إذا ترك الميت بنتًا وأبًا وزوجةً, فإن نصيب الميراث لكل واحد منهم, هو:
الزوجة تأخذ النصف والبنت تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
البنت تأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والأب يأخذ الباقي
الأب يأخذ النصف والزوجة تأخذ الثُمُن والبنت تأخذ الباقي
البنت تأخذ الثُمُن والزوجة تأخذ النصف والأب يأخذ الباقي
سداد الدَّين مُقدَّم على تنفيذ الوصية؛ لأن:
الدَّين يمكن قضاؤه في أي وقت
الدَّين حقٌّ واجب على الإنسان
الوصية تحقق التكافل الاجتماعي
الوصية أهم من الدَّين فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى, وفي حال مات إنسان، وترك
ابنًا وأخًا، فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الأخ لا يَرِث، والابن يأخذ التِّركة كلَّها
الأخ يَرِث السُدس، والابن يأخذ الباقي
الابن يَرِث النصف والأخ يَرِث النصف الآخر
الابن لا يَرِث، والأخ يأخذ التِّركة كلَّها
دلّ قول رسول الله (ص): «لَيْسَ لِلْقاتِلِ مِنَ الْميراثِ شَيءٌ» على :
إذا قتل الوارث مُورِّثه بالخطأ، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه لا يَرِثه
إذا تعمَّد الوارث قتل مُورِّثه، فإنَّه يَرِثه
(أ + ج)
أول ما يُخرج من تِرْكت الميت من نفقات:
تنفيذ الوصية
تجهيز الميت
قضاء الدَّين
توزيع الميراث
الترتيب الصحيح للنفقات التي تُخرج من تِركة الإنسان الميت:
قضاء الدَّين, تجهيز الميت, توزيع الميراث, تنفيذ الوصية
توزيع الميراث, تنفيذ الوصية, قضاء الدَّين, تجهيز الميت
تجهيز الميت, قضاء الدَّين, تنفيذ الوصية, توزيع الميراث
تنفيذ الوصية, توزيع الميراث, تجهيز الميت, قضاء الدَّين
في أي حالة ساوى الإسلام بين الرجل والمرأة في الميراث؟
عندما يرث الاب والام مع وجود ابن الابن.
عندما يرث الأخ مع وجود الأخت.
عندما يرث الزوج مع وجود الزوجة.
عندما يرث الأب مع وجود الأم.
الحالة التي يرث فيها الزوج الرُّبُع:
إذا لم يكن للزوجة أولاد يَرِثونها
إذا كان للزوجة أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونها
إذا كان للزوجة أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونها
إذا كان للزوجة أولاد يَرِثونها
دلالة تقديم لفظة (وَصِيَّةٍ) على لفظة (دَيْنٍ) في قوله تعالى (مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ):
لأن تنفيذ الوصية حقٌّ واجب على الإنسان
لأن تنفيذ الوصية مُقدَّم على سداد الدَّين
تحقيقًا للتكافل الاجتماعي وتقرُّبًا إلى الله تعالى
تأكيدًا لأهمية الوصية، فلا يتهاون الورثة في تنفيذها
أي من العبارات التالية صحيحة فيما يتعلق بالميراث؟
يزيد دائمًا نصيب الرجل على نصيب المرأة في الميراث.
البنت ترث النصف إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
شرع الإسلام الميراث لتخليص النفوس من الأنانية.
درجة القرابة من الميت هي المعيار الوحيد الذي يؤدي إلى التفاوت بين الذكر والأنثى في نصيب الميراث.
واحدة من الآتية ليست من حِكم مشروعية الإسلام للميراث، وبيانه للناس:
بُغْيَةَ تخليص النفوس من الأنانية
زيادة المودَّة والمحبَّة بين الناس
ليرضى كلُّ إنسان بنصيبه، ويلزم حَدَّه
التعريف بمَنْ له حقٌّ في مال المُتوفّى, ومَنْ ليس له حقٌّ فيه
من أُسس توزيع الميراث في الإسلام مراعاة المسؤوليات والالتزامات المطلوبة, وفي حال مات إنسان، وترك أبًا وابنًا،
فإن نصيب الميراث لكل واحد منهما, هو:
الابن لا يَرِث، والأب يأخذ التِّركة كلَّها
الابن يأخذ نصيبًا أكثرَ من الأب
الأب يأخذ نصيبًا أكثرَ من الابن
الأب لا يَرِث، الابن يأخذ التِّركة كلَّها
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِّمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ
وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا) على:
تحقيق التكافل الاجتماعي
توثيق المعاملات المالية
- مشروعية الوصية
مشروعية الميراث
متى ترث البنت النصف من الميراث؟
إذا لم يكن للمتوفى أكثر من ابنة، وله أبناء ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن له إخوة ذكور.
إذا لم يكن للمتوفى ابنة غيرها، ولم يكن له أبناء ذكور.
إذا كان للمتوفى أكثر من ابنة، ولم يكن لها إخوة ذكور.
في أي حالة من حالات الميراث يتساوى الرجل والمرأة في النصيب؟
الأم والأب عند وجود الفرع الوارث
الجد والجدة عند عدم وجود الأب
الزوج والزوجة عند عدم وجود أولاد
الأخ والأخت من الأم
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّيت الزوجة ولم يكن لها أولاد يَرِثونها, فإن الزوج يَرث:
الثُّمُن
السُّدُس
الرُّبُع
النصف
قال تعالى: "يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ"، هذا الدليل يشير إلى:
تحديد الحصة في الميراث للوالدين
مشروعية الميراث في الإسلام
تقسيم الميراث بين الأولاد
حقوق الزوجة في الميراث
منح الإسلام الأبناء نصيبًا أكثرَ من الآباء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة؛ لأنَّ:
الأبناء أحوج إلى المال
للذكر مثل حَظِّ الأنثيين
الأبناء يستدبرون الحياة، والآباء يستقبلونها
جميع ما ذكر
تمتاز الشريعة الإسلامية عند بيان أحكام الميراث وحالاته باشتمالها على:
نظام مؤقت
نظام شامل
نظام مخصص
نظام تفصيلي
ما هي مشروعية الميراث في الإسلام؟
ثابتة في القرآن والاجماع
ثابتة في القرآن الكريم والسنة
ثابتة في السنة
ثابتة في القرآن الكريم
إذا مات الأب وكان له ابنة وليس له أبناء ذكور, فإن البنت تَرِث:
الثُّلُث
فيما يتعلق بالوصية والدين، ماذا يُقدّم أولًا في الإسلام؟
الوصية تُقدّم على الدين لأنها تعبير عن رغبات الميت
الدين يُقدّم على الوصية لأن الدين حق واجب على الإنسان
الدين والوصية يتم التعامل معهما بنفس الأهمية
لا يُقدّم أحدهما على الآخر
النَّص الشَّرعي الذي يدّل على ثبوت مشروعية الميراث في كتاب الله وسُنَّة رسوله (ص):
﴿مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ﴾
«مَنْ تَرَكَ مالً فَلِلْوَرَثَةِ»
«ما أَكَلَ أَحَدٌ طَعامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يدِهِ»
﴿وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا﴾
ما الفرق بين الوصية والميراث؟
الوصية اختيارية (في حدود الثلث)، والميراث حق إلزامي
الميراث لا يشمل الديون، أما الوصية فتسدد الديون.
الوصية تكون بعد الموت، والميراث في الحياة.
الوصية تُعطى للأقارب و الأزواج فقط بدون نسب ثابتة
إذا كان للمُتوفّى أكثر من ابنة، ولم يكن لهنَّ إخوة ذكور، فإنّهَنَّ يشتركن في:
نصف التِّركة
الثُمُن
الثُّلُثين
هي العلاقة الناشئة عن عقد زواج صحيح بين الرجل والمرأة؛ فإذا مات أحدهما في حال الزوجية، ورثه الآخر:
القرابة
الوصية
الزوجية
الميراث
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يخص حالات الميراث في الشريعة الإسلامية:
قد يزيد نصيب المرأة على نصيب الرجل
إنَّ المرأة تأخذ نصف نصيب الرجل دائمًا
ساوى الإسلام بين ميراث المرأة وميراث الرجل في أحوال مُعيَّنة، مثل الأمُ والأب
يأخذ كلُّ من الأمُ والأب السُّدُس إذا ورثا الابن مع وجود ابن الابن
ما الفائدة الرئيسية من تقسيم الميراث بشكل محدد في الإسلام؟
جعل المال يتوزع وفقًا لحق صاحب المال
ضمان أن يحصل كل فرد على حصته العادلة
إعطاء حرية كاملة للورثة في التصرف بالمال
عدم ترك الورثة بحالة فقر
أي من العبارات التالية هي شرط من شروط الميراث في الإسلام بالنسبة للزوجية؟
أن يكون الزواج قد تم بعقد صحيح
أن يكون الزواج قد تم في رضا الاهل
أن يكون الزواج قد تم بحضور الشهود
أن تكون الزوج قد وافق على الميراث قبل الوفاة
يكون نصيب البنت أكثر من نصيب الأب إذا ترك الميت:
من نصيب الأب إذا ترك الميت:
أكثر من ابنة وأبًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وزوجةً
بنتًا وأبًا وأخًا
بنتًا وأبًا وأخًا وزوجةً
ما الذي يضمنه نظام الميراث في الإسلام فيما يتعلق بحقوق الأفراد؟
تحديد من له حق في مال المتوفى ومن ليس له حق فيه
توزيع المال حسب المراتب الاجتماعية
توزيع الثروة على الجميع بالتساوي
تخصيص ثروة المتوفى لأسرته فقط
هو كلُّ ما يتركه الميت من أموال، مثل: البيت، والأرض، والسيّارة، والنقود، والذهب، والفِضَّة:
النفقة
الهِبَة
أي من التالي صحيح بخصوص الميراث إذا كان المتوفى له ابنة واحدة وأبناء ذكور؟
ترث الابنة الثلث.
الابنة ترث الربع إذا كان هناك أبناء ذكور.
للذكر مثل حظ الانثيين
الابنة ترث النصف والأبناء الذكور يرثون النصف الآخر.
تُعد القرابة من أسباب الميراث في الإسلام, وتشمل:
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات، والأزواج والزوجات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأجداد والجَدّات
الآباء والأُمَّهات، والأبناء والبنات، والإخوة والأخوات، والأزواج والزوجات
الحالة التي ترث فيها الزوجة الثُّمُن:
إذا كان للزوج أمًا وأبًا ولا يوجد أولاد ذكور يَرِثونه
إذا لم يكن للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أولاد يَرِثونه
إذا كان للزوج أخًا ولا يوجد أولاد إناث يرِثونه
يُعَدُّ نظامًا لتوزيع الثروة، ومنع تجمُّعها في يد فئة دون أُخرى:
البيع
العمل
متى يكون نصيب الأنثى أكثر من نصيب الذكر في الميراث؟
إذا ترك الميت بنتاً وأباً وزوجة
إذا ترك الميت أبا وزوجة وابنا
إذا ترك الميت زوجة وابناً وبنتاً
إذا ترك الميت أماً وأخاً شقيقاً
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بأُسس توزيع الميراث في الإسلام:
كلَّما كانت الصلة أقرب زاد النصيب في الميراث
منح الإسلام الآباء نصيبًا أكثرَ من الأبناء بالرغم من أنَّ درجة القُرْب واحدة
كلَّما كَثُرت المسؤوليات زادت حِصَّة الوارث من التِّركة
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى (أحيانًا) إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا
أي من الخيارات التالية لا يعد من أهداف مشروعية الميراث في الإسلام؟
خلق توازن اجتماعي بين الفئات المختلفة
توثيق الروابط الأسرية
تيسير توزيع المال على من يحتاجه
تخليص النفوس من الأنانية
منح الإسلام الذكر ضعف حِصَّة الأنثى إذا كان الورثة أولادًا ذكورًا وإناثًا, لأن:
الإسلام راعى المسؤوليات والالتزامات المطلوبة
الأنثى أحوج إلى المال من الذكر
الأنثى مكفولة في كلِّ أحوالها
الإسلام راعى درجة القرابة بين الوارث والمُورِّث المُتوفّى
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا تُوفِّي الزوج ولم يكن له أولاد يَرِثونه, فإن الزوجة تَرث:
واحدة من الآتية ليست من أسباب حرمان القاتل من الميراث في الإسلام:
يُخشى أنْ يَستسهل الناس قتل مُورِّثيهم من أجل الميراث
يُخشى ألاّ يتم توزيع الميراث بشكل عادل بين الأبناء
زجرًا له باستعجاله موت مُورِّثه، وإساءته إليه
يُخشى أنْ يعمَّ الفساد
في حالة وجود زوجة وأم وابن للمتوفى، كيف يقسم الميراث؟
للزوجة الثمن، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الربع، للأم الثلث، والباقي للابن
للزوجة الربع، للأم السدس، والباقي للابن
للزوجة الثمن، للأم السدس، والباقي للابن
ما الحكمة من حرمان القاتل عمداً من الميراث؟
لأنه أصبح مجرماً بحق المجتمع
لأنه قام بعمل يستحق عليه الحد
لأنه يفقد الأهلية القانونية
لقطع الطريق على الاستيلاء غير المشروع على المال
جعل الإسلام للميراث سببين، هما:
المصاهرة والصداقة
الصداقة والقرابة
الزوجية والمصاهرة
القرابة و الزوجية
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لوارث؟
تسقط الوصية بالكلية
لا تنفذ إلا بإجازة الورثة بعد الموت
تنفذ الوصية كاملة
تنفذ إذا كانت دون الثلث
في حالة وفاة شخص ترك: زوجة، وأم، وابن، وبنتين، وأخ شقيق، كم يكون نصيب الأخ الشقيق؟
الباقي بعد الفروض
السدس فرضًا
لا شيء
محجوب بالابن
ما الحكم إذا أوصى الميت بثلث ماله لشخص غير وارث وكان عليه دين يساوي نصف التركة؟
يوزع ثلث المال بين الورقة والدائنين
يسقط حق الوصية بالكامل
ينفذ من الوصية ما لا يتجاوز ثلث الباقي بعد الدين
من الأمثلة على حالات الميراث في الشريعة الإسلامية إذا كان الورثة هم أبناء المُتوفّى وبناته، فللذكر:
كامل التِّركة
مثل حَظِّ الأنثيين
أي من الخيارات التالية يمثل أحد الحقوق التي يجب إتمامها قبل توزيع الميراث في الإسلام؟
إخراج الوصية إن وجدت
تحديد الأحق بالمال
الدفع مقابل الدفن والتجهيز
تقديم الوصية لجميع الورثة