هو أساس استقرار المجتمعات، وتحقيق ازدهارها، ومن دونه لا يستطيع الإنسان أنْ يمارس شؤون حياته اليومية على
الوجه الأمثل:
اللباس
الدواء
الغذاء
الأمن
واحدة من الآتية ليست من الإجراءات التي اتّخذها الإسلام لمحاربة جريمة الزِّنا:
دعا إلى العِفَّة, والحَثَّ على الزواج
إشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق
نهى عن المغالاة في المهور
حرَّم دواعي الزِّنا من إطلاق النظر، والاختلاط , والخلوة
واحدة من الآتية ليست من آثار ارتكاب الجرائم:
الإخلال بأمن المجتمع
انتشار الفساد في المجتمع
انتشار الخوف والقلق
تعزيز الجانب الأخلاقي
النصّ القرآني الذي يدّل على تعزيز الجانب الأخلاقي, هو:
﴿اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ﴾
﴿الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ﴾
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾
أي من الجرائم التالية يسقط فيها القصاص إذا عفا الولي عنها ؟
القذف
السرقة.
الرشوة.
القتل العمد.
جميع الجرائم الآتية من جرائم التعزير، ما عدا:
أكل مال اليتيم
مخالفة قوانين السير
التلاعب بالكيل والميزان
قطع الأعضاء
كان سيِّدنا رسول الله (ص) يدعو الله تعالى أنْ يُحبِّب إليه وإلى أصحابه المدينة المُنوَّرة كما حُبِّبت إليهم مكَّة المُكرَّمة, دلّ
ذلك على أحد التدابير الوقائية التي اتّخذها الإسلام لمنع الجريمة قبل وقوعها:
تعميق انتماء الفرد إلى وطنه وأُمَّته
تعميق الإيمان بالله تعالى
معالجة الأسباب التي قد تؤدّي إلى ارتكاب الجريمة
واحدة من الأمثلة الآتية لا تُعد مخالفة شرعية بارتكاب أمر ممنوع:
السرقة
شرب الخمر
ترك الزكاة
الرشوة
من الطرق التي حارب فيها الإسلام جريمة السرقة :
الدعوة إلى العمل لتوفير الحياة الكريمة في المجتمع
دعا إلى العِفَّة
الحَثَّ على الزواج
الدعوة إلى مكارم الأخلاق
حرص الإسلام على غرس حُبِّ الوطن في قلوب أبنائه، وحَثَّهم على المحافظة عليه، ويكون ذلك:
بالتزام الأنظمة والقوانين
بالعمل على رفعة الوطن وتقدُّمه والنهوض به في مختلف المجالات
بالدفاع عنه، ومحبَّته، والتضحية بالغالي والنفيس في سبيله
جميع ما ذكر
أي من الأفعال التالية يعتبر من "جرائم التعزير"؟
قطع الطريق.
السرقة المشددة
التزوير في الأوراق الرسمية.
الزنا.
واحدة من الأمثلة الآتية تُعد مخالفة شرعية بترك أمر واجب:
التخلُّف عن الجهاد إذا دعا إليه ولي الأمر
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها, ومن هذه التدابير تعزيز الجانب الأخلاقي ويكون ذلك
بالابتعاد عن الرذائل والمُنكَرات وعدم إشاعتها، مثل:
الغيبة والنميمة
التسامح والصفح
الغِشِّ والأمانة
الصِّدْق والكذب
لماذا ربط الإسلام تنفيذ العقوبة بولي الأمر أو من ينوب عنه؟
لأن الشريعة لا تسمح بالأخذ بالثأر
لمنع الفوضى والتجاوز في أخذ الحقوق.
لأن الأفراد لا يستطيعون تنفيذ العدالة بأنفسهم.
لأن ولي الأمر هو الذي يعرف قانون الجرائم.
امتاز الإسلام باتِّخاذ تدابير وقائية تمنع الجريمة قبل وقوعها ومن هذه التدابير تعميق الإيمان بالله تعالى, ويكون ذلك:
بتعميق استشعار رقابة الله تعالى في نفوس الناس
بالالتزام بأداء العبادات التي تُبعِد الإنسان عن ارتكاب المعاصي
بالالتزام بأداء العبادات التي تُطهِّر النفس وتحُقِّق التقوى
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن
ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
إضعاف الاقتصاد
استحقاق غضب الله تعالى وعقابه
إيقاع الفتن والعداوة بين الناس
منعًا لانتشار الفوضى وعدم التجاوز في أخذ الحقِّ حصر الإسلام حقَّ تنفيذ العقوبات الرادعة بيد:
وليُّ المجنى عليه
المجنى عليه
الحاكم أو مَنْ ينوب عنه
المجتمع
تُعد جريمة إلقاء النُّفايات في الشوارع من جرائم:
الاعتداء على النفس
الحدود
القِصاص
التعزير
يُعتبر من جرائم الحدود, وهو اتِّهام الأبرياء بجريمة الزِّنا، وعقوبته ثمانون جلدة:
الدِّيَة
لماذا تُترك عقوبة التعزير لتقدير الحاكم أو القاضي؟
لمراعاة اختلاف الظروف والأزمنة والأحوال.
لأن الشريعة لم تذكرها
لأنها لا تتعلق بالعبادات
لأنها جرائم بسيطة لا تضر المجتمع.
يسمّى المال الذي يعطى إلى المجني عليه، أو إلى ورثته، بسبب جناية وقعت عليه بالقتل أو الجرح بـ:
التزوير
الاختلاس
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي تدّل عليها الآية الكريمة (وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ):
دلّ قول الله تعالى في الآية الكريمة (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا
عَظِيمًا) على أحد مخاطر الجريمة وآثارها:
أي من الجرائم التالية تُعتبر جريمة حدّ؟
القتل العمد
الزنا
جميع ما سبق
العقوبات الرادعة التي شرعها الإسلام لتزجر المجرم، وتردع غيره عن ارتكاب الجريمة؛ ما يحمي المجتمع، ويمنع كلَّ
مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, تؤكد أن التشريع الإسلامي يمتاز بـ:
الواقعية
الشمولية
المرونة
تنقسم الجرائم في الفقه الإسلامي إلى:
خمسة أقسام
ستة أقسام
أربعة أقسام
ثلاثة أقسام
مَنْ تُسوِّل له نفسه ارتكاب الجريمة, هي من:
التدابير الوقائية
التدابير العلاجية
مخاطر الجريمة
آثار الجريمة
عزّز الإسلام الجانب الأخلاقي بإشاعة فضائل الأعمال، والدعوة إلى مكارم الأخلاق، مثل:
الأمانة، والصِّدْق في القول والعمل
الوفاء في العهود والمواثيق وجميع الالتزامات
سُمِّيت جرائم الحدود بهذا الاسم؛ لأنَّه:
يجوز تجاوزها
يمكن أن يُزاد عليها
لا يجوز تجاوزها
يمكن أن يُنتقَص منها
هي المعاصي التي لم تُدِّد لها الشريعة الإسلامية عقوبات مُعيَّنة، وإنَّما جعلت عقوباتها منوطة برأي الدولة:
جرائم التعزير
جرائم القِصاص
جرائم الحدود
جرائم الاعتداء على النفس
أي من الأمثلة التالية يُعد من جرائم الحدود؟
الإضرار بالممتلكات العامة
التخلف عن الجهاد دون عذر.
عدم دفع الضرائب.
أثر مخالفة أمر الله تعالى، وترك أوامره على الفرد:
حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
تَجلُب غضب الله تعالى
عدم التوفيق في الدنيا والآخرة
(ب + ج)
وفقًا للشريعة الإسلامية، ما هو الفرق بين "حد" و"قصاص"؟
"حد" لا يمكن العفو عنه الا بعفو ولي الامر بينما "قصاص" لا يمكن ان يتم العفو حتى بموافقة ولي الامر.
"حد" هو العقوبة المحددة من قبل الشريعة، بينما "قصاص" هو معاقبة الجاني بمثل ما فعل في الجرائم العمدية.
"حد" يتعلق بالجرائم الكبيرة مثل القتل بينما "قصاص" يتعلق بالجرائم التي تخص الافراد مثل السرقة.
"حد" يمكن العفو عنه بينما "قصاص" لا يمكن العفو عنه.
ما سبب تسمية "جرائم الحدود" بهذا الاسم؟
لأن الشريعة تتطلب إعفاء الجاني في بعض الحالات
لأن الشارع حدد عقوباتها فلا يزاد عليها ولا ينقص.
لأنها تشمل كل الجرائم دون استثناء
لأنها تستوجب الحد الأدنى من العقوبة
عُنيِت بتهذيب النفس الإنسانية، وضبط تصرُّفات الإنسان؛ بما جاءت به من توجيهات وإرشادات، تَجلُب له الأمن، وتُحقِّق
له السعادة في الدنيا والآخرة:
الأنظمة والقوانين
الشريعة الإسلامية
العهود والمواثيق
النظام الوضعي
التدابير الوقائية لمكافحة الجريمة التي يدّل عليها قول رسول الله (ص) «إِنَّ خِيارَكُمْ أَحاسِنُكُمْ أَخْلاقًا»:
النصّ القرآني الذي يدّل على الإخلال بأمن المجتمع, هو:
﴿وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ﴾
﴿وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا﴾
﴿ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾
هي المعاصي التي أقرَّت الشريعة الإسلامية عقوبات مُحدَّدة لمُرتكِبيها؛ فلا يُزاد عليها، ولا يُنتقَص منها:
القتل عمدًا
يُعتبر من جرائم الحدود, وعقوبته ثمانون جلدة:
الزِّنا
من الأمثلة على جرائم تُخلُّ بأمن المجتمع، وتنشر الفساد فيه:
انتشار السرقة
تناول المُسكِرات
تعاطي المُخدِّرات
إذا وقعت جريمة الاعتداء على النفس عن طريق الخطأ فالعقوبة هي:
قتل الجاني
العفو عن الجاني
إقامة الحَدُّ
هي كلُّ مخالفة لأمر الشارع رَتَّب عليها عقوبة دنيوية؛ سواء أكانت المخالفة بارتكاب أمر ممنوع أم بترك أمر واجب:
الجريمة
الجناية
أفضل الخيارات التي أعطتها الشريعة الإسلامية لصاحب الحقِّ في القِصاص (المجني عليه، أو وليُّه), هو:
أن يقيم الحَدُّ على الجاني
أنْ يعفو عن الجاني
أنْ يطلب تنفيذ العقوبة
أن يقبل الدِّيَة
ما الفرق بين جرائم الحدود وجرائم التعزير؟
الحدود تسقط بالتوبة، بينما التعزير لا يسقط.
الحدود عقوباتها محددة في الشريعة، بينما التعزير عقوبته متروكة لرأي الحاكم.
الحدود تتعلق بالحقوق العامة فقط، والتعزير بالحقوق الخاصة.
الحدود لا تحتاج إلى إثبات بينما التعزير يحتاج إلى شهود.
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بمخاطر الجريمة وآثارها:
يؤدّي انتشار الجريمة في المجتمع إلى انعدام الأمن والاستقرار وكثرة الجرائم
التاجر أو المُستثمِر الذي يَلْحَظ انعدام الأمن والاستقرار يخشى على أمواله، ويمتنع عن العمل والاستثمار
تُفْضي الجريمة إلى حدوث العداوة والبغضاء بين الناس
لا يُعد إضعاف الاقتصاد من الآثار السلبية لانتشار الجرائم على الفرد والمجتمع
واحدة من العبارات الآتية غير صحيحة فيما يتعلّق بنظام العقوبات في الإسلام:
يشتمل النظام الوضعي على عقوبة دنيوية فقط, أما النظام الإسلامي فيشتمل على عقوبة دنيوية وعقوبة أُخروية
العقوبة الدنيوية هي ما ينتظر المجرمين والعصاة يوم القيامة، أمّا العقوبة الأُخروية فهي التي تقوم بها الدولة
من مزايا نظام العقوبات في الإسلام أنَّ العقوبة فيه ليست دنيوية فقط، وإنَّما توجد عقوبة أُخروية
في النظام الإسلامي إنْ أفلت الجاني من العقوبة في الدنيا، فهو يعلم أنَّه سيُعاقَب عليها في الآخرة
هو معاقبة الجاني بمِثْل ما فعل، ويكون ذلك في الجرائم الواقعة عمدًا على النفس بالقتل، أو الجرح، أو قطع الأعضاء: