ما الذي يضمنه نظام الميراث في الإسلام فيما يتعلق بحقوق الأفراد؟
تخصيص ثروة المتوفى لأسرته فقط
توزيع الثروة على الجميع بالتساوي
توزيع المال حسب المراتب الاجتماعية
تحديد من له حق في مال المتوفى ومن ليس له حق فيه
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى, وفي حال مات إنسان، وترك
ابنًا وأخًا، فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الأخ يَرِث السُدس، والابن يأخذ الباقي
الابن يَرِث النصف والأخ يَرِث النصف الآخر
الأخ لا يَرِث، والابن يأخذ التِّركة كلَّها
الابن لا يَرِث، والأخ يأخذ التِّركة كلَّها
ما الفرق بين الوصية والميراث؟
الميراث لا يشمل الديون، أما الوصية فتسدد الديون.
الوصية تُعطى للأقارب و الأزواج فقط بدون نسب ثابتة
الوصية اختيارية (في حدود الثلث)، والميراث حق إلزامي
الوصية تكون بعد الموت، والميراث في الحياة.
أول ما يُخرج من تِرْكت الميت من نفقات:
تجهيز الميت
تنفيذ الوصية
توزيع الميراث
قضاء الدَّين
أي من العبارات التالية هي شرط من شروط الميراث في الإسلام بالنسبة للزوجية؟
أن تكون الزوج قد وافق على الميراث قبل الوفاة
أن يكون الزواج قد تم بعقد صحيح
أن يكون الزواج قد تم بحضور الشهود
أن يكون الزواج قد تم في رضا الاهل
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأُسس توزيع الميراث في الإسلام:
كلَّما كَثُرت المسؤوليات زادت حِصَّة الوارث من التِّركة
كلَّما كانت الصلة أقرب زاد النصيب في الميراث
منح الإسلام الآباء نصيبًا أكثرَ من الأبناء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى (أحيانًا) إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا) على:
تحقيق التكافل الاجتماعي
- مشروعية الوصية
توثيق المعاملات المالية
مشروعية الميراث
في حالة وفاة شخص ترك: زوجة، وأم، وابن، وبنتين، وأخ شقيق، كم يكون نصيب الأخ الشقيق؟
السدس فرضًا
الباقي بعد الفروض
محجوب بالابن
لا شيء
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا, لأن:
الإسلام راعى درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى
الأنثى مكفولة في كلِّ أحوالها
الأنثى أحوج إلى المال من الذكر
الإسلام راعى المسؤوليات والالتزامات المطلوبة
يُعَدُّ نظامًا لتوزيع الثروة، ومنع تجمُّعها في يد فئة دون أُخرى:
العمل
الميراث
البيع
الوصية
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا كان الورثة هم أبناء المُتوفّى وبناته، فللذكر:
مثل حَظِّ الأنثيين
كامل التِّركة
الثُمُن
نصف التِّركة
ما الحكمة من حرمان القاتل عمداً من الميراث؟
لقطع الطريق على الاستيلاء غير المشروع على المال
لأنه يفقد الأهلية القانونية
لأنه قام بعمل يستحق عليه الحد
لأنه أصبح مجرماً بحق المجتمع
في حالة وجود زوجة وأم وابن للمتوفى، كيف يقسم الميراث؟
للزوجة الثمن، للأم السدس، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الربع، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الربع، للأم السدس، والباقي للابن
دلّ قول رسول الله (ص): «لَيْسَ لِلْقاتِلِ مِنَ الْميراثِ شَيءٌ» على :
إذا قتل الوارث مُورِّثه بالخطأ، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه يَرِثه
(أ + ج)
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لشخص غير وارث وكان عليه دين يساوي نصف التركة؟
يوزع ثلث المال بين الورقة والدائنين
تنفذ الوصية كاملة
ينفذ من الوصية ما لا يتجاوز ثلث الباقي بعد الدين
يسقط حق الوصية بالكامل
إذا كان للمُتوفّى أكثر من ابنة، ولم يكن لهنَّ إخوة ذكور، فإنّهَنَّ يشتركن في:
الثُّلُثين
السُّدُس
جعل الإسلام للميراث سببين، هما:
القرابة و الزوجية
الصداقة والقرابة
الزوجية والمصاهرة
المصاهرة والصداقة
أي من الخيارات التالية يمثل أحد الحقوق التي يجب إتمامها قبل توزيع الميراث في الإسلام؟
الدفع مقابل الدفن والتجهيز
إخراج الوصية إن وجدت
تحديد الأحق بالمال
تقديم الوصية لجميع الورثة
الحالة التي ترث فيها الزوجة الثُّمُن:
إذا لم يكن للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونه
إذا كان للزوج أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونه
إذا كان للزوج أولاد يَرِثونه
هو كلُّ ما يتركه الميت من أموال، مثل: البيت، والأرض، والسيّارة، والنقود، والذهب، والفِضَّة:
النفقة
الهِبَة
ما هي مشروعية الميراث في الإسلام؟
ثابتة في القرآن والاجماع
ثابتة في السنة
ثابتة في القرآن الكريم
ثابتة في القرآن الكريم والسنة
هي العلاقة الناشئة عن عقد زواج صحيح بين الرجل والمرأة؛ فإذا مات أحدهما في حال الزوجية، ورثه الآخر:
الزوجية
القرابة
واحدة من الآتية ليست من أسباب حرمان القاتل من الميراث في الإسلام:
يُخشى أنْ يعمَّ الفساد
زجرًا له باستعجاله موت مُورِّثه، وإساءته إليه
يُخشى أنْ يَستسهل الناس قتل مُورِّثيهم من أجل الميراث
يُخشى ألاّ يتم توزيع الميراث بشكل عادل بين الأبناء
منح الإسلام الأبناء نصيبًا أكثرَ من الآباء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة؛ لأنَّ:
الأبناء أحوج إلى المال
للذكر مثل حَظِّ الأنثيين
الأبناء يستدبرون الحياة، والآباء يستقبلونها
جميع ما ذكر
أي من العبارات التالية صحيحة فيما يتعلق بالميراث؟
درجة القرابة من الميت هي المعيار الوحيد الذي يؤدي إلى التفاوت بين الذكر والأنثى في نصيب الميراث.
شرع الإسلام الميراث لتخليص النفوس من الأنانية.
يزيد دائمًا نصيب الرجل على نصيب المرأة في الميراث.
البنت ترث النصف إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
يكون نصيب البنت أكثر من نصيب الأب إذا ترك الميت:
من نصيب الأب إذا ترك الميت:
أكثر من ابنة وأبًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وأخًا
بنتًا وأبًا وأخًا وزوجةً
أي من الخيارات التالية لا يعد من أهداف مشروعية الميراث في الإسلام؟
خلق توازن اجتماعي بين الفئات المختلفة
تخليص النفوس من الأنانية
توثيق الروابط الأسرية
تيسير توزيع المال على من يحتاجه
سداد الدَّين مُقدَّم على تنفيذ الوصية؛ لأن:
الوصية تحقق التكافل الاجتماعي
الوصية أهم من الدَّين فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
الدَّين يمكن قضاؤه في أي وقت
الدَّين حقٌّ واجب على الإنسان
فيما يتعلق بالوصية والدين، ماذا يُقدّم أولًا في الإسلام؟
الدين والوصية يتم التعامل معهما بنفس الأهمية
الدين يُقدّم على الوصية لأن الدين حق واجب على الإنسان
الوصية تُقدّم على الدين لأنها تعبير عن رغبات الميت
لا يُقدّم أحدهما على الآخر
دلالة تقديم لفظة (وَصِيَّةٍ) على لفظة (دَيْنٍ) في قوله تعالى (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ):
لأن تنفيذ الوصية حقٌّ واجب على الإنسان
لأن تنفيذ الوصية مُقدَّم على سداد الدَّين
تأكيدًا لأهمية الوصية، فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
تحقيقًا للتكافل الاجتماعي وتقرُّبًا إلى الله تعالى
ما الفائدة الرئيسية من تقسيم الميراث بشكل محدد في الإسلام؟
جعل المال يتوزع وفقًا لحق صاحب المال
عدم ترك الورثة بحالة فقر
إعطاء حرية كاملة للورثة في التصرف بالمال
ضمان أن يحصل كل فرد على حصته العادلة
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على ثبوت مشروعية الميراث في كتاب الله وسُنَّة رسوله (ص):
«ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يدِهِ»
﴿وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾
«مَنْ تَرَكَ مالً فَلِلْوَرَثَةِ»
﴿مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ﴾
تُعد القرابة من أسباب الميراث في الإسلام, وتشمل:
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات
الحالة التي يرث فيها الزوج الرُّبُع:
إذا كان للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا كان للزوجة أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونها
إذا كان للزوجة أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونها
إذا لم يكن للزوجة أولاد يَرِثونها
قال تعالى: "يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ"، هذا الدليل يشير إلى:
تحديد الحصة في الميراث للوالدين
مشروعية الميراث في الإسلام
حقوق الزوجة في الميراث
تقسيم الميراث بين الأولاد
واحدة من الآتية ليست من حِكم مشروعية الإسلام للميراث، وبيانه للناس:
بُغْيَةَ تخليص النفوس من الأنانية
ليرضى كلُّ إنسان بنصيبه، ويلزم حَدَّه
التعريف بمَنْ له حقٌّ في مال المُتوفّى, ومَنْ ليس له حقٌّ فيه
زيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس
متى ترث البنت النصف من الميراث؟
إذا لم يكن للمتوفى أكثر من ابنة، وله أبناء ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن لها إخوة ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
إذا لم يكن للمتوفى ابنة غيرها، ولم يكن له أبناء ذكور.
في أي حالة من حالات الميراث يتساوى الرجل والمرأة في النصيب؟
الأخ والأخت من الأم
الزوج والزوجة عند عدم وجود أولاد
الأم والأب عند وجود الفرع الوارث
الجد والجدة عند عدم وجود الأب
تمتاز الشريعة الإسلامية عند بيان أحكام الميراث وحالاته باشتمالها على:
نظام مخصص
نظام تفصيلي
نظام مؤقت
نظام شامل
إذا ترك الميت بنتًا وأبًا وزوجةً, فإن نصيب الميراث لكل واحد منهم, هو:
البنت تأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
البنت تأخذ الثُمُن والزوجة تأخذ النصف والأب يأخذ الباقي
الأب يأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والبنت تأخذ الباقي
الزوجة تأخذ النصف والبنت تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة المسؤوليات والالتزامات المطلوبة, وفي حال مات إنسان، وترك أبًا وابنًا،
فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الابن يأخذ نصيبًا أكثرَ من الأب
الأب يأخذ نصيبًا أكثرَ من الابن
الأب لا يَرِث، الابن يأخذ التِّركة كلَّها
الابن لا يَرِث، والأب يأخذ التِّركة كلَّها
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لوارث؟
تسقط الوصية بالكلية
تنفذ إذا كانت دون الثلث
لا تنفذ إلا بإجازة الورثة بعد الموت
أي من التالي صحيح بخصوص الميراث إذا كان المتوفى له ابنة واحدة وأبناء ذكور؟
للذكر مثل حظ الانثيين
الابنة ترث الربع إذا كان هناك أبناء ذكور.
ترث الابنة الثلث.
الابنة ترث النصف والأبناء الذكور يرثون النصف الآخر.
إذا مات الأب وكان له ابنة وليس له أبناء ذكور, فإن البنت تَرِث:
الثُّلُث
الرُّبُع
النصف
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّيت الزوجة ولم يكن لها أولاد يَرِثونها, فإن الزوج يَرث:
الثُّمُن
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّي الزوج ولم يكن له أولاد يَرِثونه, فإن الزوجة تَرث:
متى يكون نصيب الأنثى أكثر من نصيب الذكر في الميراث؟
إذا ترك الميت زوجة وابناً وبنتاً
إذا ترك الميت بنتاً وأباً وزوجة
إذا ترك الميت أماً وأخاً شقيقاً
إذا ترك الميت أبا وزوجة وابنا
في أي حالة ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في الميراث؟
عندما يرث الأخ مع وجود الأخت.
عندما يرث الأب مع وجود الأم.
عندما يرث الزوج مع وجود الزوجة.
عندما يرث الاب والام مع وجود ابن الابن.
الترتيب الصحيح للنفقات التي تُخرج من تِركة الإنسان الميت:
توزيع الميراث, تنفيذ الوصية, قضاء الدَّين, تجهيز الميت
تنفيذ الوصية, توزيع الميراث, تجهيز الميت, قضاء الدَّين
قضاء الدَّين, تجهيز الميت, توزيع الميراث, تنفيذ الوصية
تجهيز الميت, قضاء الدَّين, تنفيذ الوصية, توزيع الميراث
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يخص حالات الميراث في الشريعة الإسلامية:
يأخذ كلُّ من الأمُ والأب السُّدُس إذا ورثا الابن مع وجود ابن الابن
ساوى الإسلام بين ميراث المرأة وميراث الرجل في أحوال مُعيَّنة، مثل الأمُ والأب
إنَّ المرأة تأخذ نصف نصيب الرجل دائمًا
قد يزيد نصيب المرأة على نصيب الرجل