق؟
السدس فرضًا
الباقي بعد الفروض
محجوب بالابن
لا شيء
إذا كان للمُتوفّى أكثر من ابنة، ولم يكن لهنَّ إخوة ذكور، فإنّهَنَّ يشتركن في:
نصف التِّركة
الثُمُن
الثُّلُثين
الحالة التي ترث فيها الزوجة الثُّمُن:
إذا كان للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونه
إذا لم يكن للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونه
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى, وفي حال مات إنسان، وترك
ابنًا وأخًا، فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الأخ يَرِث السُدس، والابن يأخذ الباقي
الابن يَرِث النصف والأخ يَرِث النصف الآخر
الابن لا يَرِث، والأخ يأخذ التِّركة كلَّها
الأخ لا يَرِث، والابن يأخذ التِّركة كلَّها
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا, لأن:
الأنثى أحوج إلى المال من الذكر
الأنثى مكفولة في كلِّ أحوالها
الإسلام راعى درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى
الإسلام راعى المسؤوليات والالتزامات المطلوبة
دلّ قول رسول الله (ص): «لَيْسَ لِلْقاتِلِ مِنَ الْميراثِ شَيءٌ» على :
إذا قتل الوارث مُورِّثه بالخطأ، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه يَرِثه
(أ + ج)
هو كلُّ ما يتركه الميت من أموال، مثل: البيت، والأرض، والسيّارة، والنقود، والذهب، والفِضَّة:
الهِبَة
الوصية
النفقة
الميراث
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يخص حالات الميراث في الشريعة الإسلامية:
قد يزيد نصيب المرأة على نصيب الرجل
يأخذ كلُّ من الأمُ والأب السُّدُس إذا ورثا الابن مع وجود ابن الابن
إنَّ المرأة تأخذ نصف نصيب الرجل دائمًا
ساوى الإسلام بين ميراث المرأة وميراث الرجل في أحوال مُعيَّنة، مثل الأمُ والأب
دلالة تقديم لفظة (وَصِيَّةٍ) على لفظة (دَيْنٍ) في قوله تعالى (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ):
تحقيقًا للتكافل الاجتماعي وتقرُّبًا إلى الله تعالى
لأن تنفيذ الوصية مُقدَّم على سداد الدَّين
تأكيدًا لأهمية الوصية، فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
لأن تنفيذ الوصية حقٌّ واجب على الإنسان
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّي الزوج ولم يكن له أولاد يَرِثونه, فإن الزوجة تَرث:
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لشخص غير وارث وكان عليه دين يساوي نصف التركة؟
يوزع ثلث المال بين الورقة والدائنين
يسقط حق الوصية بالكامل
ينفذ من الوصية ما لا يتجاوز ثلث الباقي بعد الدين
قال تعالى: "يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ"، هذا الدليل يشير إلى:
تحديد الحصة في الميراث للوالدين
مشروعية الميراث في الإسلام
حقوق الزوجة في الميراث
تقسيم الميراث بين الأولاد
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا كان الورثة هم أبناء المُتوفّى وبناته، فللذكر:
كامل التِّركة
مثل حَظِّ الأنثيين
في حالة وجود زوجة وأم وابن للمتوفى، كيف يقسم الميراث؟
للزوجة الربع، للأم السدس، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الربع، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم السدس، والباقي للابن
جعل الإسلام للميراث سببين، هما:
القرابة و الزوجية
الزوجية والمصاهرة
المصاهرة والصداقة
الصداقة والقرابة
إذا مات الأب وكان له ابنة وليس له أبناء ذكور, فإن البنت تَرِث:
الثُّلُث
يُعَدُّ نظامًا لتوزيع الثروة، ومنع تجمُّعها في يد فئة دون أُخرى:
البيع
العمل
هي العلاقة الناشئة عن عقد زواج صحيح بين الرجل والمرأة؛ فإذا مات أحدهما في حال الزوجية، ورثه الآخر:
الزوجية
القرابة
أي من الخيارات التالية لا يعد من أهداف مشروعية الميراث في الإسلام؟
تيسير توزيع المال على من يحتاجه
خلق توازن اجتماعي بين الفئات المختلفة
تخليص النفوس من الأنانية
توثيق الروابط الأسرية
متى ترث البنت النصف من الميراث؟
إذا لم يكن للمتوفى أكثر من ابنة، وله أبناء ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
إذا لم يكن للمتوفى ابنة غيرها، ولم يكن له أبناء ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن لها إخوة ذكور.