أي من الخيارات التالية لا يعد من أهداف مشروعية الميراث في الإسلام؟
خلق توازن اجتماعي بين الفئات المختلفة
تخليص النفوس من الأنانية
توثيق الروابط الأسرية
تيسير توزيع المال على من يحتاجه
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على ثبوت مشروعية الميراث في كتاب الله وسُنَّة رسوله (ص):
﴿مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ﴾
«مَنْ تَرَكَ مالً فَلِلْوَرَثَةِ»
«ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يدِهِ»
﴿وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا كان الورثة هم أبناء المُتوفّى وبناته، فللذكر:
مثل حَظِّ الأنثيين
الثُمُن
نصف التِّركة
كامل التِّركة
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأُسس توزيع الميراث في الإسلام:
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى (أحيانًا) إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا
كلَّما كانت الصلة أقرب زاد النصيب في الميراث
منح الإسلام الآباء نصيبًا أكثرَ من الأبناء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة
كلَّما كَثُرت المسؤوليات زادت حِصَّة الوارث من التِّركة
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لوارث؟
تسقط الوصية بالكلية
تنفذ الوصية كاملة
لا تنفذ إلا بإجازة الورثة بعد الموت
تنفذ إذا كانت دون الثلث
هو كلُّ ما يتركه الميت من أموال، مثل: البيت، والأرض، والسيّارة، والنقود، والذهب، والفِضَّة:
النفقة
الهِبَة
الميراث
الوصية
أي من الخيارات التالية يمثل أحد الحقوق التي يجب إتمامها قبل توزيع الميراث في الإسلام؟
تقديم الوصية لجميع الورثة
إخراج الوصية إن وجدت
الدفع مقابل الدفن والتجهيز
تحديد الأحق بالمال
أي من العبارات التالية صحيحة فيما يتعلق بالميراث؟
درجة القرابة من الميت هي المعيار الوحيد الذي يؤدي إلى التفاوت بين الذكر والأنثى في نصيب الميراث.
البنت ترث النصف إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
شرع الإسلام الميراث لتخليص النفوس من الأنانية.
يزيد دائمًا نصيب الرجل على نصيب المرأة في الميراث.
في حالة وجود زوجة وأم وابن للمتوفى، كيف يقسم الميراث؟
للزوجة الربع، للأم السدس، والباقي للابن
للزوجة الربع، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم السدس، والباقي للابن
تمتاز الشريعة الإسلامية عند بيان أحكام الميراث وحالاته باشتمالها على:
نظام مؤقت
نظام شامل
نظام مخصص
نظام تفصيلي
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يخص حالات الميراث في الشريعة الإسلامية:
يأخذ كلُّ من الأمُ والأب السُّدُس إذا ورثا الابن مع وجود ابن الابن
إنَّ المرأة تأخذ نصف نصيب الرجل دائمًا
قد يزيد نصيب المرأة على نصيب الرجل
ساوى الإسلام بين ميراث المرأة وميراث الرجل في أحوال مُعيَّنة، مثل الأمُ والأب
ما الحكمة من حرمان القاتل عمداً من الميراث؟
لأنه أصبح مجرماً بحق المجتمع
لأنه يفقد الأهلية القانونية
لقطع الطريق على الاستيلاء غير المشروع على المال
لأنه قام بعمل يستحق عليه الحد
متى يكون نصيب الأنثى أكثر من نصيب الذكر في الميراث؟
إذا ترك الميت أبا وزوجة وابنا
إذا ترك الميت بنتاً وأباً وزوجة
إذا ترك الميت أماً وأخاً شقيقاً
إذا ترك الميت زوجة وابناً وبنتاً
متى ترث البنت النصف من الميراث؟
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
إذا لم يكن للمتوفى أكثر من ابنة، وله أبناء ذكور.
إذا لم يكن للمتوفى ابنة غيرها، ولم يكن له أبناء ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن لها إخوة ذكور.
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا) على:
- مشروعية الوصية
تحقيق التكافل الاجتماعي
مشروعية الميراث
توثيق المعاملات المالية
منح الإسلام الأبناء نصيبًا أكثرَ من الآباء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة؛ لأنَّ:
الأبناء أحوج إلى المال
للذكر مثل حَظِّ الأنثيين
الأبناء يستدبرون الحياة، والآباء يستقبلونها
جميع ما ذكر
ما الفائدة الرئيسية من تقسيم الميراث بشكل محدد في الإسلام؟
إعطاء حرية كاملة للورثة في التصرف بالمال
جعل المال يتوزع وفقًا لحق صاحب المال
عدم ترك الورثة بحالة فقر
ضمان أن يحصل كل فرد على حصته العادلة
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّيت الزوجة ولم يكن لها أولاد يَرِثونها, فإن الزوج يَرث:
الرُّبُع
السُّدُس
الثُّمُن
النصف
دلّ قول رسول الله (ص): «لَيْسَ لِلْقاتِلِ مِنَ الْميراثِ شَيءٌ» على :
إذا قتل الوارث مُورِّثه بالخطأ، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه يَرِثه
(أ + ج)
تُعد القرابة من أسباب الميراث في الإسلام, وتشمل:
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات
واحدة من الآتية ليست من حِكم مشروعية الإسلام للميراث، وبيانه للناس:
زيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس
بُغْيَةَ تخليص النفوس من الأنانية
ليرضى كلُّ إنسان بنصيبه، ويلزم حَدَّه
التعريف بمَنْ له حقٌّ في مال المُتوفّى, ومَنْ ليس له حقٌّ فيه
إذا ترك الميت بنتًا وأبًا وزوجةً, فإن نصيب الميراث لكل واحد منهم, هو:
البنت تأخذ الثُمُن والزوجة تأخذ النصف والأب يأخذ الباقي
الأب يأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والبنت تأخذ الباقي
الزوجة تأخذ النصف والبنت تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
البنت تأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لشخص غير وارث وكان عليه دين يساوي نصف التركة؟
يسقط حق الوصية بالكامل
ينفذ من الوصية ما لا يتجاوز ثلث الباقي بعد الدين
يوزع ثلث المال بين الورقة والدائنين
جعل الإسلام للميراث سببين، هما:
الزوجية والمصاهرة
القرابة و الزوجية
الصداقة والقرابة
المصاهرة والصداقة
إذا كان للمُتوفّى أكثر من ابنة، ولم يكن لهنَّ إخوة ذكور، فإنّهَنَّ يشتركن في:
الثُّلُثين
الحالة التي ترث فيها الزوجة الثُّمُن:
إذا كان للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونه
إذا لم يكن للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونه
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّي الزوج ولم يكن له أولاد يَرِثونه, فإن الزوجة تَرث:
ما الفرق بين الوصية والميراث؟
الوصية تُعطى للأقارب و الأزواج فقط بدون نسب ثابتة
الوصية اختيارية (في حدود الثلث)، والميراث حق إلزامي
الوصية تكون بعد الموت، والميراث في الحياة.
الميراث لا يشمل الديون، أما الوصية فتسدد الديون.
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى, وفي حال مات إنسان، وترك
ابنًا وأخًا، فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الأخ لا يَرِث، والابن يأخذ التِّركة كلَّها
الابن لا يَرِث، والأخ يأخذ التِّركة كلَّها
الأخ يَرِث السُدس، والابن يأخذ الباقي
الابن يَرِث النصف والأخ يَرِث النصف الآخر
سداد الدَّين مُقدَّم على تنفيذ الوصية؛ لأن:
الدَّين يمكن قضاؤه في أي وقت
الوصية أهم من الدَّين فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
الوصية تحقق التكافل الاجتماعي
الدَّين حقٌّ واجب على الإنسان
أول ما يُخرج من تِرْكت الميت من نفقات:
قضاء الدَّين
تجهيز الميت
توزيع الميراث
تنفيذ الوصية
هي العلاقة الناشئة عن عقد زواج صحيح بين الرجل والمرأة؛ فإذا مات أحدهما في حال الزوجية، ورثه الآخر:
القرابة
الزوجية
ما هي مشروعية الميراث في الإسلام؟
ثابتة في القرآن الكريم
ثابتة في القرآن والاجماع
ثابتة في القرآن الكريم والسنة
ثابتة في السنة
قال تعالى: "يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ"، هذا الدليل يشير إلى:
تحديد الحصة في الميراث للوالدين
تقسيم الميراث بين الأولاد
حقوق الزوجة في الميراث
مشروعية الميراث في الإسلام
إذا مات الأب وكان له ابنة وليس له أبناء ذكور, فإن البنت تَرِث:
الثُّلُث
يُعَدُّ نظامًا لتوزيع الثروة، ومنع تجمُّعها في يد فئة دون أُخرى:
البيع
العمل
فيما يتعلق بالوصية والدين، ماذا يُقدّم أولًا في الإسلام؟
الدين يُقدّم على الوصية لأن الدين حق واجب على الإنسان
لا يُقدّم أحدهما على الآخر
الوصية تُقدّم على الدين لأنها تعبير عن رغبات الميت
الدين والوصية يتم التعامل معهما بنفس الأهمية
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة المسؤوليات والالتزامات المطلوبة, وفي حال مات إنسان، وترك أبًا وابنًا،
فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الأب يأخذ نصيبًا أكثرَ من الابن
الأب لا يَرِث، الابن يأخذ التِّركة كلَّها
الابن لا يَرِث، والأب يأخذ التِّركة كلَّها
الابن يأخذ نصيبًا أكثرَ من الأب
يكون نصيب البنت أكثر من نصيب الأب إذا ترك الميت:
من نصيب الأب إذا ترك الميت:
بنتًا وأبًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وأخًا
بنتًا وأبًا وأخًا وزوجةً
أكثر من ابنة وأبًا وزوجةً
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا, لأن:
الإسلام راعى درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى
الأنثى أحوج إلى المال من الذكر
الإسلام راعى المسؤوليات والالتزامات المطلوبة
الأنثى مكفولة في كلِّ أحوالها
الحالة التي يرث فيها الزوج الرُّبُع:
إذا كان للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا لم يكن للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا كان للزوجة أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونها
إذا كان للزوجة أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونها
أي من التالي صحيح بخصوص الميراث إذا كان المتوفى له ابنة واحدة وأبناء ذكور؟
ترث الابنة الثلث.
الابنة ترث الربع إذا كان هناك أبناء ذكور.
الابنة ترث النصف والأبناء الذكور يرثون النصف الآخر.
للذكر مثل حظ الانثيين
في أي حالة من حالات الميراث يتساوى الرجل والمرأة في النصيب؟
الأخ والأخت من الأم
الزوج والزوجة عند عدم وجود أولاد
الجد والجدة عند عدم وجود الأب
الأم والأب عند وجود الفرع الوارث
ما الذي يضمنه نظام الميراث في الإسلام فيما يتعلق بحقوق الأفراد؟
تحديد من له حق في مال المتوفى ومن ليس له حق فيه
تخصيص ثروة المتوفى لأسرته فقط
توزيع المال حسب المراتب الاجتماعية
توزيع الثروة على الجميع بالتساوي
دلالة تقديم لفظة (وَصِيَّةٍ) على لفظة (دَيْنٍ) في قوله تعالى (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ):
تحقيقًا للتكافل الاجتماعي وتقرُّبًا إلى الله تعالى
تأكيدًا لأهمية الوصية، فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
لأن تنفيذ الوصية مُقدَّم على سداد الدَّين
لأن تنفيذ الوصية حقٌّ واجب على الإنسان
الترتيب الصحيح للنفقات التي تُخرج من تِركة الإنسان الميت:
قضاء الدَّين, تجهيز الميت, توزيع الميراث, تنفيذ الوصية
تنفيذ الوصية, توزيع الميراث, تجهيز الميت, قضاء الدَّين
توزيع الميراث, تنفيذ الوصية, قضاء الدَّين, تجهيز الميت
تجهيز الميت, قضاء الدَّين, تنفيذ الوصية, توزيع الميراث
أي من العبارات التالية هي شرط من شروط الميراث في الإسلام بالنسبة للزوجية؟
أن يكون الزواج قد تم بعقد صحيح
أن تكون الزوج قد وافق على الميراث قبل الوفاة
أن يكون الزواج قد تم في رضا الاهل
أن يكون الزواج قد تم بحضور الشهود
في حالة وفاة شخص ترك: زوجة، وأم، وابن، وبنتين، وأخ شقيق، كم يكون نصيب الأخ الشقيق؟
محجوب بالابن
السدس فرضًا
الباقي بعد الفروض
لا شيء
واحدة من الآتية ليست من أسباب حرمان القاتل من الميراث في الإسلام:
زجرًا له باستعجاله موت مُورِّثه، وإساءته إليه
يُخشى أنْ يَستسهل الناس قتل مُورِّثيهم من أجل الميراث
يُخشى ألاّ يتم توزيع الميراث بشكل عادل بين الأبناء
يُخشى أنْ يعمَّ الفساد
في أي حالة ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في الميراث؟
عندما يرث الاب والام مع وجود ابن الابن.
عندما يرث الأخ مع وجود الأخت.
عندما يرث الأب مع وجود الأم.
عندما يرث الزوج مع وجود الزوجة.