الْمُطَفِّفُونَ هُمُ الَّذِينَ يَقومُونَ بِـ:
إِخفَاء البَضَائِع
النَّقص فِي الأَثمان
التَّأَخُّر عَنِ الصَّلاةِ
الإِخسَار فِي الْمِكْيالِ
أَوَّلُ رُكنٍ مِن أَركانِ التَّيَمُّمِ هُوَ:
ضَربُ الصَّعيدِ الطَّيِّبِ
التَّسْمِيَةُ
النِّيَّة
مَسحُ اليَدَينِ
دَعا الرَّسولُ ﷺ رَبَّهُ أَنْ يُعِزَّ الإِسلامَ بِأَحَدِ العُمَرَينِ، وَهُما:
عُمَرُ بنُ مُعاوِيَةَ وَعُمَرُ بنُ سَعدٍ
عُمَرُ بْنُ عَبْدِ العَزيزِ وَعُمَرُ بنُ الجَرَّاحِ
عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ وَعُمَرُ بنُ هِشامٍ
عُمَرُ بنُ يَزِيدَ وَعُمَرُ بنُ خَلَفٍ
عِلِّيُّونَ هُوَ:
كِتابٌ مَرقُومٌ
نَهرٌ عميقٌ
مَكانٌ في جَهَنَّم
وَادٍ فِي الجَنَّة
بَعدَ الوُضُوء، يُستَحَبُّ قَولُ:
أَشهَدُ أَن لا إِلَهَ إِلَّا الله
لا حَولَ وَلا قُوَّةَ إِلّا بِالله
بِسمِ اللَّهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ
سُبحانَ اللَّهِ وَالحَمدُ لِلَّهِ
مِن سُنَنِ دُخُولِ المَسجِدِ أَن يَبدَأَ الدَّاخِلُ بِـ:
القَدَم اليُسرى
القَدَم اليُمنى
اليَد اليُمنى
اليَد اليُسرى
مَا مَعنَى الرَّحِيقِ المَختُومِ المَذكُورِ فِي سُورَةِ المُطَفِّفِينَ؟
زَيتٌ عَطِرُه فوّاح
شَرابٌ صَافٍ لَم يُفتَح
طَعامٌ طَيِّبٌ الطّعم
ثِيابٌ نَظيفةٌ وجميلةٌ
البديل الشرعي للماء الذي يستخدم لتحقيق شرط الطهارة للصلاة, هو:
التيمّم
الحَجر
الورق
التّراب العادي
ما مَعنى كَلِمة شَانَه كَما وَرَدَت في قَول الرَّسول ﷺ: «إِنَّ الرِّفق لا يَكون فِي شَيء إِلَّا زَانَه، وَلا يُنزَع مِن شَيء إِلَّا شَانَه»؟
أَبعَدَه عَنه
سَاعَدَه وَنصَرَه
حَسَّنه وَجَمَّله
عابَه وقَبَّحه
فِي الحَديثِ الشَّريف: «إِنَّ الرِّفْقَ لا يَكونُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ، وَلَا يُنْزَعُ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا شَانَهُ»، الكَلِمَةُ التي تَعني حَسَّنَهُ وَجَمَّلَهُ هِيَ:
شَانَهُ
زَانَهُ
أَحسَنَهُ
أَدَامَهُ
بَعدَ إِسلامِ عُمَر رضي الله عنه، جَمَعَ الرَّسولُ ﷺ المُسلِمينَ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ لِأَداءِ:
صَلاة الفَجر
صَلاة الظُّهر
صَلاة الوِتر
صَلاة العَصر
خِتام التَّيَمُّمِ يَتَضَمَّنُ:
قَول الشَّهادتَين
مَسح الرَّأس
دُعاء خاص
مَسح اليَدين إلى المِرفَقين
الكَلِمة التي تَعني الوَعيد بِالهَلاك وَالعَذاب:
وَيْلٌ
سِجِّين
عِلِّيُّون
الرَّان
نَشَأ عُمَرُ بنُ الخَطّاب عَلَى:
الزّراعة
رَعي الإِبل
النّجارة
صيد السّمك
حُسنُ الظَّنِّ بِالنَّاسِ وَاجِبٌ فِي المَواضِعِ التي:
تَقتَضِي حُسنَ الظَّنِّ وَسُوءَهُ مَعاً
تَقتَضِي عَدَمَ الظَّنِّ بِشَيءٍ
تَقتَضِي سُوءَ الظَّنِّ فَقَط
تَقتَضِي حُسنَ الظَّنِّ فَقَط
لَقب عمر بن الخَطّاب الذي أَطلقه عليه الرَسّول ﷺ هو:
أمين الأُمّة
الفَاروق
ذو النّورين
الصِدّيق
يُسقَى الأَبرارُ فِي الجَنَّة مِن رَحِيقٍ مَختوم خِتامُه:
وَرد
عِنب
مِسك
زَعفران
مِزاجُ رَحِيق الأَبرارِ هُوَ مِن عَينِ:
تَسنِيم
سَلسَبيل
زَمزَم
الكَوثَر
خِلافُ الرِّفقِ وَضِدُّهُ فِي العَلاقَاتِ هُوَ:
الحِلم
المَغفرة
الصّبر
العُنف
مِن مُبْطِلَاتِ الوُضُوءِ:
الوضوء في مكان نجس
الضّحك الخَفيف
الإِسراف في الماء
النّوم الثّقيل
مِن صُوَر الرِّفق بِالبِيئَة:
العِنايَة بِالنَّفس
المُحافَظَة على المُمتَلَكات
الحِوار الهادِئ
مُساعَدَة الكَبِير
اليَوم الآخِر هُوَ اليَومُ الذي يَنتَهِي بِهِ:
الحِساب
زَمن الدُّنيا
البَعث
النَّفخ فِي الصُّور
السَّيِّدة فاطِمَة نَشَأَت فِي بَيت:
خَالِها
عَمِّها
النُّبُوَّة
جَدِّها
كَم مَرَّةً حَدَّدَها الشَّرعُ لِطَلَبِ الِاسْتِئْذَانِ عَلَى النَّاسِ قَبلَ الدُّخُولِ عَلَيْهِم؟
مَرَّة وَاحِدَة
مَرَّتانِ
ثَلاثُ مَرَّاتٍ
خَمسُ مَرَّاتٍ
يَصِفُ الفُجَّارُ آياتِ اللهِ تَعالَى بِأَنَّها:
شِعرُ الشُّعَراءِ
وَحيُ الشَّيَاطِينِ
كَلامُ بَشَرٍ
أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ
مِنَ الأُمورِ التي تَتَحقَّقُ بِسَبَبِ حُسنِ الظَّنِّ:
تَصدِيقُ المُسلِمِ فِيما يَقولُ
شُيوعُ الغِيبَةِ وَالنَّمِيمَةِ
الكَذِبُ وَالِافتِراءُ
عَدَمُ تَقبُّلِ الأَعذَارِ مِنَ الآخَرِينَ
دَعا النَّبيّ ﷺ لِعُمَر بن الخَطّابِ بِالإِسلامِ لِـ:
قُوَّتِهِ وَشِدَّة بَأسِه
لِيَزيد مِن قُوَّته
لِيَنتَقِم مِن الكُفّار
لِيَتَّخِذه صَدِيقاً
سِجِّينٌ هُوَ كِتابُ أَعمَالِ:
الأَبرار
الفُجَّار
العُلَماء
الشُّهداء
صَلاةُ تَحِيَّةِ المَسجِد هِيَ:
سُنَّة مُؤكَّدَة
مُبَاحَة
واجِبَة
فَرض كِفَايَة
مِن صُوَر الرِّفق بِالآخَرين:
المُحافَظَة على البِيئَة
إِعانَة المُحتاج
النَّوم الكافي
اللّعب والتَّرفيه
كَم مَرَّةً يَجبُ الضَّربُ عَلَى الصَّعيدِ الطَّيِّبِ لِأَجْلِ التَّيَمُّمِ؟
مَرَّة وَاحِدة
مَرَّة لِلوَجهِ وَمَرَّة لِليَدينِ
مَرَّتانِ لِلوَجهِ
عِلِّيّون هو كتاب أَعمال:
الظّالمين
المُنافقين
مِن مُقتَضَياتِ التَّحَلِّي بِاسْمِ اللَّهِ الغَفُورِ فِي حَياةِ المُسلِمِ أَن يَكونَ:
شَديدَ العقابِ لِلمُخطِئينَ
مُتَساهِلاً فِي الوَاجِباتِ الدِّينِيَّةِ
مَشغولًا بِعُيوبِ النَّاسِ
سَاتِراً لِعُيوبِ النَّاسِ
تُصَلَّى تَحِيَّةُ المَسجِد:
رَكعة واحدة
رَكعَتَين
ثلاث رَكعات
أَربع رَكعات
أَصغَر أَولاد النَّبيّ ﷺ مِن السَّيِّدة خَديجة هِيَ:
فاطمة
رُقَيّة
زينب
أم كُلثوم
الاستِئذان شُرع في الإِسلام من أجل:
الوقت
البَصر
اللّسان
المال
مِن مَكرُوهات الوُضُوء:
النيَّة
مسح الرأس
خروج الرّيح
الكَلِمَةُ التي يَتَضَمَّنُ مَعناها: السَّترُ والتَّغطِيَةُ مِن أَسماءِ اللهِ الحُسنى هِيَ:
الغَفُور
الرَّزَّاق
المُتَكَبِّر
الجَبَّار
عُرِفَت السَّيِّدة فاطِمَة بِشِدَّة مَحَبَّتِها لِـ:
الحسن بن علي
النّبي ﷺ
خديجة بنت خويلد
علي بن أَبي طالب
أَقَلّ مُدَّة لِلمَغفِرَة مِن الله تَعَالَى هِيَ:
مُجَرَّد التَّوبة
سَبعَة أَيَّام
شَهر
سَنَة