فيما يتعلق بالوصية والدين، ماذا يُقدّم أولًا في الإسلام؟
الدين يُقدّم على الوصية لأن الدين حق واجب على الإنسان
الدين والوصية يتم التعامل معهما بنفس الأهمية
لا يُقدّم أحدهما على الآخر
الوصية تُقدّم على الدين لأنها تعبير عن رغبات الميت
ما الفرق بين الوصية والميراث؟
الوصية تُعطى للأقارب و الأزواج فقط بدون نسب ثابتة
الوصية تكون بعد الموت، والميراث في الحياة.
الوصية اختيارية (في حدود الثلث)، والميراث حق إلزامي
الميراث لا يشمل الديون، أما الوصية فتسدد الديون.
متى يكون نصيب الأنثى أكثر من نصيب الذكر في الميراث؟
إذا ترك الميت بنتاً وأباً وزوجة
إذا ترك الميت أبا وزوجة وابنا
إذا ترك الميت زوجة وابناً وبنتاً
إذا ترك الميت أماً وأخاً شقيقاً
أي من التالي صحيح بخصوص الميراث إذا كان المتوفى له ابنة واحدة وأبناء ذكور؟
للذكر مثل حظ الانثيين
الابنة ترث الربع إذا كان هناك أبناء ذكور.
الابنة ترث النصف والأبناء الذكور يرثون النصف الآخر.
ترث الابنة الثلث.
ما الذي يضمنه نظام الميراث في الإسلام فيما يتعلق بحقوق الأفراد؟
توزيع الثروة على الجميع بالتساوي
توزيع المال حسب المراتب الاجتماعية
تخصيص ثروة المتوفى لأسرته فقط
تحديد من له حق في مال المتوفى ومن ليس له حق فيه
أي من العبارات التالية صحيحة فيما يتعلق بالميراث؟
يزيد دائمًا نصيب الرجل على نصيب المرأة في الميراث.
شرع الإسلام الميراث لتخليص النفوس من الأنانية.
البنت ترث النصف إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
درجة القرابة من الميت هي المعيار الوحيد الذي يؤدي إلى التفاوت بين الذكر والأنثى في نصيب الميراث.
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا كان الورثة هم أبناء المُتوفّى وبناته، فللذكر:
نصف التِّركة
مثل حَظِّ الأنثيين
الثُمُن
كامل التِّركة
ما هي مشروعية الميراث في الإسلام؟
ثابتة في القرآن الكريم
ثابتة في القرآن والاجماع
ثابتة في السنة
ثابتة في القرآن الكريم والسنة
دلّ قول رسول الله (ص): «لَيْسَ لِلْقاتِلِ مِنَ الْميراثِ شَيءٌ» على :
إذا قتل الوارث مُورِّثه بالخطأ، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه يَرِثه
(أ + ج)
يكون نصيب البنت أكثر من نصيب الأب إذا ترك الميت:
من نصيب الأب إذا ترك الميت:
أكثر من ابنة وأبًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وأخًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وأخًا
بنتًا وأبًا وزوجةً
أول ما يُخرج من تِرْكت الميت من نفقات:
توزيع الميراث
تنفيذ الوصية
تجهيز الميت
قضاء الدَّين
جعل الإسلام للميراث سببين، هما:
الزوجية والمصاهرة
القرابة و الزوجية
الصداقة والقرابة
المصاهرة والصداقة
سداد الدَّين مُقدَّم على تنفيذ الوصية؛ لأن:
الوصية أهم من الدَّين فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
الدَّين حقٌّ واجب على الإنسان
الدَّين يمكن قضاؤه في أي وقت
الوصية تحقق التكافل الاجتماعي
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا, لأن:
الأنثى مكفولة في كلِّ أحوالها
الأنثى أحوج إلى المال من الذكر
الإسلام راعى درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى
الإسلام راعى المسؤوليات والالتزامات المطلوبة
هي العلاقة الناشئة عن عقد زواج صحيح بين الرجل والمرأة؛ فإذا مات أحدهما في حال الزوجية، ورثه الآخر:
الميراث
الوصية
الزوجية
القرابة
يُعَدُّ نظامًا لتوزيع الثروة، ومنع تجمُّعها في يد فئة دون أُخرى:
البيع
العمل
تمتاز الشريعة الإسلامية عند بيان أحكام الميراث وحالاته باشتمالها على:
نظام مؤقت
نظام شامل
نظام تفصيلي
نظام مخصص
في أي حالة من حالات الميراث يتساوى الرجل والمرأة في النصيب؟
الأخ والأخت من الأم
الأم والأب عند وجود الفرع الوارث
الجد والجدة عند عدم وجود الأب
الزوج والزوجة عند عدم وجود أولاد
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى, وفي حال مات إنسان، وترك
ابنًا وأخًا، فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الابن يَرِث النصف والأخ يَرِث النصف الآخر
الابن لا يَرِث، والأخ يأخذ التِّركة كلَّها
الأخ يَرِث السُدس، والابن يأخذ الباقي
الأخ لا يَرِث، والابن يأخذ التِّركة كلَّها
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة المسؤوليات والالتزامات المطلوبة, وفي حال مات إنسان، وترك أبًا وابنًا،
فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الابن لا يَرِث، والأب يأخذ التِّركة كلَّها
الأب لا يَرِث، الابن يأخذ التِّركة كلَّها
الأب يأخذ نصيبًا أكثرَ من الابن
الابن يأخذ نصيبًا أكثرَ من الأب
أي من الخيارات التالية لا يعد من أهداف مشروعية الميراث في الإسلام؟
تيسير توزيع المال على من يحتاجه
توثيق الروابط الأسرية
تخليص النفوس من الأنانية
خلق توازن اجتماعي بين الفئات المختلفة
متى ترث البنت النصف من الميراث؟
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن لها إخوة ذكور.
إذا لم يكن للمتوفى ابنة غيرها، ولم يكن له أبناء ذكور.
إذا لم يكن للمتوفى أكثر من ابنة، وله أبناء ذكور.
تُعد القرابة من أسباب الميراث في الإسلام, وتشمل:
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات
الترتيب الصحيح للنفقات التي تُخرج من تِركة الإنسان الميت:
تجهيز الميت, قضاء الدَّين, تنفيذ الوصية, توزيع الميراث
تنفيذ الوصية, توزيع الميراث, تجهيز الميت, قضاء الدَّين
قضاء الدَّين, تجهيز الميت, توزيع الميراث, تنفيذ الوصية
توزيع الميراث, تنفيذ الوصية, قضاء الدَّين, تجهيز الميت
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّي الزوج ولم يكن له أولاد يَرِثونه, فإن الزوجة تَرث:
السُّدُس
الرُّبُع
النصف
الثُّمُن
واحدة من الآتية ليست من حِكم مشروعية الإسلام للميراث، وبيانه للناس:
زيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس
التعريف بمَنْ له حقٌّ في مال المُتوفّى, ومَنْ ليس له حقٌّ فيه
بُغْيَةَ تخليص النفوس من الأنانية
ليرضى كلُّ إنسان بنصيبه، ويلزم حَدَّه
قال تعالى: "يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ"، هذا الدليل يشير إلى:
حقوق الزوجة في الميراث
مشروعية الميراث في الإسلام
تقسيم الميراث بين الأولاد
تحديد الحصة في الميراث للوالدين
ما الحكمة من حرمان القاتل عمداً من الميراث؟
لأنه قام بعمل يستحق عليه الحد
لأنه يفقد الأهلية القانونية
لأنه أصبح مجرماً بحق المجتمع
لقطع الطريق على الاستيلاء غير المشروع على المال
واحدة من الآتية ليست من أسباب حرمان القاتل من الميراث في الإسلام:
يُخشى ألاّ يتم توزيع الميراث بشكل عادل بين الأبناء
زجرًا له باستعجاله موت مُورِّثه، وإساءته إليه
يُخشى أنْ يعمَّ الفساد
يُخشى أنْ يَستسهل الناس قتل مُورِّثيهم من أجل الميراث
أي من العبارات التالية هي شرط من شروط الميراث في الإسلام بالنسبة للزوجية؟
أن تكون الزوج قد وافق على الميراث قبل الوفاة
أن يكون الزواج قد تم بعقد صحيح
أن يكون الزواج قد تم بحضور الشهود
أن يكون الزواج قد تم في رضا الاهل
منح الإسلام الأبناء نصيبًا أكثرَ من الآباء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة؛ لأنَّ:
الأبناء أحوج إلى المال
للذكر مثل حَظِّ الأنثيين
الأبناء يستدبرون الحياة، والآباء يستقبلونها
جميع ما ذكر
الحالة التي ترث فيها الزوجة الثُّمُن:
إذا كان للزوج أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونه
إذا كان للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونه
إذا لم يكن للزوج أولاد يَرِثونه
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لوارث؟
لا تنفذ إلا بإجازة الورثة بعد الموت
تنفذ إذا كانت دون الثلث
تنفذ الوصية كاملة
تسقط الوصية بالكلية
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأُسس توزيع الميراث في الإسلام:
كلَّما كَثُرت المسؤوليات زادت حِصَّة الوارث من التِّركة
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى (أحيانًا) إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا
كلَّما كانت الصلة أقرب زاد النصيب في الميراث
منح الإسلام الآباء نصيبًا أكثرَ من الأبناء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّيت الزوجة ولم يكن لها أولاد يَرِثونها, فإن الزوج يَرث:
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على ثبوت مشروعية الميراث في كتاب الله وسُنَّة رسوله (ص):
«ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يدِهِ»
﴿مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ﴾
﴿وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾
«مَنْ تَرَكَ مالً فَلِلْوَرَثَةِ»
الحالة التي يرث فيها الزوج الرُّبُع:
إذا كان للزوجة أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونها
إذا لم يكن للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا كان للزوجة أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونها
إذا كان للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا مات الأب وكان له ابنة وليس له أبناء ذكور, فإن البنت تَرِث:
الثُّلُث
ما الفائدة الرئيسية من تقسيم الميراث بشكل محدد في الإسلام؟
عدم ترك الورثة بحالة فقر
جعل المال يتوزع وفقًا لحق صاحب المال
ضمان أن يحصل كل فرد على حصته العادلة
إعطاء حرية كاملة للورثة في التصرف بالمال
أي من الخيارات التالية يمثل أحد الحقوق التي يجب إتمامها قبل توزيع الميراث في الإسلام؟
الدفع مقابل الدفن والتجهيز
تحديد الأحق بالمال
تقديم الوصية لجميع الورثة
إخراج الوصية إن وجدت
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا) على:
- مشروعية الوصية
تحقيق التكافل الاجتماعي
توثيق المعاملات المالية
مشروعية الميراث
هو كلُّ ما يتركه الميت من أموال، مثل: البيت، والأرض، والسيّارة، والنقود، والذهب، والفِضَّة:
الهِبَة
النفقة
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لشخص غير وارث وكان عليه دين يساوي نصف التركة؟
ينفذ من الوصية ما لا يتجاوز ثلث الباقي بعد الدين
يسقط حق الوصية بالكامل
يوزع ثلث المال بين الورقة والدائنين
في أي حالة ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في الميراث؟
عندما يرث الأب مع وجود الأم.
عندما يرث الأخ مع وجود الأخت.
عندما يرث الاب والام مع وجود ابن الابن.
عندما يرث الزوج مع وجود الزوجة.
في حالة وفاة شخص ترك: زوجة، وأم، وابن، وبنتين، وأخ شقيق، كم يكون نصيب الأخ الشقيق؟
محجوب بالابن
السدس فرضًا
لا شيء
الباقي بعد الفروض
إذا ترك الميت بنتًا وأبًا وزوجةً, فإن نصيب الميراث لكل واحد منهم, هو:
الزوجة تأخذ النصف والبنت تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
البنت تأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
البنت تأخذ الثُمُن والزوجة تأخذ النصف والأب يأخذ الباقي
الأب يأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والبنت تأخذ الباقي
في حالة وجود زوجة وأم وابن للمتوفى، كيف يقسم الميراث؟
للزوجة الربع، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الربع، للأم السدس، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم السدس، والباقي للابن
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يخص حالات الميراث في الشريعة الإسلامية:
إنَّ المرأة تأخذ نصف نصيب الرجل دائمًا
قد يزيد نصيب المرأة على نصيب الرجل
يأخذ كلُّ من الأمُ والأب السُّدُس إذا ورثا الابن مع وجود ابن الابن
ساوى الإسلام بين ميراث المرأة وميراث الرجل في أحوال مُعيَّنة، مثل الأمُ والأب
إذا كان للمُتوفّى أكثر من ابنة، ولم يكن لهنَّ إخوة ذكور، فإنّهَنَّ يشتركن في:
الثُّلُثين
دلالة تقديم لفظة (وَصِيَّةٍ) على لفظة (دَيْنٍ) في قوله تعالى (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ):
لأن تنفيذ الوصية مُقدَّم على سداد الدَّين
لأن تنفيذ الوصية حقٌّ واجب على الإنسان
تحقيقًا للتكافل الاجتماعي وتقرُّبًا إلى الله تعالى
تأكيدًا لأهمية الوصية، فلا يتهاون الورثة في تنفيذها